الاستاذ الكبير ياسر ميمو
إن في ظلم الآخرين لك , رصيدٌٌ من الحسنات ادّخره الرحمن لآخرتك
فإذا ما أردت الانتقام في الدنيا , سُحِب ذلك الرصيد , وإن آثرت
العفو , كان رصيدك في الآخرة , ينتظر الأمر..... بالصرف
لكن لم افهم هنا ما القصد ؟ هل قبول الظلم والاستسلام له يزيد من ارصدتنا في الاخرة؟ اليست مقاومة الظالم ودفع ظلمه نوع من الجهاد؟
اما ان كنت تقصد العفو عن الظالم بعد دفع ظلمه والانتصار عليه فتلك تقربنا من الله زلفى
سلمت وسلم قلمك وايمانك