أذهلتني أيها المبدع
قبض هذا الحرف المتمكن على كل ما بي، لأتابع جريانه الحاد نحو اكتشاف مهمتها ...
لكنني لم أقرأها رصاصة أبدا، فمهمة الرصاصة ليست قذرة بالضرورة
ولمعطيات تضمنها النص الباهر قرأتها سيجارة، ... ليتك تركت الصغيرة خفية الشخصية فيراها القاريء بعين فهمه لما حوله، ولا يقع ذلك التناقض بين ما تراه ويراه في مهمة هي بؤرة الحدث.
أحيي من على شرفة نصك الباذخ، رصاص المقاومة الحرة -للمستبد والمستعمر- في كل أصقاع الأرض.
أتمنى على فريق الاشراف تثبيتها
دمت متألقا