الباتشوورك

السذاجة.....
للذنوب لون الدُّجى إلى أن يغمرها فجر الإستغفار
و أنتِ من الذنوب التي لا أمَلُّ من اقترافها
فلونُكٍ أحَبُّ الألوان إلى نفسي....
....
كم أنت موجع أيها الفقد حين تخرج من ثنايا الذكريات ...

بل ‘ن لونها هو أمقت الألوان صدّقيني
لكنها تبقى ذنبا لا نملّ اقترافه

لنا الله

شذرات إبداعية وحكمة بيّنة

تحيتي

تغيب الأديبة خديجة منصور
ثم تقبل علينا كغيمة مترعة بالخصب
فتمطرنا بأوراق البنفسج
لتسعدنا وتؤلمنا في ذات اللحظة
فتتوهج مشاعرنا لتبتهج وهي تبكي
شكرا لك خديجة

..... إلى أن تتملكنا لحظات الحنين
و تُنشأ كل قطعة زاوية حَكْيِها
... و كأنها القبائل تتفاخر في سوق عكاظها
فتنشر عبق الذكريات و تأجج ذاكرة الوجع
الوجع.....

كم أنت موجع أيها الفقد حين تخرج من ثنايا الذكريات ...
الأديبة الكريمة خديجة دمتِ وقلمك الثّر ، لنقرأ لكِ المزيد من الإبداع

تحيتي ودّ وإكبار

شكرا لك أخي ربيع الواحة
كل الود لجميل تعليقك

و.....
ستظّلٌ
أيا أنتَ
طيفاً يسْكُنني
و حتى إن أخفقت في إيجادك
فلن أفقد الأمل في وٌجودك
ليس حتما هنا
لكن أكيداً هناك
فربما مقاييسي ليست لزمن الفناء
رُبًّمَا .........

بوح هائم على وجهه
لايلوي على شئ
ينزف من الأنين والوجع
سلم يراعك أخيتي خديجة
دمت بخير

رائعة أنت يا نورة حين تختارين أقرب و أوجع الكلمات إلى نفسي
و سلمت أختي

وانت ايتها الكريمة بارعة فينسج المفردات
لتصبح في النهاية لوحة مليئة بالخطوط الدالة
والجمل الشاعرية الموجهة

دمت بالق

بارك الله فيك أيها الشاعر و القاص الكبير
شهادة أعتز بها جدا
كل الود

بل ‘ن لونها هو أمقت الألوان صدّقيني
لكنها تبقى ذنبا لا نملّ اقترافه

لنا الله

شذرات إبداعية وحكمة بيّنة

تحيتي

أهمس في أذنك ربيحة...أتدري لماذا لا نمل من اقترافه؟ لأنه ذنب البراءة الملفوف بحسن النية و الإيمان بالجبار
و أقول لك سر أدركته منذ زمن قريب... هذا الذنب بالذات لا تهمني عواقبه فكلها في صالحي و صالح سكينة نفسي لكنها ليست في صالح من يريد استغلال هذه السذاجة أو استغلها لأنه في الأخير....خسر أجمل شيء في الوجود...البراءة و حسن النية و الإيمان

لكل كل الحب ربيحة الغالية

تغيب الأديبة خديجة منصور
ثم تقبل علينا كغيمة مترعة بالخصب
فتمطرنا بأوراق البنفسج
لتسعدنا وتؤلمنا في ذات اللحظة
فتتوهج مشاعرنا لتبتهج وهي تبكي
شكرا لك خديجة

عصام
أيها الأديب و القاص الرائع
أتذكر حين كنت تُشبِّه كتابتي بالدانتيلا...
فلتعلم أيها الكريم أنك من جعلت هذه الحروف تستمر

لك كل الود التقدير الكبير

رقيق ما سال به نداك، وما أجمل ما نهلنا من سلسبيل بوحك الرقراق
ألق أبى إلا أن يتلألأ فوق الحروف لننعم بسحره
دمت متألقة الحرف.