البداية فقط

السّلام عليكم أخ عبدالله
لم أجد في هذه الكلمات نصّا مترابطا

البداية أوحت أنّ هناك إرهاقا في بدايات الأمور... هذا منطقي جدّا وا جاء في الجملة الثّانية إزالة الإرهاق
لكنّ الجملة الثّالثة تعني انتهاء العطاء لأنّ المطر هو الحياة والخير والعطاء
إنّها دورة زمن... ما المقصود بإنّها؟ هل البداية ؟ إن كانت كذلك واعتبرت لعبة آلهة مشؤومة فهذا يخالف العطاء الذي كان في الجملة الثّانية
والدّعوة لانتظار سراب الماء غريبة فالسّراب بوصوله ممتطيا سربروس ؟! هل هو سربروس الكلب الذي يحرس مملكة الموت في الأساطير اليونانية؟
أم أنّه حصان ولا علم لي عن ماهيّته؟ ( لورود كلمة صهوة)
ارجو أن يتسّع صدرك للتّساؤلات، وأتمنّى أن نقرأ لك الأفضل دائما
تقديري وتحيّتي

اقول لك صديقي معلومة


ان الشاعر الكبير جميل صدقي الزهاوي ، كان لا يستطيع ابدا ان يبدأ مطلع قصيدة من نظمه ، انما كان يستعير الشطر الاول من شاعر اخر ثم يبني عليه ، وقد انتج الروائع والنفائس.

دمت بداية الكلمة وامتدادها

فلا تقطع جميع الرؤوس
وتشبث بنسغ الحياة الابدية


السلام عليكم أخي عبد الله
ما يظهر أعلاه حكمة جميلة
كثيرا من الذين يتوقون للنجاح ,يتمنون قطع رؤوس الآخرين,,,,,,,,,,,,,, ليظهروا
وهذا برأيي أبشع طريق للنجاح ,ومن يصعد بهذة الطريقة, لا بد أن يتدحرج من علٍٍ كاسرا عنق نفسه ,وهذا أقل جزاء
شكرا لك
ماسة

الاستاذ عبد الله الرحيلي


ما اروع ان نصبو في كل اعمالنا الى بناء صرح لنا في الحياة الابدية

دعوة رائعة للنقاء

سلمت يداك

طيبة هذه البداية
ومبشرة

ننتظر جديدك ونطمح للأفضل

تحيتي

هكذا هي البداية دوما ..
خيط نهتدي به إلى المداخل و المخارج لكشف تجليات الوجود في دورته عبر الجهات الأربع و الفصول الأربع

أتمنى أن تكون هذه البداية انطلاقة لقطع رأس الشبح القابع فينا
تحياتي

نص قصير جداً ولكنه رائع ..

دمت متألقاً أخي الحبيب عبد الله ..

تعليق جميل الاخ ماهر .تحياتي.