سلام الله لك
كنت على سفر والآن ، الآن دخلت ،ووجدتني أمام تعليقك أستاذي الفاضل الذي ذكّرني بمثل جزائري النكهة "عمّا تبحث يا أعمى رد ببساطة :عن شعاع ضوء"
يالجبروت الدهر ، كلما طويت نفسي على نيّة حذّاء ماضية، فأنبري بكل جهدي إليها ،إلا ويخذلني نكاية في تفريط أيام الشباب.
كم أتوق للتحليق كالعقاب الصّيود في جو اللغة العربية ، في أنغام جرسها،وفي خفقات نبضها، أستشعر سحرها واستنشي طيب شميمها ،وأستعذب ألحانها.
يالله كم ببساطة وبلاهة نحتقب مرارة العيش الغفول .
يا سيدي ، يا أستاذي الكريم بالله عليك كيف حكمت على ما كتبت بالتصنّع وأنت قرأت بالكاد "أولى مشاركاتي"أ وكانت عفوية جدا و بسيطة .
تالله لقد وجدت في تعليقك حزا كالحز في الوريد وهو يشيرإلى ذلك المرمى القصي،فعالجت بنصحك الطيّع والعصيّ.
تحيتي والورد لتعليق ينم عن تمكن لا يمسه لغوب