وأَشرعتْ نوافذَها الكُتبُ
يَرقبُهم هدهدٌ .. يبسمُ كأَنَّه الطفلُ
يتهافتون عليه ، يطيرُ ...
يُغرقُهم فجأَةً جِناحٌ من الفراق
وتَضيعُ .. ثوانٍ من الأُلفةِ
يستفيقُ وحيداً تحتَ مخالبَ الليل
ممزقَ الأَحلامِ ...
السلام عليكم أخي العزيز منتظر
كلام رائع
صور فاتنة
معان متوهجة
مهما كانت نهاية الحلم ,,يظل هو الغمامة الرقيقة التي تظلل أرواح البشر
شكرا لك
ماسة