"" سنرجع يوما ""

نشكر من أخرج هذا النبض للنور
ومن العنوان سنرجع يوما
سنعود لوطننا ..لكن آمالنا تعبت
من طول الانتظار.. تحية مودة لشعبي ولوطني الحبيب.
مودتي شاعرتنا الرائعة.

[color=#8B0000][size=5][align=center][B]إلى كل من ذاق مرارة التهجير من الوطن
إلى كل مشتت يحن للعودة
إلى كل الفلسطينيين في كل مكان
----------------

سنرجع يوما
و طني.. بدمي أكتبك حينا ، و حينا بدموعي
قد هدّني البعد عنك فمتى رجوعي
أحن إلى زهرك
و زععترك و زيتونك
أحن للحب الساكن بين ضلوعي
وطني ..
خزنت من ذكراك قبضة تراب أقبّلها و أشمها و أنير بها شموعي
وطني ..
في بعدي عنك أعالج غربتي بالأمل المشرفِ من تل الخضوع
داري لا زالت هناك ، تلك معالمها ،و أرضي و زروعي
فإن شتتوني وإن أبعدوني ،لا بد لليل من إشراقة
و لا بد للفجر من طلوع

نادية

كثيرا كنتُ هنا

وكلما أقرأ إهداءكِ تخونني الكلمات

فأدع المكان وأرحل عنه بهدوء

كي أعود إليه

اليوم تجرأت على الكتابة

لأقول أنني سأعود

ثانية فانتظري

.

الأخت الكريمة
نادية بو غرارة

يا حاملة الوجع العربي الفلسطيني
وبهذا القدر من الإحساس الذي ربما لا يحمله أهلها

لك التقدير والود الكبير أيتها العربية القوية
كنت في منتهى السعادة حينما أنار نصك دواخل نفسي
شكرا لك

الاستاذة نادية ابو غرارة

فإن شتتوني وإن أبعدوني ،لا بد لليل من إشراقة
و لا بد للفجر من طلوع

وسط حلكة الظلام تبقى جمرة الالم بصيص امل
وحده الالم من ينتفض فينا حد الثورة


دمت رائعة

الوطن هو الحسرة التي تدعوناالى كهف الحزن ليل نهارانه الامنا واحلامنا وقهر زماننا.ليت شعري متى يحين اوان العوده؟؟هل يحين؟؟؟؟؟؟؟

=========

لا بد للعودة أن يأتي أوانها ، أمل نحيا به و عليه .

شكرا إيمان .

المورقة / نادية بوغرارة

هذا الوتر دق على كل القلوب دون استثناء ، إنها معزوفة العودة التي سئمت نوطاتها المكوث على سلم مفتاح صول العتيق.

ما زال الأمل قائما في أن ترفرف تلك الأمنيات و تسافر مع الحمام لمعانقة نبض الوطن .

و يا له من نبض !!

تحيتي لك ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

========
إكليل زهر تشتاق إليه صفحات الواحة و أهلها ،

نرجو أن تكون بخير .

أشكرك ناديا على هذا الحس الوطني الجميل
أنا أقول ما تقولين
هذا وطني الكريم الذي ما رأيته إلا بخيالي وبحكايا الأهل اللذين انحنوا وشابوا هما وحنينا وانتظارا
ولكنه موجود
ولن يطير إلى المحال
وسوف يأتي ذلك اليوم الموعود باذن الله وسوف نعود
ربما أولادنا أو أولادهم ,,ولكن وطننا لنا لو بعد ألف عام
ماسة

=======
حين تكتب ماسة ، نُرهف السمع ، فللصدق في حرفها صدًى تَسمعه القلوب .

أشكرك على مرورك الجميل .