أعتذرمنكم اخواني فقد أسقطت موضوعي بغداد هنا بالخطأ
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أعتذرمنكم اخواني فقد أسقطت موضوعي بغداد هنا بالخطأ
كيف سأصنع ظلي لأحيا
وشرف لي أيضا أختي أن تكوني أول المعانقين.
دمتي بخير
كلامٌ يفيضُ إيماناً ، وينضح محبةً للقاء الله ، مبنيٌّ أغلبُه على أحاديث المصطفى صلّى الله عليه وسلّم ..... قال صلى الله عليه وسلّم : من أحبّ لقاء الله أحبّ الله لقاءه ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه . رواه البخاري ..
أرجو أستاذة بلابل ألا يكون كلامك ليأس أصابك أو إحباط أو ضرٍّ ألمّ بك ، فإن كان كذلك فاعلمي بارك الله فيك أنّ النبي صلّى الله عليه وسلم قد نهى عن تمني الموت لضّر أصابنا . ولا أظنّك تجهلين هذا النّهي ...
همسة: يقُولون عنه هادم اللّذات ، فاعلمي بارك الله فيك أيّتها الموفقة أنّ هذا قول حبيبك وحبيبنا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَكْثِرُوا من ذِكْر هَادِمِ اللَّذَّاتِ الْمَوْتِ " . رواه الإمام أحمد في المسند وغيره وصححه العلاّمة الألباني ..
وفقك الله أختي الكريمة على قلمك الملتزم ، وفكرك النّيّر ، وكلامك هذا بحمد الله قدّ دلّني أنّ لك صحيفة بيضاء لم تتلطّخ بأوحال المعصية ، ولو تلطّخت بذلك وحاشاك من ذلك لأقضّ ذكر الموت مضجعك ، بل هنيئا لك بهذه الخاطرة لأنها تعرّي جبن اليهود :
(( قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوْا الْمَوْتَ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ))
قل -أيها الرسول- للذين تمسكوا بالملة اليهودية المحرَّفة: إن ادَّعيتم- كذبًا- أنكم أحباء الله دون غيركم من الناس, فتمنَّوا الموت إن كنتم صادقين في ادِّعائكم حب الله لكم.
((وَلا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَداً بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ))
ولا يتمنى هؤلاء اليهود الموت أبدًا إيثارًا للحياة الدنيا على الآخرة, وخوفًا من عقاب الله لهم؛ بسبب ما قدَّموه من الكفر وسوء الفعال. والله عليم بالظالمين, لا يخفى عليه من ظلمهم شيء.
(( قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ))
قل: إن الموت الذي تهربون منه لا مفرَّ منه, فإنه آتٍ إليكم عند مجيء آجالكم, ثم ترجعون يوم البعث إلى الله العالم بما غاب وما حضر, فيخبركم بأعمالكم, وسيجازيكم عليها.
دمتِ بألق أيتها الكريمة
تحياتي والمودة
ايتها الجميلة
تدرين امرا
كثيرا ما يخالجنى نفس الشعور الحياة قا سية بطبعها والبشر اشد قسوة
لكن ما يجعلنى استجمع فتاتى المتناثر اعتقاد بأن الغد يحمل شئ ما يستحق البقاء من اجله
مودتى
لولا أنك قلت : لربما .. لقلت مبررةٌ أمنيتها على الأقل من وجهة نظر عاشقةٍ للقاء الله ولو أن الأولى أن نعمل في الدنيا ما يجعل اللقاء سارًّا ... ولكن ربما تفيد الإمكانية أو عدمها .. فما يكرهك أيتها الأخت المؤمنة المبدعة على ذاك
جميلة الحرف الأخت بلابل ... ما زال في الحياة ما يستحق أن يعاش لأجله ... بوركت ودمت ألقةً وسربلك المولى بأسباب السعادة
مودتي كما يليق وتقديري
كلما كان المرء الى الله أقرب .. كلما استطابت نفسه الموت ولا يعود يخشاه
نسأل الله العظيم ان يهبنا طاعته والقرب منه وان يكون موتنا في تلك اللحظات
شكرا لك