اليك

الأستاذة أماني عواد

ربما لم تخدمني المصادفة للمرور على هذا النص الثري من قبل ..

وجدت هنا ..تجليات صاقة لقلب مترع بالحنان ومسعر بجذوة الأشواق..

سلمت ..وسلم مدادك ِ

محبتي

السيد ثائر الحيالي

قد خدمتني المصادفة انا هذه المرة بمرورك الجميل
شكرا من القلب لهذه القراءة الرائعة
سلمت سيدي
تقديري واحترامي

الله .. ما أروعها من كلمات مرهفة

" حين أكتبك تبكي صفحاتي " ... وما أقسى الدمع هذا ؟

اماني ... سحرني المكان

تحياتي والمنى

مينا

الله .. ما أروعها من كلمات مرهفة

" حين أكتبك تبكي صفحاتي " ... وما أقسى الدمع هذا ؟

اماني ... سحرني المكان

تحياتي والمنى

مينا

الجميلة مينا

بل هذا سحر خطاك التي نورت المكان
شكرا لجميل وجودك

أحاول أن أسترجع شعاع الضحى المتساقط على جبينه واخفقت
حاولت ان انهض بظلاله التي كانت تلتصق على جدار البيت ويكبر البيت , فأكبر أنا.. ولم تعاود الشمس شروقا يستعيد ظله بعد ذلك.. وأخفقت
حفرت على المرايا التي قبضت ذات يوم على هيئته بمخالبي الحادة علني استعيد ما بقي في وزوايا لمعانها وعتمة حزني.. وأخفقت
وعندما عدت إلي خاوية الوفاض, انتفض في أعماقي , وجلجل نوره في كياني , وتأكدت بأن صوته لم يفارقني قط , ولن تفارقني رائحة مسكه , ولم أخفق بحبه .

الرائعة أماني عواد ....على مسافة النور تلتقي الارواح فأملأي روحك الشفافة به لأنه على امتداد نبضاتك سيتعجن عطره بأنفاسك .
كوني بخير ايتها الوردة النقية.

أية أحاسيس ملائكية نثرت هذا الجمال حروفا من شجن وطيف ابتسامة حزينة تتحدى الجفوة والقسوة
نص وقفت على كل تفاصيله أرتشف براءة الحس وصدق الحرف

مبدعة كنت هنا غاليتي وأكثر

دمت بألق

المورقة أماني عواد
نص نقش بدمع القلب فجاء شفيفا رقيقا وراقي العبارة ورائع الصولر
كل التقدير غاليتي

إليكَ ..

حين أكتبكَ تبكي صفحاتي و حين أقرأكَ تحترق الكلمات ، ما زلتُ بعد رحيلكَ أعيشُ مع أيـَّامك كل السنوات ، كنتَ لي يوما حبيبا و حين رحلتَ بقى الحب و غادرتني الحياة ، سأظلُ أحبكَ رغم جفاك فمن رَحِم القسوة تُولد القصائد و في أحضان الذكريات تنمو التضحيات .

لخصت العمر " الحب "" الصادق في بضع كلمات
اراها استوعبت كل تلك العلاقة " الحب " بكل ما يحمل من صدقية المحب
ولكنها تبكي الجفاء وتحفظ الود

هكذا .. تحترق الكلمات ويبرعم الصدق وينمو رغم الوجع
دمت بألق

.

أشتاقْ

لو تعلمين الاشتياق ْ

ماذا به من لوعةٍ

ماذا لونه وجهُ الفراقْ

أشتاق يا مسكونتي

ولستُ أرجو الإنعتاقْ


.

اماني

الجمال يشقُّ أرض الحروف

لتخرج من تربها

زهورا



..

أحاول أن أسترجع شعاع الضحى المتساقط على جبينه واخفقت
حاولت ان انهض بظلاله التي كانت تلتصق على جدار البيت ويكبر البيت , فأكبر أنا.. ولم تعاود الشمس شروقا يستعيد ظله بعد ذلك.. وأخفقت
حفرت على المرايا التي قبضت ذات يوم على هيئته بمخالبي الحادة علني استعيد ما بقي في وزوايا لمعانها وعتمة حزني.. وأخفقت
وعندما عدت إلي خاوية الوفاض, انتفض في أعماقي , وجلجل نوره في كياني , وتأكدت بأن صوته لم يفارقني قط , ولن تفارقني رائحة مسكه , ولم أخفق بحبه .

الرائعة أماني عواد ....على مسافة النور تلتقي الارواح فأملأي روحك الشفافة به لأنه على امتداد نبضاتك سيتعجن عطره بأنفاسك .
كوني بخير ايتها الوردة النقية.

الاستاذة الرائعة شريفة العلوي

عند بداية مسافات النور وحين تكون خيوطه كثيفة بطاقة عظيمة حد تعذرنا في رسم تفاصيل ملامحهم وعلى امتدادها نعدو خلفهم لاستجداء ظلالهم علها تمنحنا ولو خيطا نبدأ منه تخليد لوحة لهم


شكرا لاحساسك بالكلمة وشكرا لما انسكب هنا من فيضه


تقديري الكبير

أية أحاسيس ملائكية نثرت هذا الجمال حروفا من شجن وطيف ابتسامة حزينة تتحدى الجفوة والقسوة
نص وقفت على كل تفاصيله أرتشف براءة الحس وصدق الحرف

مبدعة كنت هنا غاليتي وأكثر

دمت بألق

الأستاذة الكبيرة صاحبة المقال الأجدر في كل مقام

تتشرف صفحاتي بحضورك البهي وكلماتك الرقيقة التي سكبت على عطش الحروف ماءاً عذبا

أملي أن تكوني دائما بالقرب
محبتي