لامسّ إصبعك ..وتر..!

يؤرقني ذاك القرص الدامي الساكن في لقاءك
الغارب دوما ؛؛ مودعا يم شوقي
تاركا ظلا يصغر مرغما؛؛
يحتضن سبيلا صافح خطى غروبك يوما

اخي الفاضل ثائر الحيالي

في حروفك يتوارى ظل جميل الوقع على القلوب هو ظلك
تتألق حتى في غروب الكلمات
مررت من هنا و سأمر دوما لأصافح روحك بحرارة
دمت بخير كل العمر
حماك الرحمن

الأخت الفاضلة بتول الدليمي

شكرا ً ..لجميل ضوع مدادك ِ..

كلماتك الراقية ..وزيارتك لمتواضع كلماتي..تمنحني الكثير الكثير من المسرّة ...

سلمت..حماك ِ الله

محبتي

الجميل / ثائر الحيالي

تساؤلات و نداءات تبحث في ماهية الحبيب ، و تبحث عن كيفية تجسيده صورة حلم ، و أمنية تواجد و وجود !!

ليت الحبيب يسلك درب أمنياتنا ، لكنه غالبا لا يفعل !! ليظل النداء آهة تحرق و تحترق !!

النص جميل و لكن صدقا لم ترق لي طريقة عرضه ، و تلك النقاط الكثيرة التي لا أفهم مدى علاقتها بالحروف و أي لمحة جمالية تقدمها للنص بشكل عام ؟؟؟ !!

تحيتي لك ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

الأستاذ القدير والأخ الرائع هشام عزاس

تقييمك الجميل ..موضع غبطتي..دائما ً

لكل كاتب رؤيته الخاصة في عرض موضوع ما وفق تصورات قد تكون معروفة وتقليدية

توافق ما يكتب الأغلبية وقد يبتغي في قرارة نفسه أمرا ً آخر ..ربما يتقاطع مع البعض هنا ..أو هناك..

هذا النص كتب وفق تناغم بين ما كنت استشعره وبين الحرف بوتيرة تقترب من نمطية تبدو ظاهرا ً مستقرة ..لكنها على النقيض من ذلك..!

ما ..بين الوصول واللاوصول ..بين الإنكفاء وبين المواصلة ..وقد يطول شرح ما يفسر رؤيتي

في تشعب ما حفز اليراع ليخط بعض مإعترى الروح في لحظة عابرة ..

تأكد أيها الفاضل ..أنك أسعدتني برأيك لأنك أثبت لي ربما عن غير قصد ما كنت أروم معرفته

عن دور الكلمة في تحفيز المشاعر سلبا ً ..أو إيجابا ً

سلمت ..حماك الله

محبتي وإحترامي

قطــوف من أشــواق

لامســت أعيننــا
خرجت الحــروف بتلقائية شــلال ثائــر
مشعــة ,, كنجم مضــيء
في سماء الصفحــات

لك يا سيدي ,, كل الشكر وأكثر

الأستاذة القديرة ديزيريه سمعان

شهادتك الرائعة ..بحق متواضع كلماتي..منحتني الغبطة ..

ومرورك العاطر..ملأ المكان بعطر الياسمين

سلمك الله..وحماك..

محبتي

أخي ثائر الحيالي
النص الذي يتقن تصويب المعاني ويجعل الحروف سهاما مضيئة بعمقها ورقي فكرها يلامس بسهولة إصبع شغاف الذائقة وينسق حيزا له في ذاكرة المتلقي .
دمت بكل خير.

الأستاذة القديرة والأخت الفاضلة شريفة العلوي

لله در يراعك ..كيف يجيد تصويب المعنى سهما ً وضاء يشق الغلس..

مرورك العاطر...زادني غبطة وسرور

سلمت ..حماك ِ الله

محبتي

كم وتر أصبت ..
مع كل جملة وكل فقرة أصبت وترا حساسا في النفوس ..
بوح أتى بتلقائة ، فكان صدق المشاعر قوس قزح أتى بعد هطول الحرف ..


الأديب والأخ والصديق الصدوق ثائر الحيالي ..
كنت هنا أستمتع بجميل حرفك ..
تقبل مروري ..


كل الود .

الأخت الفاضلة والصديقة الرائعة الأديبة وفاء شوكت خضر

ربما أصبت أوتارا ً .. لروح تستشف الجمال وتطمح قول بعض ما يجب أن يقال ..

تقييمك الجميل ..يحمل جمال ذائقتك الأدبية ..

لازلت ُ أدين لك بالفضل.. حين وجهت لي الدعوة لمشاركتكم هموم الكلمة تحت أفياء واحة الخير

تواجدك البهي ..يحمل لي من المسرّة الشيء الكثير

سلمت..حماك ِ الله

محبتي ..واحترامي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القدير ثائر
توقفت بالتفكير هنا
أتعبتـني ..ياء النداء
لعلنا أتعبناها أكثر أيها القدير بنداءاتنا المتكررة حتى نصل لذلك الامل/اللقاء
برغم الحزن الملتصق بحرفك هنا افترش الجمال غطاءه
دمت بسعادة
امتناني لك وتقديري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الأستاذة القديرة فدوى يومة

ولن نتعب من ياء ٍ بعد ياء..

وليت من وصول..وبن الحرف والحزن وشيجة لاتنفصم

مرورك العاطر ..منحني فيض مسرّة ..

سلمت ِ ..حماك ِ الله

محبتي

مثقل أنا بذكريات تفتك بوعيي
لا أرحم خليج أحلامي من سفني المتعبة، ولا من مراسي العنيفة السقوط على قيعان الخوف
أنصب حواري البحار أميرات متوجات على شواطيء غيري، وأفر إلى أمواج حلمي بحثا عن أخريات...
ذاك أنا... أمير الأوتار الممزقة في قلوب الحالمين

الرائع ثائر الحيالي
دام لحرفك ألقه

يــــا أيها الموسيقار

أتعبتني وأنا أرد عليك
أناديك بكل جوارحي أني راحل معك
أبحث عما تبحث
وجعك يؤلمني فأنت لست وحدك من يبحث عنه
ولست وحدمن ينادي
ولكنك وحدك من أحسنت النداء
شكرا لك

الأستاذ القدير محمد ذيب سليمان

أستوقفتي عباراتك..والبلاغة

يبدو أني لا أجيد العزف..إلا على وتر الحزن الكامن في الحنايا..

منحتني بجميل حسك ..وما جسده يراعك الرائع ..ما جعل الزهو يكتنفني والكلمات..

مرورك العاطر..منحني عبق الياسمين..

سلمت...حماك الله

محبتي ..واحترامي

مثقل أنا بذكريات تفتك بوعيي
لا أرحم خليج أحلامي من سفني المتعبة، ولا من مراسي العنيفة السقوط على قيعان الخوف
أنصب حواري البحار أميرات متوجات على شواطيء غيري، وأفر إلى أمواج حلمي بحثا عن أخريات...
ذاك أنا... أمير الأوتار الممزقة في قلوب الحالمين

الرائع ثائر الحيالي
دام لحرفك ألقه

الأستاذة القديرة ربيحة الرفاعي

أستوقفتي مداخلتك الرائعة كثيرا ً..

ووجدت مسحة الجمال ..تكتنف ثنايا الحرف..

أسبلت من كريم لطف حرفك ..ما أوجب عليّ جزيل الشكر والإمتنان..

سلمت..حماك ِ الله

محبتي..وإحترامي

أستاذيّ العزيز / ثائر الحيالي

يا لحرفك المتمكن..
يا لشفافيته المنسابة كالعطر..
يا لجمال أخآذّ بكل.. يا ..سطرت واستلت من يراعك
يا لــ أنا.. كم يعجبني الحرف وهو لايبرح حبرك المزهو بالرياحين

يا ومنها الف .....كم رائع ذاك القلم الذي لا يفارقك ولايغيب عن اعيننا

تقبل مروري وتقصيري لما اضاف كل الحاضرين من روائع الردود

كن بخير