الفاضلة أديبتنا الراقية وفاء ،،
هي المفاجآت و العمر يجري أو الزمن ذاك الطفل المشاغب
الذي لا يمل من قدفنا وراء مستقبليته على نغمات
فقد الدقائق و الساعات و الأيام ،،،
يقدفنا من فوهة صمتنا و خنوعنا و عدم الثقة بالذات
ليعبث بأوصال حضورنا ،،،
فلنمارس عليه حدود صبرنا و نقاوة حسنا و جمال حرفنا
علنا ندخل التاريخ في حضرة غيابه ،،،
لك كل محبتي
و تقديري
و هذه القراءة التي فتحت مسام التأويل
الرافضة لنبوءة هاروت ،،
الحمصـــــي