أسيرُ الصمت

الشاعر الكبير محمود فرحان

سأكتفي بمقولة أستاذنا ثائر الحيالي
والتي هي حكمة بذاتها
وبعض الحكمة لايجليها ..إلا صمت يوغل بعيدا ً في مكنون الأسرار ..!

وأنت هنا في نثريتك الجميلة كنت أميرا للصمت الحكيم

دمت مبدعا
تقديري الكبير

سيدتي زهراء المقدسية
بورك هذا الحضور الجميل
وشكرا لمشاعرك الطيبة المتألقة
تقبلي خالص ودي واحترامي
تحياتي

الاستاذ المبدع محمود فرحان حمادي
لك كل التقدير والاعجاب ايها الرائع
مودتي وشديد احترامي

شكرا لمشاعرك أخي الفاضل حسين
دمت بكل خير وتقبل خالص الود
تحياتي

يتعرف قاريء حرفك هنا على موسيقى الكلمة التي لم يعن كاتبها بموسقتها
فجاء لحن المفردة عذبا عفويا يتسلل لبيداء القلوب فيشع في ظلمائها ألقا

في نثرك روح القصيد وانسيابه
دمت شاعرنا بألق

الاختزال والتكثيف والتوهج , سمة النثر المعاصر
وثمة وزن اضاف طعما للنص .. فجعله زيجة مختلفة تنم عن قدرة

الاديب المكرم / محمود

سلمت

حيدر
يسعدني حضورك وأتمتع بتعليقاتك
التي هي وسام شرف لحرفي
تقبل من أخيك خالص الود
تحياتي

ها انت في النثر تضوع شعرا صوفيا
لا يدركه الا العرافين...واصحاب الكرامات
وانت الذي تنوء بنفسك عن طريق العارفين
وكانك منهم.....
ودي وتقديري اخي وصديقي ....

المبدع الراقي محمود فرحان حمادي

أليس الصمت حكمة ؟؟
ومع ذلك قليلون يفقهون لغة الصمت
شكرا لك أيها الكريم على هذا النص الذي اختزل الحكمة والموعظة بأسلوب راق وكلمات تراصت بجمالية رقة
تقديري

الفاضلة المبدعة كريمة سعيد
تحياتي لك على هذا الحضور الطيب المبارك
أشكر لك مشاعرك ودمت بكل خير
بوركت

لم يكن منتبهاً لمَ يدور من حوله غارقا في صمت ،
بينما حضرت بضياء تداعب تفاصيل الوجه بملامحه و صوته المتشنج ،
توجهت صوب الأروقة و غادرته بكل الصمت ،


لأستاذي قوافل من زهر اللوز ،

مساحاتٍ من الأضواء
بها تزدانُ آفاقٌ
ويجهلُها أميرُ الصمت



السلام عليكم أخي العزيز محمود
نثريتك الجميلة الصغيرة الشاعرة تحمل معان عميقة وحقيقية
عين تضحك من فرح غير مفهوم وعين تذرف الدمع من ألم غير مفهوم
ومع ذلك,, فهو الإحساس فقط من يتكلم ,وأيضا بلغة شبه مفهومة
أشكرك كثيرا
ماسة