شهيق الحرية

الرائع محمد الشحات
ظننتك ساحرا بارعا في الشعر فقط وإذا بك
تتجاوز ما كنت قد رسمته قبل البدء في قراءة النص
رأيت متعة القراءة هنا وكذلك انعتاق الروح من جبروت الحاضر الرمادي الذي نعيش
رأيتك تقدم فصلا من الجمال والأدب الراقي
ما حداني للمكوث طويلا أمام هذا النص الفره
علني أتعلم ...
تحاياي

لم تعبث بكِ .. إنها أسطورة الحب أعجبتني كثيراً .. وشدتْ معها نبضات القلب التي كنتُ أظنها صارت ثلجاً من فرط الصقيع أذابتني في وحْلٍ من الزمهرير بل قولي كما قالتْ ندايَ .. أذابتني بين نورٍ و نار لا تقولي يا "حاتا" كيف كان ذلك أسمع صوت حنينها الذي يخفق داخلي أشعر ماءها يجري في نهر الأحاسيس يروي أزاهيري يغني على مزاميري يُقبّلُ عطر الأساطير ، و يحضن صدرَ البطولات الوردية يُتبِّلُ أطباق الحبّ على سفرةِ اللقاء تمتدُّ آهاتها ، بين الأبْهر و النسرِ الشاعر و الشريان الغائب الحاضر في طعم النقاء الله .. ما أحلى رموش الحرية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وهل هناك حياة من دون الحرية ؟؟؟
الحياة بلا حرية كالتدحرج على الجليد بلا معطف يقيك الصقيع !!
بل هي الصقيع نفسه في القلب والروح
والموت نفسه بدون أكفان وقبور
أشكرك أخي محمد الشحات فقد وضعت الحرية في مكانها اللائق عندما قلت أنها
أنها أسطورة الحب
دمت سالما وبارك الله فيك
ماسة

حرف مدرك ، وحس غير مشرك ، ونفس تنفح الكلم أريجا من غير شوك!

ليت كل الأسوار تنهدم وأن نتغزل برموش الحرية وأجفانها وعيونها وبصرها وبصيرتها!

لله در حرفك المتألق أين بدا!

دمت في خير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

لليراع الحر النبيل وقعه الآسر المتألق

ولشذا حرفك جمال أخاذ يفتر الحسن عن محياه رونقًا وبهاء
بورك هذا الشدو الماتع الهادف الأصيل
تحياتي

محمود فرحان حمادي

و مرور شامخ حدّ السماء

يبرق النصُّ و يرْعدُ بوقفتك الكهروشاعرية ،

فتُحدث ماساً بين مفردات الجسد السابح في التماويج النورانية


دام نقاء البحر على شاطئيك

شكراً لكريم مرورك ، و عطر و رودك


مودتي و تقديري

الرائع محمد الشحات
ظننتك ساحرا بارعا في الشعر فقط وإذا بك
تتجاوز ما كنت قد رسمته قبل البدء في قراءة النص
رأيت متعة القراءة هنا وكذلك انعتاق الروح من جبروت الحاضر الرمادي الذي نعيش
رأيتك تقدم فصلا من الجمال والأدب الراقي
ما حداني للمكوث طويلا أمام هذا النص الفره
علني أتعلم ...
تحاياي

القدير

محمد ذيب سليمان

بقدر سعادتي العظيمة بمرورك أستاذنا ، و منحكَ إياي وسام هذا الإطراء .. بقدر إعجابي بتواضعكَ و إبداعك

شكراً لك جيلاً ...

دام تواصل أنواركم مع حرفي

و دمتَ بخير