الجمال الحزين ..

الوجه الرائع ماذا يحزنه ....كثيرة هي ياسيدي

الاستاذ عبدالغني ...

رائعة تلك التلقائية في

المفردة .. رائع هذا الوصف
البسيط .. رائعة هذه الفكرة
العميقة ..
استمتعت كثيرا بمشهد ناطق لواقع
أليم ..........
لكنها الحياة ياسيدي
دمت بخير

شدني عمر هذا النص أيها الأخ الحبيب وهو في شباب الألق يمرح بين شعر ونثر!

لا فض فوك وأبعد الله عنك كل حزن!

دمت بألق!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي

الإبنة العزيزة زينب ..كيف فاتتني أحرفك الزاهية طوال هذا الوقت ..لا بد أن الحياة تأخذ بتلابيبنا فنركض هنا وهناك وبين أيدينا كل هذه الروعة
.. سلمت يا ابنتي ومن معك من كل سوء ومعذرة لتأخري في العقيب .

الإبن الغالي عبدالله المحمدي ..أسعد الله مساءاتكم بالخير والجمال ..وجعل أيامكم كلهاً أعياداً وأفراحاً ..هو الحزن نعم ..لكنك وبأريحيتكم المفعمة بالود حولته إلي سعادة غمرتني بلطف ومحبة ..أشكرك من كل قلبي .

أستاذي وشقيقي الأصغر الدكتور سمير ..اليوم كنت في خاطري وأنا أتابع التحضيرات التي تجريها منظمة أروقة للثقافة بالخرطوم للأمسية الشعرية الكبري التي سيشارك بها عدد من الشعراء من خارج السودان بعد ساعات. .كم تمنيت لو كنت هنا لأنك الأجدر بالحفاوة والترحاب .

تحيرنا تلك الأسئلة عندما
نغيب في معالم الإجابة
فنتركه هكذا ليكون أوسع وأجمل
بوح شفيف في وجوه عميقة عتيقة.
سلمت سيدي ببوحك الرقراق..وأطال الله بعمرك.

وقبائل من ألقٍ ومنىً تتقافز كالطفل بعينيه
كبنفسجة أيقظها الطل وراح يداعبها بيديه .

صور متوهجة في نص ساحر
لكن كبّرت نفسك ياصديقي

**)) الأديب الراقي عبد الغني

تحيتي لك وتقديري ...يا شيخ

الإبنة الرائعة لمي ناصر ..أسعد الله أيامك كلها بالخير والجمال والتوفيق ..
كثيراً ما تكون البدايات في كل شيء حتي في كتابة الشعر صادقة ونابعة من إحساس صادق حتي وإن جاءت ناقصة بعض الشيء ..
شكراً لتوقفك في محطة عمرها 42 عاماً من تجربتي في الكتابة وسلمت من كل سوء .

هذا هو الواقع يا صديقي العزيز مصطفي ..لكن ..نحن الشعراء نكبر باتجاه فترة الطفولة ..أو هكذا نظن ..شكراً ألف مرة علي تطوافك الحلو بهذا النص .