أيتها المقدسية الزهراء...
آه من المكوث في وطن رأيت الحب فيه يصلب..
ياوجعي وياهمي..كيف أعود..؟
تغتالها الذكريات كما تغتالني في اليوم ألف مرة...
فنشنق بدموعنا كل يوم حين تتعانق اصواتنا وقلوبنا عبر الأثير..
خلقنا لبعض ..وافترقنا ..لكننا صامدان ..
أحيي مرورك الشجي