غايـــة الوجـــد

الاستاذ الكبير محمد رامي

وقدري أن أهوى حورية عندها الهمم
ودفء الحنان عند الخطر

كم كنت رائعا هنا فما اشد حاجتنا للحنان لحظات الخطر

سلمك الله من كل خطر

نص بديع بحسه ومعانيه كدأبك
ولكنيي أستوقفني هنا انتقالك بين نكرة ومعرفة



ولعل لي في بعض توضيح نفعا

دمت مبدعا

اهلا بك بين طيات غاية الوجد
ووقوفك مليا امام بعض العبارات
لا شك ان تساؤلك كان في العبارة المقتبسة

هنا .. وفي لحظة عرفت انك نبراس الأمل
وصوت حق .. وغمد الضجر
أعلنها أن الهوى صحوة الخطر

فما تطرقت له من تباين بين النكرة والمعرفة
لا وجود له البته في نصي
فماقصدته من صوت الحق وغمد الضجر
ماهو الا تلازم باحتواء الضعف والخوف والضجر
فعندما يعلو صوت الحق لايبقى لاي سواه وجود
والنفس الهائمة بهوى الوجد ماهو الا الصحوة من كل الاخطار المحيطة
وملخص القول ان الوجد المترامي في النفس
يبدد ويحتوي ما دونه

شكرا لك
تحيتي

الاستاذ الكبير محمد رامي



كم كنت رائعا هنا فما اشد حاجتنا للحنان لحظات الخطر

سلمك الله من كل خطر

كل مافي الامر انني اخترت الكلمة بحس وجداني
وقدمتها في اطار اتمنى ان يكون قد نال القبول
شكرا لمرورك الكريم
تحيتي