له أوبة

الجرحُ يصرخُ .. هل تجيب خيولُ = ليكفكف النزفَ المهيبَ صهيلُ
أم أنه الضعف المقهقر عزةً = عما قريب ملكها سيزولُ
أووواه ياقلبي وماملكت يدي = سيفي بغمدٍ بلْ وفيه فلولُ
أصغي لشهق الطفل يرقب موته = فأهبّ بالشجب الهزيل أصولُ
حتى الدموع ببخل حزني مالها = في الخدّ ــ هتك السلام ــ مسيلُ
قلبي يؤلمني يابلابل على أمتي !
كان تغريدك هنا نزفٌ زادني نزفا على نزف
لك تحيتي

كل القلوب الطيبة النقية تنفجر ألما لحال أمتنا
حسبنا الله ونعم الوكيل
بوركت شاعرنا القدير على المرور الشاعري الجميل
تحيتي

مشاعر صادقة بكلمات بسيطة
لكن روعتها كانت في صدقها الواضح ...
سلم قلمكم المنافح

بداية جيدة تمنيت لو أنك لم تعولي على الشكل كثيرا لتجيء السطور على شكلها الأفقي الدارج...أشكرك.

الاستاذة بلابل السلام
الفقير يحلم بالخبز
والكفيف يحلم بعين
والأنقياء مثلك يحلمون بسيادة الحق والعدل

دمت لترين هذا الحلم حقيقة
تقديري واحترامي

ودمت بهذا الوفاء أختي الفاضلة أماني عواد
من معين طهركم نستقي النقاء
بوركت غاليتي

حلم قدسي الحس
باهر المعاني
محمّل بأمر الأمة جمعاء

هكذا تكون أحلام الكرام

دمت مبدعة

بارك الله فيك أختي العزيزة والقلم المناضل ربيحة الرفاعي
مودتي وتقديري الكبيرين

الكريمة بلابل
كلنا يحلم ولكن أحلامنا تختلف
قليلون هم من يحلمون لأمتهم
لا لذواتهم
وأنت كان حلمك كبيرا ليته يتحقق
شكرا لك

والله لا تستقيم الأحلام إن نأت عن الأمة
فصلاحنا يصلحها ..وصلاحها يسعدها
كل الشكر والتقدير لكم أستاذي القدير محمد طيب

له أوبة إن شاء رب العالمين
وهذا ليس ببعيد ... سيأتي يوم تشرق له شمس لايكسوها غيم
كوني متفائلة فنحن نعيش بالأمل
تحياتي

كلنا نحيا على أمل غاليتي رنيم
بارك الله فيك أختي القديرة
تحيتي وتقديري