سأبحر في عينيك

وفي احتضار موتي وجدب مشاعري أحصد سنبلات حرفك ليبعثني من جديد خصب قصائدك. سأغفو ملء راحتيك لتعلمني لغة عشق جديدة ، أتقنها وأتشرب حزنها حتى أتيقن أنها حاضرة في دمي لتنبت فيه من جذور حضورك شقائق النعمان.

السلام عليكم عزيزتي لمى
حقا ,,,نصك جميل,,, أدبي,, شاعري,, نثري رائع
فيه لوحات ساحرة ,,استطاعت أن تصف مشاعرا عميقة في أبعاد حزن كبير
يرحل دوما في الأصقاع,,, باحثأ عن لحظة دفئ شاردة
أشكرك لمى لهذا الجمال الجميل الحزين
ماسة

يالروعة المشاعر الصادقة البهية
المفعمة بأريج الحرف الندي
والمعطرة بشذا الجمال الخلاب
نكهة هذا البوح تنقلك بروعتها لفضاء حالم
تعيش جوانبه بدعة وحبور
بورك النبض الجميل
تحياتي

وما أندى تجولك والإبحار بلحظ
اللحظة الساكنة في الأعماق.
شرفتني بطيب تعليقك.

"سأغفو ملء راحتيك لتعلمني لغة عشق جديدة ، أتقنها وأتشرب حزنها حتى أتيقن أنها حاضرة في دمي لتنبت فيه من جذور حضورك شقائق النعمان"
بوح ليس كغيره سيدتي .. دمت ودام قلمك الرائع .

رغم أنّ غمامة حزن مشبعة بلوعة الفراق والغربة تلفّ النّص ، إلّا أنّ كلماته تخترق الأعماق ، وتخاطب الرّوح ؛ لتتركها غارقة في بحر التّمتّع بجمال الحسّ والألفاظ ...
أتمنّى لك أن تشربي فرح لغة العشق وليس حزنها !
سلمت الأنامل التي خطّت هذه الكلمات عزيزتي الأخت لمى ...
تقديري وتحيّتي

لمى الناصر ( القادمة من وراء الصقيع) ..
عواصف كانونية من لوعة الشوق تكابدها ، وتزيح عن نافذة البوح ثلوجا من الحزن بيد التعبير الراقي كي ترى بحر عينيّ مشوقها يرقرق من بعيد في أفقٍ من الدفء ..
أجل.. الدفء الذي يبدد هذا الصقيع وتلك الثلوج ليبدأ ربيع اللقاء بأزهاره المتلهفة لعبق العناق ، وتتشمرخ فيه سنابلٌ تنبي بموسم عشق وفير وكلّ ذلك من ماء تلك العين الدافئة.
* جديرٌ هو خيالكِ بأن نتماهى فيه
تقديري

وها أنا أجدك تحلق بنبضي من نافذة
أشرقت بوهج أزاهر اللقاء.
دائما تروقني تلك الكلمات
حين ترسمها بحنين الخيال.
سلمك ربي شاعرنا ومن القلب شكرا لك.

الفاضلة الراقية لمى

ما أجمل هذا النص الدافئ وما أرق هذا الحنين الجارف

لبقعة الحزن فينا وميض لا يدركها إلا نحن

فكوني أنت ِ ليكن للحرف الألق

تحيتي

الجميلة لمى...
نص رائع... جدير بأن نقرأ حروفه ونتقن قراءة ما بين الحروف...

جذبتني كلماتك: وفي احتضار موتي وجدب مشاعري أحصد سنبلات حرفك ليبعثني من جديد خصب قصائدك. سأغفو ملء راحتيك لتعلمني لغة عشق جديدة ، أتقنها وأتشرب حزنها حتى أتيقن أنها حاضرة في دمي لتنبت فيه من جذور حضورك شقائق النعمان.
أتعلمين؟؟؟ أعشق شقائق النّعمان... وهذا ما جعلني أضيف ردّاً على هذا الألق...

لي أكثر من عودة على هذا النّصّ البهيّ...
دمتِ مبدعةً وحالمة...

اقبلي محبّتي على طبق مخمليّ من شقائق النّعمان

هذا نص يفوق بعذوبته الشعر لحنا
ومشاعر تغلب كل معنى

بوركت أخيتي

الاستاذة لمى ناصر



هذا المعنى بليغ /صادق/رائع وجميل جدا




الحزن كبرياء يجذبنا ربما لانه يحتل معظمنا ونصبح معه اكثر رقة


خاتمة رومانسية موفقة

سلمت يداك

ما أجمل مرورك وندي تعليقك
جميل ما اخترت ,ذائقة عالية.

بما انه أثار غريزة أحدهم وليس أي أحد إنه الاستاذ محمد ذيب سليمان

فهو رائع جداً ويكفي للدهشة المستلقية على ضفافه

محبتي