جميل هذا البوح الطفولي الشفيف,
ذكريات عارمة وخصبة , ومشاعرلا تنسى لطفولة لا تنسى , والأجمل فكرة الترجمة لهذه المرحلة بعد مرور سنوات كثر.
دام قلمك أخي معبرا
ودم بكل خير
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
جميل هذا البوح الطفولي الشفيف,
ذكريات عارمة وخصبة , ومشاعرلا تنسى لطفولة لا تنسى , والأجمل فكرة الترجمة لهذه المرحلة بعد مرور سنوات كثر.
دام قلمك أخي معبرا
ودم بكل خير
الاستاذ عبدالله نفاخ
ذلك الشعور قد كان كافيا للوصول الى النهاية . تلك النهايات المكللة دائما بالحرمانكانت تلك أول مرة شعرت فيها بأني سأبادلها حبها الكبر لي ، أول مرة أحسست أنني مملوء حنواً عليها ، و رغبة بمبادلتها بمثل كلماتها اللطيفة ، لا بالكلام الخشن العنيف الذي لم أقابلها إلا به قبلاً
قد ومزق الموت اول قرار لك كما سبق الموت اخر حلم لها
متابعة
سلمت يداك
من سمات العمالقة
أن يكون لهم اسلوب خاص في الكتابة
و انا استطيع الان ان اعرف اي نص لك وان كان غير موقع باسمك
لان اسلوبك له سمة خاصة تميزه من غيره
اقول : الحمد لله أن مثلك موجود في ساحة الادب
لأنك كالريحانة , تلطف أجواء هذا الزمن الادبي الفاسد
احترامي و تقديري يا سبط شيخ العربية
قصة مؤثرة جدا ادخلتنا بحرا من الامنيات
واسترجاع بعض من الذاكرة
الاخ الفاضل عبد الله راتب النفاخ
لا يسعني إلا الوقوف أمام بوحك والتصفيق بكل حرارة
لصائغ الحرف وأستاذ الكلمة
دمت بحفظ الرحمن