** عشق الأنثى ..!!

استاذي القديرمااجمل الكلمات وهي ترتقي بصراعها وفي غمرة المشاعر تتحدث عن نفسها وبالمعنى تسجل اجمل مايتغنى في سطورها كلمات رائعه صاغتها اناملك بكل اقتدار لنستمتع بقرأتها ونرتشف منها عذوبة المعاني والجمال اللغوي اليك تحياتي وتقديري رسمتها على ورود الياسمين تصل اليك محملة كل الشكر لشخصكم الكريم الماااااسة نوراليقين

[
إنْ رُمْتَ شِراءَ قَلْبِ امْرَأَةٍ

لا تَتَكَلَّمْ بِلَغَةِ الدّولارِ

فَلَقَدْ وَلَّى زَمضنُ النَّخّاسينَ

وَهُدِّمَتِ السّوقُ على التُّجّارِ

لا تَذْهَبْ لِدُكّانِ مَحَبَّتِها

وَجَيُوْبُ عِشْقِكَ فارِغَةٌ

من شِعْرِ جَميلٍ وَنِزارِ

قالوا بِيُمناها تهزُّ المهْدَ

وتهُزُّ العالَمَ ..بِيَسارِ

السلام عليكم أخي العزيز مصطفى السنجاري
قلت كلاما جميلا بحق النساء
نثريتك رائعة ويجب على كل نساء العالم أن يقدمن لك عليها ألف شكر
ولكن هناك منهن من يرغبن ببيع أنفسهن,, ولكن بالشرع والقانون ~بالزواج ~للحصول على الرقم الأكبر من المال والمظاهر
طبعا ليس حراما
ربما كانت من عشاق المال والجاه بغض النظر عن أي حب إنساني ,,
وليس من فقر أو حاجة

ولكنه بشرعي بيع وشراء~~ تجارة واضحة للأسف ~~,,
للأسف هي تفعل بنفسها هذا
فماذا نقول لتجار النخاسة القدماء ؟؟
على كل الأحوال قصيدة جميلة منك ستشمل هذا النوع كرما
شكرا لك أخي
ماسة

المورق مصطفى السنجاري
دائما ننتشي بعذب عباراتك التي يمتزج فيها جمال الصور وسمو المعاني المنسابة بإيقاع خفيف يلامس عمق الروح
فشكرا لقلمك بسحره الخاص وشكرا لفكرك الراقي الأنيق الذي ينعكس إبداعا شفيفا ماتعا ننتظره بلهفة وإعجاب
دمت متألقا وراقيا

رقراقة تنساب كشلال دافئ بين الحروف .. هي أنثى كلماتك

ذكرتني بعجوز غير متعلم

قال يوما

اللهم أكثر منهن فهن متعة لنا

كان يريدها متعة

وربما لم يقصد ذلك

كان هذا وأنا صغير

وحينما كبرت وبدأت كتابة الشعر أو ما يشبهه قلت

من لم يحب ويبتسم فكأنما ** تحت التراب قضى وحيدا مع أساه

قلت حقا فلا جمال للحياة بدون انثى

شكرا لك

اخي وحبيبي الغالي

محمد ذيب سليمان

بحضور تكتمل المحبة

يا سيدي وهل خلق الله الرأة الا

لتنشر الكون بالحبور

الناس عدو ما يجهلون

والمرأة عالم من الطلاسم

تماما كالشعر

فأكثر الناس لا يجيدو تذوقه او صناعته

أو تقطيعه إلى مكوناته

ومن عرف المرأة

يجد نفسه منقادا إلى ماترى

اخي وحبيبي الغالي

محمد ذيب سليمان

بحضور تكتمل المحبة

يا سيدي وهل خلق الله الرأة الا

لتنشر الكون بالحبور

الناس عدو ما يجهلون

والمرأة عالم من الطلاسم

تماما كالشعر

فأكثر الناس لا يجيدو تذوقه او صناعته

أو تقطيعه إلى مكوناته

ومن عرف المرأة

يجد نفسه منقادا إلى ماترى

لا عدمت تواصلك

دم بحفظ الله نبراسا

تحياتي

لا عدمت تواصلك

دم بحفظ الله نبراسا

تحياتي

أنثى ،

هي الدعاء و الرّفق ، منبع الحنان و الصدق ،
هي الأم و الأخت و الرفيقة و الحبيبة ،

هي أنثى و كفى ،

قوافل عطر لأستاذي

اديبتنا القديرة

صاحبة الحرف الناري

والحس القومي الرائعة مرمر القاسم

سيدتي الانثى هي كل جميل

ولعل اجمل ما فيها انها انثى

تحية مودة وتقدير لكل انثى حرة ابية طاهرة نقية

تحياتي وتقديري لك

لقد قضيت وقتا جميلا و أنا أتنقل من كلمة لأخرى مع أستاذي الفاضل مصطفى و هو يكرم المرأة بهذه الرقيقة و يزفها حبا و كرامة لها : لكل أم، أخت، بنت، صديقة، حبيبة ...
و لقد وجدت كريم نفس و طيب معشر و حرف جاد بكل ما ملكت يمينه من كلمات طيبات و صور جميلة الخطوط واضحة المعالم
فسلمت و سلم حرفك و شكرا لك لكل حرف طيب قلته ...
و لكن ؛
هل هذا نص نثري ؟!
هذه الخببية التي أراد أستاذي الهروب بها من عالم الشعر و البحور و التفعيلات جرَّته و جرَّتها قسرا لأرضها الأصل...
و دليلي غير حرفي الروي و القافية التي اكتظت بها هذه الجميلة
هذه الثلاث بألفها : الليثا، الغيثا، الحرثا !
لقد أبدعت نصا و مضمونا لكنك بذرته في بستان غير بستانها
هههه فاهرب بها إلى بيئة غير هذه فهنا ستجد نفسها غريبة تماما عن رفيقاتها و جاراتها !
و كل ما فيها يصرخ يريد الترحيلا و الغوثا !
تحياتي أستاذي و تقديري لقلمك الراقي الكريم و شخصك الأكرم.

أحسنتَ مخاطبة الأنثى بما تحب

وأجدتَ في لغة الطيور

وكنتَ محلقا

تحية بجمال عزفك

.

رفعت زيتون

الناثر العذب والشاعر الأعذب

لم احلق سيدي إلاّ بثنائك البهي

وحضورك الذي كللني فخرا وسؤددا

تحية لك قلبا وقلما

تحياتي

أحبني ذلك المجنون الشاعر

وطارت إلى قلبي البشائر

من ذا ينبئه أن هناك إلى قلبها ثمة مسافر ؟؟

مازال في أرجاء الأرض إليها مهاجر

ومازلت انتظر رجل إلى عيني طائر

هل هو ظل حبيب ارتقبته طويلا؟؟

أم هو صورة لسراب سائر؟؟

يلفني كم من مغلقة الدوائر

تمنعني عنه

وتحبسني داخل سور ساتر
و
روحي إليك تطير مع كل روح سكنها التمرد

ومع كل قلب ثائر !!

هذا الحب كما عهدناه

وكما خطته الأقلام مع الدفاتر

وتقبل فيض الهمس والمشاعر

هذه مجرد محاولة خجولة للكتابة هنا بمحرابك

أرجو تقبلها

ما أرقها وما أرقاك
نص جميل عذب المعاني وبهي الصور
وكأني بها ارادت أن تنساب شعرا فمنعتها

فقد تسللت لبعض أطرافها الموسيقى تزيدها عذوبة

دمت بألق

الربيحة الغالية

ما أسعدني بذائقتك وحسك الأخاذ

صدقت رائعتي كانت تنساب شعرا

ووالله كتبتها وأنا اغنيها تحت شجرة هكذا

ولم اقم بترييشها وتنقيحها



لا عدمت هذه الذائقة السامقة

ومحظوظ من تحظى كتاباته بحسن رايك فيها

دمت اختا وزميلة رائعة

تحياتي