شوق الانتظار....

أخي العزيز محمد ذيب سليمان/
مرورك هذا دليل على جهدك ومتابعتك الدائمة
حقيقة دوماً انتظر ردك فتشجيعك يدفعني للاستمرار
دمت بكل خير ولك تحية

أختي الكريمة ربيحة الرفاعي/
كم سعدت بمرورك العطر هذا فدوماً لك مكان انتظره في متصفحي
ردك جميل كما هي روحك
تقبلي تحياتي العطرة

أختي المتألقة أم المجد/
حضورك دائما يسعدني ويشرفني كثيراً وما يخطه قلمي لا تكتمل صورته إلا بتعقيبك
نبقى طلاب علم في مدرسة إبداعك
شكراً لحضورك شكراً لردك الانيق
دمت بكل خير ولك تحية عطرة

أنتظرتك ولم تأتى .فهل أنت قادم بحق!
الى متى ستحترق أوصالى وأنا أنتظرك.
دون جدوي انتظارك ،ولكنى لن أَملُ ألانتظار ..
فهناك أمل معلق دائما بألانتظار، سأتشبث به.
فاللقاء بعد طول انتظار يزيد العشق لهبا.

نشرت هذه الكلمات منذ عددت ايام فى مدونتى هنا

وجدتها مكانها الحقيقى هنا مشاركةً للألامك.

دائما الانتظار هكذا يحرق ولا يطفئ حريقه.

كلماتك عذبه موجعه .

اتمنى ان لا نامل الانتظار ابدا وإن انتظرنا حتى الممات

فالحب نعمة أتمنى ان ينعم بها الجميع ..فحينها سيعلمون

أن الانتظار لا شيئ مقارنة به.

تقبل مرورى وتحياتى

اختي الكريمة دعاء نور الدين/
اشكرك على المرور الجميل واعتذر عن تاخري في الرد
تقبلي خالص احتراماتي

هو شوق انتظار وانتظار شوق لقاء عبّر عنه بأرقّ وأجمل الكلام!
أزهرت حروفك بنفسج كلمات نثر على أرض الإبداع ففاح العبير
بوركت أستاذ توفيق
تقديري وتحيّتي

معزوفةٌ شجيةٌ، أبدع عزفها قلمٌ قديرٌ، يؤيدها إحساسٌ عالٍ وخيالٌ رحب
جميلةٌ وأكثر أيها المبدع الجميل
مودتي وتقديري كما يليق بهذا الجمال

رائع أديبنا القديرصهيب توفيق
رسالة شوق نازفة
دمتم بألق أستاذي الكريم
تحيتي وتقديري

أختي كاملة/
مشكورة على هذا المرور وهذا الرد الجميل
تقبلي خالص تحياتي

أخي وليد/
الجمال تمثل في مرورك الذي زان كلماتي
لك تقديري واحترامي وشكرا لك