المتمرِّدة

ليس دائما نصل إلى باب الحرية مهما حاربنا من أجلها , وربما القيام برحلة طويلة طلبا للحرية ذاتها هي الحرية التي تخلصنا من براثن الخنوع ..ربما ..لو نظرنا من خلال المرايا المهشمة هل سنرى ما خفي عنا .؟؟
ربما ..

الصديقة الرائعة فاطمة عبدالقادر

تختلف نصوصك في المعايير التي تستخدمها لدس أنف الفكرة العميقة في قالب النص وإقناع القارئ بكفاءة عالية على المفهوم الذي تصوغه فتنة النص ولكننا نتفق على ان كل نصوصك تتساوى في الابداع.


دمت بكل خير.

وعليكم السلام يا صديقتي العزيزة شريفة
ليس دائما نصل إلى باب الحرية مهما حاربنا من أجلها
نعم ليس دائما ,,طبعا هذا أكيد ,ومع ذلك لا بد لنا من ألإنطلاق الدائم والدؤوب لطلبها وحسب الظروف المواتية ,لأنه لا حياة للإنسان بدونها البتة
العبودية ذل وهوان ليس بعده ذل ولا هوان ,,والخنوع له موت بثوب النوم أو النعاس ,,هناك حقوق لكل شخص يجب أن يناضل دائبا للحصول عليها مهما كانت النتيجة
وإن لم يحصل عليها يوما يعذر نفسه على الأقل ويقول{ جربت وفشلت }
أشكرك يا صديقتي شريفة ,,مرورك معطر بالياسمين
الإبداع في حسن قراءتك يا شريفة العزيزة
شكرا لك
ماسة

الاديبه الاريبه

فاطمه

عجزت بالله

ان ااتى بكلمات توفيكِ حقك

فما هذا الا ما جال بصدرى

و ما خالج عقلى وفكرى

فهلا بنابغة و مبدعة انارت سطورنا

فاطمه

صدقاً والله على مااقوله شهيد

افتقد الكلام تماماً من روعه ماقرأت لكِ

دمتِ بعنفوانك

محبتى لقلبك



نور المصرى

هي نفس ثائرة لم تعرف شواطئها إلا تكسر امواجها بعد ثورانها
عصفت بها الريح من كل جانب
جابت أشرعة سفنها فضاء القمر
سكبت أناملها مزيدا من حروف متمردة فوق صفحات الزمن
ومع عواصفها العاتية حملت أرق نسمات الربيع
وفراشات ملونة تجوب قسمات روحها
ونجوم متلألأة فوق أديم بحورها العاتية
إنه السكون الصاخب
والهدوء الثائر
لروح متمردة لم تعرف السكون والدعة أبدا

سيدتي الماسة :
تروقني جدا نصوص التمرد تلك
وتجنح روحي بأجنحة الخيال الثائر
وتؤججها بلهيب الثورة على الظلم وطبائعه
سلمت أنامل جسدت الإبداع هنا
سوسن

فأنا كما تراني لستُ هنا
أنا هناك ,,
أعانقُ طيفَ الحريَّة
وأكتبُ لها الأشعار
على صفحاتِ الريح ,,,
على الأمواج
وحتى النهاية
سأظلُّ أُدوِّي في البحرِ الأُجاج
***
ولن يكونَ عليكَ منِّي سلام

لقد نطق الحرف في هذا النص
المبدعة فاطمة عبد القادر
رائع هذا التحدي والاصرار
تنقلينا الى حد المواجهة
على قارب متماسك من القوة والتحدي

دام هذا الابداع والتحدي

اعتذر بشدة عن التاخر في عناق هذا الحرف

حروف ابرقت وارعدت بوابل من الغضب والانتقام
كلمات وقفت عندها كثيرا..ليس لقرائتها فقط..
بل لعيشها والتأمل فيها
الاخت الحبيبة ماسة
إنثيال أدبي من عقلية أرفع لها القبعة
و أنحني إحتراما للحروف الراقية والمداد الجميل
سلامي لك اينما كنت وتمنياتي لك بدوام الألق والابداع

نص صاروخي الانطلاق عنيف الهطول قاس بكل ما تحمل القسوة من معنى
وبرغم مساحة التأويل التي نفلت عبرها لإسقاطه على ممالك للقهر تستحق في رأينا قسوة المقابل وبطشه إن أمكن، إلا أني عدت لنصوص ارتسمت في مخيلتي على أساس منها صورة أديبتنا وملامح فكرها وحسها، فلم أوفق بالمطابقة، ولم أنجح بإقناع نفسي أن هذا القلب الملائكي الذي أعرف ، يمكن له ان يحمل هذا العنف في ردة الفعل مهما بلغت حدة الجرح.

لا شك أن للظالم شطحات تتجاوز قسوته فيها قدرتنا على العفو
وأننا نكره بطانة السوء فوق ما نكره عميدها
وأن التوق التلقائي لتحقق العدالة يجعلنا نشتهي لو تنخسف الأرض بمن ظلم ومن حرّض
ولكني لم أرتح هنا، ليس لرغبتي بالعفو عم ظلم ، ولا بزعم أن القسوة فاقت ما يستحق الأمر ، بل لأني قرأتك أنت أقسى مما يحتمل جمالك الذي أعرف...

وددت لو افلت النص من بعض بعض هنة كان لولاها باهرا

دمت بألق

[CENTER][SIZE="5"]

وعليكم السلام يا صديقتي العزيزة ربيحة
لا أحد في الدنيا يكره الظلم كما أكرهه أنا /هكذا اتصور
ولا أحد في الدنيا يحب الأطفال والعصافير والزهور كما أحبها أنا /وهكذا أيضا أتصور
وأتصور أيضا أن الإنتقام من ظالم أو ظالمة ,رأيت ظلمهما بعينك ولمسته بيدك ,هو من أشهى ما في الكون من طيبات
مع أني ما أحببت عمري أو تمنيت أن أرى نفسي في مثل هذه الأمكنة للأنها ليست سهلة على الوجدان
أما العفو عن من ظلم سنين طويلة, مستخدما أقذر سلاح وأحقر السبل ,هو أمر صعب أيضا
ربما سامحته لو تركني وانصرف,, ولكني أبدا لن أطلب له العفو من الرحمن
وأن التوق التلقائي لتحقق العدالة يجعلنا نشتهي لو تنخسف الأرض بمن ظلم ومن حرّض
هذا صحيح تمااااااما
شكرا لك يا صديقتي العزيزة ربيحة
مرورك معطر دائما بعطور روحك الشفافة
ماسة[/CENTER[/SIZE

]]

ماأجملك صديقتي ياماسة الروح والحرف
ومااجملك قلم القلب حر في الحرائر
تفجرت بصخب من الروح
واثقاً محملاً بوعيد يقول
هاقد كسَّرت قيدك المحموم ظلماً
قرأت نفسي بين السطور وأنا اتنهد الحزن والألم
وصمت كان هو مر الصَّبر والإحتمال
تكسر وبقوة فجر بركان وسيل حممه
غطى مساحات كبرياء النفس وشموخها
أعلم بقلب فاطمه عبد القادر ورقتها
وأنها لو توعدت في الأنتقام
ترهب الآخر ولكنها لن تفعل لسماحة قلبها
ولكن جميل أن نستعمل سلاح الثقة
بعد عودة الحرية والنورلذاتنا
نص بكل ماحمل من قسوة
دل على رقة قلب وقلمه الإبداع والجمال
وسادَ في القلب ظلم لوقت لايحتمل
أثبتي وبجدارة أن الظلم والجراح
هو من يصنع الشاعر والقلم
أسعدكِ الله بماتحبين ويرضاه لك

وعليكم السلام يا صديقتي العزيزة نجوى
وأسعد الله أيامك يا غالية ,,وليبعد عنك ظلم الظالمين إلى الأبد
أنا أشكر مرورك وعبق روحك النبيلة يا نجوى العزيزة
عندما يصر المرؤ على كسر قيوده سيكسرها مهما طالت الأيام والسنين ,,إذ لا حياة البتة مع قيود متعجرفة تؤلمك ليل نهار ,والقيد لا ضمير له عندما يفرضه عليك بشر
لا قيود ,,إلا حدود الله في شرعي ,,ومن يتحرر منها يظل عمره يتحين الفرص السانحة لوضع قيود نفسه المريضة في أيدي الآخرين
الجمال دائما يقيدك بقيوده الجميلة ,,ولكن الأجمل هو الذي يحررك حتى من قيود نفسه / هكذا قال أحد المفكرين العظماء
وأما قيود القبح فلا تطاق بأي حال
شكرا لمرورك المضمخ بالعطر يا نجوى
ماسة

نص فريد ومبدع
وفيه من الحقيقة المرّة التي تعيشها المرأة العربية الكثير .
اسلوب رائع وساحر
لا يستطيع من يقرأ النص مرة إلا أن يقرأه بعد ذلك مرات


احترامي لهذا الأدب الحقيقي .


مودة لا تنتهي يا " ماسة "

وعليكم السلام أخي العزيز قيصر أبو شامة
أهلا بك يا صديقي ,,,لقد أضأت المكان
نعم أخي هذا واقع الكثيرات من النساء العربيات
واقع مرير ,,حيث تجد المرأة نفسها محاطة بمشاكل الحياة ,,مثقلة بهموم أطفال ,رازحة تحت ثقل صخرة لا تتزحزح وهو زوج لا يساندها بل يزيد من ثقل الحياة عليها
أشكر مرورك الكريم أخي
رأيك ابهجني كثيرا
السحر والجمال في رؤيتك وقراءتك الجميلة
شكرا لك
ماسة

قلمْ رائع ......وكلمات أروع ....نص متميّزْ
أهنّئك عليْه بشدة....واسجل إعاجبي الحارْ
دمتي مبدعه .......تستحقّين التصفيق الطويلْ

وعليكم السلام يا صديقتي العزيزة سهى
الروعة في مرورك الكريم يا سهى العزيزة
شكرا لك يا صديقتي /الإبداع في قراءتك
زيارتك أبهجتني /أهلا بك
دمت بكل خير وعطاء
ماسة

الاديبه الاريبه

فاطمه

عجزت بالله

ان ااتى بكلمات توفيكِ حقك

فما هذا الا ما جال بصدرى

و ما خالج عقلى وفكرى

فهلا بنابغة و مبدعة انارت سطورنا

فاطمه

صدقاً والله على مااقوله شهيد

افتقد الكلام تماماً من روعه ماقرأت لكِ

دمتِ بعنفوانك

محبتى لقلبك



نور المصرى

وعليكم السلام يا صديقتي العزيزة نور
لقد تناثرت على صفحتنا كأوراق الليلك المبهج
وانبثق عبيرك يملأ المكان
حقا,,, لا أجد كلمة شكر تليق بحضورك الغالي
ألف شكر لك يا نور العزيزة
دمت بكل هذا الخير المتدفق الرائع
نوّرت المكان
ماسة