عرفناك صديقا للكتب ، تبوح لها بمشاعرك وتعترف لها بشغفك .
وعرفناك بمقطوعاتك النثرية التي تعكس عمر صحبتك للكتاب ،
وتتحفنا فيها بالفكرة الرصينة واللغة السلسة .
الأديب ربيع السملالي ،
دمت وكتبك .
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عرفناك صديقا للكتب ، تبوح لها بمشاعرك وتعترف لها بشغفك .
وعرفناك بمقطوعاتك النثرية التي تعكس عمر صحبتك للكتاب ،
وتتحفنا فيها بالفكرة الرصينة واللغة السلسة .
الأديب ربيع السملالي ،
دمت وكتبك .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
============
جميل ما نقلته من كلام الأديب العقاد .
القراءة حياة ثانية ، وقيمة مضافة لا يفوّتها الإنسان العاقل الفطن .
و مثلها الكتابة في رأيي ، حيث يخرج المرء من دائرة التلقي كقارئ إلى رُحاب العطاء ككاتب ،
فتستمر حياته أعواما عديدة و أزمنة مديدة .
رائعٌ أنت أستاذي الربيع كدأبك وإني لم ولن أنسى إعجابي بك مذ تشرفت بدخولي لهذه الواحة المباركة وبلغتك الاصيلة الساحرة وتأثري بك وبنصحك
من أجمل ما قرأت لك وإن كان الجمال لا يفارقك ما شاء الله لاقوة إلا بالله
أحيك أستاذًا راقيًا ومبدعًا جميلًا
محبتي كما تعلم وكثير تقديري
سلام الله لك
أجل هناك نقيم طقوس الحنين أيها الفاضل ، ملأ من زخات المطر ينزل ،وملأ من أريج الروح يعرج ، تحدبت علينا الرحمات بعد نفورها،وعزبت عنّا الشدائد بعد دنوها.
ذلك روض من الزهر يشم ولا يرى ، يملأ كأس ذواتنا صحوة ونحلّق في سمائه الحضون ، نستلب من غياهب النسيان زهوه وعبيره .
ويأبى يراعي إلا الانحناء لكذا هطول.
تحيتي والورد
وأكاد أخرجُ من جُثتي جذلاً
/
نص رصين
قرأته أكثر من مرة
الإنسان : موقف
أهلا بأديبتنا الكريمة أحلام المغربي جميل هذا التعليق الذي يتجاوب مع ما خطّه اليراع من أحاسيس ومشاعر تجاه صديقي الوفيّ الكتاب ، سُررت وتشرفت بمداخلتك وكلماتك الجميلتين ، شكرا لك وبارك الله فيك ..
لك باقة ورد لكلامك العبق بأريج الأدب ..
دمت وفيّة للقلم
تحيتي وتقديري
الله الله
ما نسمعه منك أخي / ربيع
دائما ينطق بالعبرة والحكمة
لا حرمنا الله من
تحيتي والتقدي أيها القدير
حمادة
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban
أجمل الساعات في أوقاتنا نقضيها بين الكتب
نقرأ ونتثقف
نفقد حاسة الزمان والمكان بالفعل
نص رائع أخي
بوركت