اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة الرفاعي مشاهدة المشاركة
نص ساخر ومرارة تستنطق الردّ بحدتها ... فتخرسه
رسالتك السابعة للأسد أغرقتني بالحزن لحالنا
ولا يختلف الأسد في هذا عن غيره من ولاة أمورنا إلا بأن المواجهة في ساحته ابتدأت فسقطت البراقع
الله لأمتنا وما لنا إلاه
ومدهش حرفك كدائما أديبنا
تحيتي
إي والله، لافرق بينهم، كلهم يعبدون الكراسي وفي سبيلها يقتلون أمة دون أن يرف لهم جفن.
لك التحية والتقدير