يا رفيقة الروح

فلست انا من ينقض العهود ويسلك أبداً طريق الحجود .، ولست أنا من يهرب يوماً ويرمى بجبنٍ سهام الصدود


كل ما في الكون من أضواء لا غير الشمس تعلن الصباح
وكل ما في الحب من فصول لا غير فصل الوفاء يعلن الإزهار

معزوفة رائعة أستاذ فؤاد
تقديري الكبير

صدقتِ وربى أيتها الأديبة المكرمة
أشكر لكِ المرور الماتع الألق سيدتى
ولا عدمناكِ ووجودكِ أبدا
لكِ الشكر والتقدير والاحترام أديبتنا

الاستاذ احمد فؤاد



ترى هل يكفي بعض الوقت لنسكب فيه كل ما يختزن فينا من حب ؟؟؟

تالله لن تكفى الحياة بكل أوقاتها لسكب قطرة واحدة من حبنا أديبتنا الفاضلة ..
أشرف وأسعد أيما سعادة برؤية اسمكم تحت حروفى المتواضعة فكونى دائماً بالجوار أديبتنا
دام دفعك ولا عدمناكِ أبدا
مودتى واحتراماتى

السلام عليكم ورحمة الله

استاذنا وشاعرنا الفاضل

مشاعر فياضة عبرت عنها باقتدار

وبلغة واسلوب السهل الممتنع

الصدق كان هو السمة الباررزة في النص مما جعله نصر يدخل القلب دون عوائق

تقبل مروري وتحيتي

السلام عليكم ورحمة الله

استاذنا وشاعرنا الفاضل

مشاعر فياضة عبرت عنها باقتدار

وبلغة واسلوب السهل الممتنع

الصدق كان هو السمة الباررزة في النص مما جعله نصر يدخل القلب دون عوائق

تقبل مروري وتحيتي

اديبنا المكرم الفاضل
أ / عايد راشد أحمد

مرورك أيها الكريم وشاح بهاء يتشح به حرفى المتواضع
فلا عدمتك أبدا ولا حرمنى الله طيب أثرك وعبق وجودك
لكَ التحية وجل التقدير والاحترام

هنا قرأت نثرا جميلا راق لي ، وقدم لي أديبا لم يبق له إلا القليل فقط ويصل لقمة الأداء النثري الجميل ... قليلا فقط يا أحمد فلا تتقاعس.

لا فض فوك حقا!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

هنا قرأت نثرا جميلا راق لي ، وقدم لي أديبا لم يبق له إلا القليل فقط ويصل لقمة الأداء النثري الجميل ... قليلا فقط يا أحمد فلا تتقاعس.

لا فض فوك حقا!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أمير واحتنا والقلوب
د/ سمير العمري ..

مرورك على متواضعتى تلك شهادة أعتز بها ما حييت
وشهادتك لقلمي الفقير شهادة دفع وعز كبير كبير
أسعد الله سائر أيامك ولياليك بكل الخير شاعرنا الحبيب
ولا حرمنا الله وجودك ودفعك أبدا
فهنا نحن دائماً دائماً فى رقي وتعلُم وتحضُّر
بفضل جهودكم وأهدافكم السامية النبيلة
جزاكم الله كل الخير وأعانكم على الخير دائما وأبدا
محبتى وتقديرى أيها الحبيب