تساؤلات من رحم الدمار

تساؤلات من رحم الدمار :

أذرع الشروق بالغياب
عند طريق ناتئ في جوف الليل أسمع أغنيات الأماني ، فتتراقص الآمال .
النزق يكسوني ، الغضب يغمرني ، و التبدد يشرِّح هفوات صدري .
أقف على ذلك السهل الذي تبددني به زوايا الضياع ، و تزهر منه أضواء الشاعرية ، فلا ألقى سوى خوفي تعج به أشلاء نفسي .
أخوفي هو المنتصر أم أملي ؟
سؤال يجرِّح روحي ، يعربد فيها ، يمزقها .
أسلام الحب سيغلب ، فتورق به أرجاؤنا ؟
أصبا الزهر ستجري به الأرواح ؟
أواه ... من يفض بكارة حيرتي و يغلق بوابات وهمي ؟
أواه .. أما من مجيب ؟

الاستاذ عبد الله المحترم


الحيرة هي الرفيق الابدي للانسان كما القلق ، والحب لايزهر سلاما دائما وبعض الحب دمار " ومن الحب ما قتل " .
انا التسلح باليقين والرسوخ عليه هو من يزهر البناء ، ويدفع الحيرة عن الذات البشرية



ابعد الله عنك الحيرة والقلق

أليس من الغيمات تمطر السماء ؟؟ ومن الليل تنبثق خيوط الفجر ؟؟
فمهما تلاعب بنا اليأس ..مهما تقاذفتنا أمواج الحياة بين مدها وجزرها و ضاق عمرنا بخناق التساؤلات
يظل الأمل شعاع المجهول و بلسم كل ألم .. ومجيبنا و مجيبك الله ..

قلق إبداعي صاخب تفجرت على ضوئه قوة إبداعية جميلة
بدد الله آلامك أخي عبد الله راتب و أدام لنا قلمك الفياض
مع تحياتي وسلامي
أحلام المغربي

أنا عن نفسي سأدعو ان يكون القلق مصاحبا لك
لنستمتع بجمال النثر هنا.
أحسنت بقلقك وتوترك...شكرا لك على بهي
البوح.

الأستاذ عبد الله راتب نفاخ

كن على يقين أن سلام الحب سيغلب

ابعد الله عنك القلق

تحياتي و احترامي

النزق يكسوني ، الغضب يغمرني ، و التبدد يشرِّح هفوات صدري .
أقف على ذلك السهل الذي تبددني به زوايا الضياع ، و تزهر منه أضواء الشاعرية ، فلا ألقى سوى خوفي تعج به أشلاء نفسي .
أخوفي هو المنتصر أم أملي ؟
سؤال يجرِّح روحي ، يعربد فيها ، يمزقها .

السلام عليكم أخي العزيز عبد الله راتب نفاخ
وماذا تنتج الحروب غير الدمار والقلق والجراح والتبدد ؟؟؟
ولكنها شر قد عانت منه الأجيال
القلق الكبير قد سيطر على النص
مشاعر جياشة متصارعة
شكرا لك
ماسة

الاستاذ عبد الله المحترم


الحيرة هي الرفيق الابدي للانسان كما القلق ، والحب لايزهر سلاما دائما وبعض الحب دمار " ومن الحب ما قتل " .
انا التسلح باليقين والرسوخ عليه هو من يزهر البناء ، ويدفع الحيرة عن الذات البشرية



ابعد الله عنك الحيرة والقلق

بوركت أستاذتي الكريمة
مرور مثمر و قراءة راقية كما أنتم
بوركتم و سلمتم

أليس من الغيمات تمطر السماء ؟؟ ومن الليل تنبثق خيوط الفجر ؟؟
فمهما تلاعب بنا اليأس ..مهما تقاذفتنا أمواج الحياة بين مدها وجزرها و ضاق عمرنا بخناق التساؤلات
يظل الأمل شعاع المجهول و بلسم كل ألم .. ومجيبنا و مجيبك الله ..

قلق إبداعي صاخب تفجرت على ضوئه قوة إبداعية جميلة
بدد الله آلامك أخي عبد الله راتب و أدام لنا قلمك الفياض
مع تحياتي وسلامي
أحلام المغربي

بلى .. هو كذلك أستاذتي
سلمك الله و بارك بك
مرور راق كما أنتم
سلمكم الله و دمتم بخير

لأني أعشق حروفك وما تنثر من درّ ، ولأني اعتدت أن اقرأ في نصوصك معان جميلة لا تحلق وراء الصورة حتى نفقد المعنى، أصدقك أني قرأت هنا صورا باهرة وأخيلة مدهشة، لكنني غرقت في ضبابية لم أصل معها لرسالة النص وإن كنت استشعرت حسه....
ويبقى أنه كان بديعا كقطعة أدبية موشاة بكل جميل

تحيتي

وقفة مع الذات حين تستبد بها الحيرة ، ربما تتبعها أبواب اليقين المشرعة ،

وتورق منها روضة الفكر بالأمل .

المبدع عبد الله راتب ،

دمت و كتاباتك المميزة .