الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
بارك الله بك أيها الأخيل وإن رأيت أن تفهم الأمر كما تريد أنت فلك ذلك ولكن أن تشرحه بما تريد وتعتبره معنى عاديا وغير سليم فلا. إن الانسجام بمعنى التوافق هو ليس كما شرحت ولا أحسب مزيد شرح يفيد.
ومهما يكن من أمر فقد اشتقنا لك فلا أوحش الله منك!
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
الله ... الله
هكذا هي الروائع بما تحمله من نبض أخلاقي راقٍ ..
وصفت فأجدت , ونبضت فأحسنت , ونطقت فأبدعت.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
[QUOTE=د. سمير العمري;347284]
تُنَادِمُنِي الإِخَاءَ فَلَيتَ شِعْرِي أَمِنْ دَمْعٍ أَرُدُّ أَمِ ابْتِسَامِ وَمَا الدُّنْيَا سِوَى نُطَفِ الأَمَانِي تُجَدِّدُ مَا انْقَضَى فِي كُلِّ عَامِ فَقَدْ تَلِدُ النَّضَارَ مِنَ المَآسِي وَقَدْ تَلِدُ البَوَارَ مِنَ الغَمَامِ وَقَدْ تَجْلُو بِمَا تَهَبُ الرَّزَايَا وَقَدْ تَبْلُو فَتَرْشُقُ بِالسِّهَامِ وَأَنْكَرُ مَا تَكُونُ الحَالُ فِيهَا مَتَى احْتَزَبَ اللِئَامُ عَلَى الكِرَامِ هُوَ المَولَى يُكَافِئُ مَنْ يُوَافِي فَيُنْعِمُ فِي الرِّضَاعِ وفِي الفِطَامِ فَمَا زِلْنَ الخُطُوب يَسِرْنَ إِثْرِي وَلَكْنْ دَامَ بِاللهِ اعْتِصَامِي وَأَنِّي فِي الحَوَادِثِ طَلْعُ نَخْلٍ يُسَاقِطُ تَمْرَهُ وَالعِذْقُ دَامِ وَأَنِّي مَا عَصَيتُ العَفْوَ يَوْمًا وَلَمْ أَجْزِ الجَهُولَ بِالانْتِقَامِ وَأَنِّي قَدْ أَهِمُّ بِلَومِ صَحْبِي فَيَصْرِفُنِي الإِبَاءُ عَنِ المَلامِ أُهَذِّبُ بِالوَقَارِ نُفُورَ نَفْسِي وَأَخْطبُ مَا تُرِيدُ بِالاحْتِشَامِ عَفَا الرَّحْمَنُ عَنْهُمْ إِنَّ عَينِي عَلَى هَجْرِ الأَحِبَّةِ فِي انْسِجَامِ وَلَولا أَنْ يُقَالَ لَقُلْتُ أَهْلا بِكُلِّ مُؤَازِرٍ لِلحَقِّ حَامِ أُقَبِّلُ مَنْ يَثُوبُ عَنِ الخَطَايَا وَأَقْبَلُ مَنْ يَؤُوبُ إِلَى الذِّمَامِ فَإِنَّ الحِلْمَ أَرْفَعُ فِي مَقَامٍ وَإِنَّ الصَّمْتَ أَسْمَعُ فِي الخِصَامِ وَتِلكَ سَجِيَّةُ الأَبْرَارِ تَعْلُو فَتَسْخُو بِالتَّسَامُحِ وَالتَّسَامِي وَلَيسَ فَتَى التَّعَلُّلِ كَالمُعَنَّى وَلا الكَلُّ المُدَلَّلُ كَالعِصَامِي وَمَنْ يَصْدُقْ نَوَايَا البِرِّ صَلَّى وَلَمْ يُغْرِ الجَمَاعَةَ بِالإِمَامِ لأَنَّ اللهَ أَعْلَمُ بِالخَفَايَا وَأَنَّ اللهَ أَعْدَلُ فِي احْتِكَامِ
أخي الكريم
شاعرنا الكبير
د. سمير العمري
قصائدك
كلها
من الروائع
لأدام الله عليك
دماثة الخلق
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
ميمية فائقة في الجمال حد المتعة ..
حفظك الله ورعاك .
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم