سألتك ما المحبة ! كيف مذاقها ؟

أختنا حرة


لست أنا

بل الحب عبرعن نفسه أعلاه

و الأهم فيه أن يكون العبد موافقا لمولاه


فلا يكون شعوره نشوة راهب ناصب خائب

و لا سكرة مفتون مائل جاهل

بل تحليق عالم مستقيم طاهر

و من تشرف به عرفه و لا أخاله يرضى به بديلا و لا يبغى عنه تحويلا ....


جعل الله لكم أصلا راسخا فى أرض طهر

و فرعا وارفا فى سماء قدس

كما هى كلمته الطيبة سبحانه


لا إله إلا الله

لى و لكم و لكل من قرأ مخلصا لله

الله الله الله
ما أجمل وأرقى وأسمى ما قرأت هنا
والله إنه لمن أروع ما قرأت في الحب
بارك الله بك أيها الحبيب
وزادك حكمةً وصدقاً وبيانا

أسأل الله أن يجزيك بكل حرف في كتابك خيراً كثيراً
وياليتك ترشدنا إلى كيفية الحصول عليه

أطيب أمنياتي بدوام التوفيق والتميز
إسلام شمس الدين

الحمد لله رب العالمين
مبارك صدور الكتاب
فرحنا لذلك كثيرا رغم التغييرات التي يبدو أنها طرأت على الكتاب
وقد عرفت من حبيبتي الأستاذة أسماء المازني أنك علقت على المقدمة بقول حسبنا الله ونعم الوكيل وأنك قررت أخذ موقف منه، ولم نخذلك في غيبتك ..........

http://www.alraya-center.com/publica...tion.php?ID=56

رائع السجايا والخصال
رائع الإيمان والحب الإلهي
تمتعت بجميل ما قدمت ، فشكرت وحمدت الله لتواجدي بين سطورك أخي الفاضل /
د . إسلام المازني

ومبارك عليك كتابك ، فأنت تستحق الكثير من محبة قرائك .

الأخ د. اسلام المازني

ألف تهنئة حارة مع باقات الورد,

وجعلها الله في ميزان حسناتك.

كنت أتمنى أن أراها مشكلة الحروف والكلمات

لتزداد جمالا .

تحياتي وباقات الورد متمنيا لك دوام الصحة والعافية

لتكتب وتكتب وتنشر ما تكتبه.

جزاكم الله خيرا جميعا ..
لا أستطيع الوقوف لأفي بعضا من حقكم الذي لم تزده غيبتي إلا توكيدا

أسأل الله أن يرزقني تمام الإخلاص والصدق على الدوام
أشكر قراءتكم وحسن تعقيبكم وفهمكم وظنكم
تذكرت اللبس في أمر الحب ليس بسبب الشهوات النافرة الهمجية هذه المرة
إنما بسبب جائزة أهديت لشخص يقول أنه يدين بدين الحب كابن عربي ..ويذكر أشعار الهراء ..وفهمت أن الملل عنده سواء يحب أي شيء وكل شيء وعكس الشيء واللاشيء
ولعل الله تعالى يقيض كتابات لرفع الظلم عن كل رسالة مظلومة وينقيها ويتنبه الغافلون من أهل الحلم وسداد الرأي
أما وحدة دين الحب فالحب انجذاب النفس
ولو انجذبت لمتعارضين فالعقل غائب والتكليف واللوم لا يقعان.. والتمجيد كذلك..
ولو قبلت النفس الحسن فكيف تقبل القبيح في حق الله تعالى! فضلا عن أي قبيح..
ولا يحب الله تعالى من كذب برسالته، ويحب له التوبة ويدعوه لها ويفرح بها سبحانه وهو الغني الأعظم الرحيم الحليم، لكنه لا يحبه حال جريمته، وإنما ابتلاه وغيره بخلقه إياه..تبارك وتعالى..وإلا سقطت مفاهيم الحساب..
فهل اتحول الأدب من منبع فسق إلى منبع مروق؟ وهل باسم الحب تنشق المرائر هذه المرة..أين عقولكم؟ ألا ترون الحب الساقط عليكم برا وبحرا وجوا مادة ومعنى ممن تحبونهم ..هل تصلح الدنيا بذلك..!
سبحان الله
الأعوام لا تغير الحب..إذا كان موفقا .. والتوفيق من الرب ..

الأستاذ د.إسلام المازني

وأنا أتصفح ما لم أقرأ من قبل في رياض المنتدى ..

وجدت هذه الدرة الفريدة..

فما أحوجنا ..اليوم وكل يوم لأن نستنبط من الحكمة ما يسعف العقل على الثبات..!

سلمت...وسلم مداك..

احترامي

الأستاذ د.إسلام المازني

وأنا أتصفح ما لم أقرأ من قبل في رياض المنتدى ..

وجدت هذه الدرة الفريدة..

فما أحوجنا ..اليوم وكل يوم لأن نستنبط من الحكمة ما يسعف العقل على الثبات..!

سلمت...وسلم مداك..

احترامي

أخي الكريم الأستاذ ثائر
أسأل ربي أن يحفظك ويحميك
وأن يشرفنا وإياك بهذه المراتب العالية، التي فيها الثبات، ثم السمو بجلال التعبد لله العظيم
وهي حال كبيرة يمتزج فيها الحس بالفهم، ولا يزيد العلم -ولا الأحداث- قلب صاحبها إلا يقينا وعمقا
أشكرك أن أعدت الواحة لعيني، وهي لا تغيب عن خاطري، ولا زلت أعتز برقم عضويتي فيها، وأعشق ندى مؤسسها
وأشكر مصافحتك إياي عبر هذه الرسالة الخضراء بالرضا
وما أحوجنا في حقبة العسرة تلك لأن نعلم ونفهم، ثم نبرهن بالروح والبدن

وصل على المختار من جوهر الورى * محمد المبعوث للعبد والحر
وجد بالرضى للصحب والآل سيما * لصديقه في كل حال أبى بكر
كذا عمر الفاروق عثمان بعده * وحيدرة المطلوب في معضل الأمر