عبد الحليم حافظ

فاطمة عبد القادر

وكصوت الكروان كان يشدو, ومازالت أنغامه تتردد أسماعنا, وصدى صوته يتوغل في مشاعرنا وأحاسيسنا, برغم مرور سنوات على انطفاء بريقه.

جميل حرفكِ هنا كثيراً, فتقبلي مروري البسيط.

تقديري

تغمده الله بالرحمة وغفر لنا أجمعين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أللهمّ آمين
أشكرك كثيرا أيتها الصديقة العزيزة يسرى
دمت بخير وسلامة
ماسة

الأستاذة القديرة والأخت الكريمة فاطمة عبد القادر اي تغريد للحرف ..وجدت هنا ..؟ جميل ورائع .ما تناثر من الماس في ليل الخيال المخملي .. سلمت ..وسلم مدادكِ.. محبتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكرك كثيرا أيها العزيز الفاضل ثائر لهذا المرور الرائع
مداخلتك أسعدتني
دمت بكل خير ونقاء
ماسة

الرائعه ماسه تغريدك المخملي يزداد ألق فالعندليب باقي في قلوبنا تقديري لحرفك تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
من عمل عملا من قلبه وروحه يظل خالدا في القلوب مهما طال الزمن
الألق في عينيك أخي عبد الرحمن شكرا لك
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
ماسة

مثل هذا الحرف لا يمكن أن يتوه, كما لا يمكن أن تتوه جدائل الذهب وسط جدائل الصدأ وإن تشابه اللون! أسأل الله لنا وله الرحمة ولكِ التقدير غاليتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكرك كثيرا أيتها الصديقة العزيزة د نجلاء على مرورك الجميل
معك كل الحق فلو ظُفِّرَ الذهب والصدأ في جديلة واحدة سيظل وميض الذهب للأبد,, ويتناثر الصدأ ويختفي ,,أقصد طبعا صوت العندليب وحسه وإبداعه الخالد
رحمه ورحمنا الله
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
ماسة

الماسة الحبيبة صور فارهة العذوبة تصارع رحيل العندليب لتنسج لنا خيوط الذكرى الجميلة دامت لنا حروفك الجميلة ودمتِ بنقاء لاينتهي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
العذوبة في رؤيتك أيتها الصديقة العزيزة
ومثل هذا المبدع يستحق أن نتذكره بكل الخير لأنه سيظل نقطة مضيئة من الماضي
مرورك أسعدني
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
ماسة

صور شاعرية ميّاسة اكتنفت هذا النص الرائع ومفردة طيّعة مقتدرة حلقت به في فضاء الإبداع دام ألق هذا الحرف الماتع تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكرك كثيرا أيها العزيز الفاضل محمود حمادي على زيارتك الكريمة ..وتفاعلك
كلماتك الرائعات أسعدتني حقا
الألق في رؤيتك أخي
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
ماسة

فاطمة عبد القادر وكصوت الكروان كان يشدو, ومازالت أنغامه تتردد أسماعنا, وصدى صوته يتوغل في مشاعرنا وأحاسيسنا, برغم مرور سنوات على انطفاء بريقه. جميل حرفكِ هنا كثيراً, فتقبلي مروري البسيط. تقديري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكرك يا مروة العزيزة على حضورك البهي
كما أشكر منك كل كلمة حلوة ...قلتها بحق العندليب الذي لا يتكرر برأيي الشخصي
الجمال في رؤيتك أختاه
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
ماسة