الحمد..
هذه اللغة المرهفة الشفيفة وهذا الاحساس البوحي الصادق بالحياة والوجود والطبيعة..
جعلت منك تصور لنا حالات القلب الانساني..
في مستوياته المختلفة...من حالات المد والجزر..
محبتي لك
جوتيار
نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
الحمد..
هذه اللغة المرهفة الشفيفة وهذا الاحساس البوحي الصادق بالحياة والوجود والطبيعة..
جعلت منك تصور لنا حالات القلب الانساني..
في مستوياته المختلفة...من حالات المد والجزر..
محبتي لك
جوتيار
أختي ندى الصبار
مروركِ كقطر الندى
دمتِ كأنتِ شامخة
_____________
لكلَّ دمعٍ جرى من مقلتي سببُ وكيفَ يملكُ دمعَ العينِ مكتئبُ لولا مكابدةُ الأشواقِ ما دمعتْ عينٌ ولا باتَ قلبٌ بالحشا يجِبُ فيا أخا العدلِ لاتعجلْ بلائمةٍ عليَّ فالحبُّ سلطانٌ لهُ الغلبُ أصبحتُ في الحبِّ مطويًّا على حُرَقٍ يكادُ أيْسرُها بالروحِ ينتشبُ إذا تنفّستُ فاضتْ زفرتي شرراً كما استنارَ وراءَ القدحةِ اللهبُ لم يبقَ لي غيرَ نفسي ما أجودُ بهِ وقد فعلتُ فهلْ من رحمةٍ تجِبُ كأنَّ قلبي إذا هاجَ الغرامُ بهِ بينَ الحشا طائرٌ في الفخِّ يضطرِبُ لا يتركُ الحبَّ قلبي من لواعجهِ كأنّما بينَ قلبي والهوى نسبُ البارودي
khaled_alhamd1@
الأخ الفاضل / خالد الحمد ..
أتاني الشوق يحرقني ، والوجد مني أسقطني بهذيان ، أبوح السر في خفر ، قد فاضها دمعا بأحزان ، ألا سقى الله على أيامنا التي كانت ، على الآمال تجمعنا ، كيف صارت بعيدة الأماني .
لا زالت الذكريات ترسم بسمة أو دمعة ، وحينا تكون البسمة دامعة .
هذيان جميل ..
تحياتي .........
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أخي الصباح
صباحاتك مشرقة تغني وترقص
على فننها الطيور
دمت مصباحا وضاء
__________________
مرت سنوات عشر وتزيد وأكابرالجرح والشوق
أخفيه في مستودع الفؤاد وأتقمّص شخصية غير
عابئة به ولكنه بالنهاية يصرعني حتى كاد يفضح
سري وسريرتي عزائي أنه أنقى من طلول الزهر
هل من طبيبٍ يداوي قلبَ مشتاقِ
يشفي عليلاً قضى ليلاً بإطراقِ
أو من سبيلٍ إلى نسيانِ فاتنةٍ
ذكرى لها في فؤادي ذات أعلاقِ
تربَّعتْ في ربيعِ القلبِ ساطيةً
وحبّها قد نما في وسطِ أعماقيِ
لواعجُ الشوقِ في قلبي مُؤجِّجَةٌ
وإنْ دجا الليلُ أبكي حرَّ أشواقي
السّهْدُ في هجْعَةٍ النُّوامِ أرَّقني
وأرقبُ النجمَ حتى شمسَ اشراقِ
لم أشتكِ اليومَ من جهلي ومن حمَقي
أو أشتكِ الشعرَ منْ فقرٍ وإملاقِ
وأسعدُ الناسِ من يلهو بدنيتهِ
لا يعرفُ الحبَّ مِنْ لوعاتِ عشَّاقِ
وأتعسُ الخلقِ من قد عاشَ في نَزَقٍ
يهوى الصَّبابةَ في حبٍّ وإشفاقِ
شوقٌ براني وداءُ الحبِّ أحرقني
وهلَّتِ الدمعةُ الحرَّى بآماقِ
ياليتني ما ركبتُ الشوقَ منطلقاً
ياليتني لم أكابدْ همَّ إخفاقي
أوَّارهُ يافتاةَ الحسنِ في كَبِدي
فكيفَ أقوى على شوقٍ وإحراقِ
وكلما برقَتْ بالأفْقِ بارِقَةٌ
تحرَّكَ الشوقُ مع لعَّاجِ برَّاقِ
فيارسولَ الهوى بلِّغْ مُعلّقَتي
أنَّي حفيظٌ على سرِّي وميثاقي
خالدالحمد
لا زلت أتابع هذا البوح الجميل الموشى بألم الشوق ...
تحياتي أخي الفاضل ....
د سلطان الحريري
حروفك اكتست بالدمسق والحرير
أيها الحريري الباذخ الحرف السامق فكرا
تضوعت حروفك هنا مسكا وعنبرا
لك الدوح يادكتور سلطان فله وورده
وطائره وعشقه
دمت للنور قبسا
____________
أنا لا زلت ضعيفاً لكن أدافع النفس من شكوى
أشواقها المحرقة وفي الشكوى شفاء وطرق
باب أمل أعلل به بعد ومسافة البين لعل الله أن
يمن باللقاء فتنطفىء رقة الصبابة ولهيب النأي
ومضاضة الوجد ومضناة الحب
أحبُّ الوعدَ منكَ وإنْ تمادى**وأقنعُ بالخيالِ إذا ألمّا
عسى الأيامُ تسمحُ لي بوصلٍ**وتأخذُ لي من الهجرانِ سِلما
أختي حورية قحطان نورا
صادق الشكر وعاطره على عبورك
وروعة مرورك
دمتِ سامقة
______________
نار الشوق أضرمت ضلوعي وقدحت كبدي
وماء الصبابة ملء جفوني
وجد يتكرر مع تكرر الجديدين فقد تحملت من
الفرقة واهج الحرقة ومن البعد عذاب الوجد
حتى تخالني استمرأت لواقح الشوق ولوافح التوق
فهل تسمعين نبض قلبي
الحمد....
أتابع هذا الهذيان المنغمس بقطرات الندى
اتابع...
أتابع...
أتابع..
لكَ ودي
حمزة الهندي
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!