شتــــاء .. !

الرائعة أسماء :
حروفك تحتل بقعة مخضرة من بقاع روحي
تترقرق الدموع في عينيّ حين أعانق كلماتك
المعتقة بالحنين
أعشق نصوصك والله
وأعشقك انت قبلها
دمت رائعة يا أميرة الحروف
تقبلي مروري المتواضع جدا
محبتي وتقديري واحترامي لك سيدتي الجميلة

الأديبة الرائعة

أسماء حرمة الله

لفت نظري العنوان فأحسست ببردٍ قاتل
وكان لا بدّ لي من الدخول هنا كي أنعم ببعضِ دفءٍ من حروفكِ النجلاء!

لو لم تكوني حنونة لما شعرتِ بقسوة الشتاء
هكذا أراكِ أيتها العذبة قلباً وقالباً

إشتقتك والله

تقبلي حبي ومودتي أخيتي الغالية..

ايتها الرائعة
لم أقرأ هذه الحروف كما البقية بل سمعتها همساً يناجي أشرعة الليل المرخية على الحزن
لم أقرأ هذه الحروف كما البقية بل شممت رائحتها شذىً يملاًني عطراً فأملأه بالحنين
نعم لم أقرأ حرفك كما فعل البقية بل أحسسته ينبعث بداخلي شجناً ينفجر ألماً فيشع نوراً يبعث كثيراً دفء وبعض السكينة..

أسماء..تبقى شهادتي فيك يا رحمة الله مجروحة لأنني من محبيك وهم الكثر..وهي مجروحة الآن أكثر هنا لأستلهامك المشرف لنصي الذي اشرت إليه

فشكرا لك بمداد لا يجف ومحبة لاتنفذ.

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية كتبتُها برحيق الياسمين

الأخت الفاضلة ، تحية طيبة
بعد أن لم الشتاء المر أغصان الأجل
وتراءى غاضب الأرواح في عصف يحل
وتعمقت بالشدو ألوان المزيا كسرتها
أعين الغربان في عصر الدجل
أغلقت نافذة الدفء مزاحا
بنت داجية الطلل
فبكى موالي المغروس في صدر الخجل
يا ثنيات الوداع هيئي سطر
النزال الحر من كراسة الأيام
جرحا مشتعل
فغدا يومي هذا بين أوهام يطل
وبه عزف المنايا ناي تلميح الأزل
عندها لا زهر يبقى
أو بطاقات الدول
سيزول الأمر عني
واصلا مسرى زحل
ــــــــــــــــــ
تحياتي أختي الفاضلة

أستاذي كريم الحرف والخلق محمد،

أشكركَ شكراً وارفاً على مروركَ الذي أعتزّ به، وعلى ردّكَ الذي همى عطراً ..
حماكَ ربّي وبارك بكَ في الدنيا والآخرة .



تقديري الكبير لك وامتناني
وألف طاقة من الورد والندى

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة مضمّخة بعبير الورد

صاحبة القلم المتوضئ النير
الأخت الكريمة أسماء حرمة الله
هنا في نصك ... سحر بابل ... و تغريد البلابل
هنا الإبداع و الجلال ... و الفصاحة والجمال ...
دمت كما عهدناك متحلقة ..

الكريم أحمو الحسن،

سعيدة بمرورك سعادة الزهر بقطرات الندى، شكراً لتشجيعكَ الدائم ولهطول حرفك .
حماكَ ربّي وباركَ بك .


خالص تقديري لكَ وامتناني
وألف طاقة من الورد والندى

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة تقطر امتناناً

.
في دواخلنا شتاء قارس
يذيب كل أصابع اللقاء ، ويتبجح على ربيع العمر وخريف الآمال .
ذات الشتاء هو من يرسم لنا حجم احتياجنا للشوق والدفء واللقاء
أسماء
دوماً لك قلم متفرد لايشبه غيرك
دمت

صدقتَ يا أخيـل، هو ذات الشتاء ولاريب ! لكنْ .. لعلّ الربيعَ يغلبـه ذاتَ حلـم، فننعم ولوْ ببعضِ قطوفـه !
أكرمكَ ربّي وباركَ بك دائماً أيّها الطّيّب .


تقديري الكبير لك وامتناني
وألف طاقـة من الورد والندى

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية قطفتُها من قلبي

الحبيبة أسماء :
بوح أدلف إليه بلذة وبلهفة ...!
كانت الحروف دموعا ..هنا..!
بحق ما اروعك وما أروع كلماتك ونبضك ..!!
اكتبي يا أسماء فكلنا أعين وأرواح عطشى لمعين قلم هو أنت
دمت كأنت لا أحد يشبهك يا أميرة النقاء والحرف
لك حبي وألف قبلة وباقة ورد

شكراً لقلبك الرقيق الأبيض ياحبيبـة، حماكِ ربّي يانسمةً الفرح، دوماً تنثرينَ على قلبي زهورَ تشجيعك وطِيبتـك ..
أحبكِ في اللـه


محبّتي لكِ ودعائي
وألف طاقة من الورد والندى

اسماء...

يقول جبران.."لو اصغت الطبيعة الى مواعظنا في القناعة لما جرى فيها نهر الى البحر ولما تحول شتاء الى ربيع..."
والشتاء...اسماء..احبه بغضبه..بمطره...بوجوده...وبتغي ره...أ تلعمين لماذا....
استمعي لهذه الترنيمة..
مطر...
مطر...
مطر...
أ تعلمين اي حزن يبعث المطر ؟
وكيف تنشج المزاريب اذا انهمر ؟
وكيف يشعر الوحيد فيه بالضياع ؟
بلا انتهاء-كالدم المراق،كالجياع
كالحب . كالاطفال . كالموتى-هو المطر .



محبتي لك اسماء...

جوتيار

منذ أن عرفت القراءه

لم أجد حرفا رائعا كروعة حرفك ِ

لك من بساتيني ألف وردة يا سيدةالإحساس

دمت بود

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يكاد يصبح شعرا نثرك الراقي من كل معنى بديع الفكر رقراق نسجته باقتدار لاتكلف في حروفه وبلا استدعاء إرهاق فجاء يهزأ من عصف الشتاء إذا ألقى الغمام بإرعاد وإبراق بهمة تتحدى ما ينوء به أولو العزائم زعما دون ميثاق ووقدة أدفأت وجدان ذي أمل محلق بالسنا في خير آفاق وعزمة تستعيد الدفء في ثقة موصولة برحاب الرازق الباقي خاطبته – وهْو عات في تجبره يكاد من برده يومي بإحراق فلم يصخ ، وتمادى في برودته لكنه لم يحرك غير أوراق وانهل صدق يقين منك يبعده بكل لفظ كنور الشمس ألاق

القديرة المتمكنة : فكرا وتصويرا وتعبيرا
الأستاذة أسماء
قد تكون هذه الأبيات – على ما فيها من سرعة كيبوردية – تحية لتألق فكرك ، وإكبارا لسمو خيالك ، لكنها لا ترقى إلى أفق امتطيت له صهوة الوجدان بمقدرة فذة ، وانطلقت فيه بتفرد .
ومن الحق أن نصك بالرغم مما فيه من آثار الشتاء التي قلما نعثر على تناولها بهذا اللمح الواعي ، والإحساس النابض ، يحمل الأمل على أجنحة الثقة المطمئنة ، ويحلق بها في آفاق لاتعرف الخوف ولا التلجلج ، ويفتح أمام الوعي دروب المضي الذي يتحرك فيه فكرك المصور يصحبه وجدانك اليقظ ، وتناولك الراقي .
سلم الله قلبك ودربك ، وأكرم قلمك الفنان بنور الحق ، وجلال الإيمان .
ولك إكباري وعرفاني.