*** أمّي الفلسطينية ***

من هي ؟

أمّ الأبطال و المجاهدين ، أمّ الشهداء ..

و من هو ؟

مغتصب من أبناء القردة و الخنازير ..

انظروا كيف يرقبها اللعين،

بعين المكر ،،

و ربما بعين الخوف و الحيطة

فقد تقتلع الشجرة من جذورها لتهوي عليه بها.

أنظروا كيف يهزء من أحلامها،

لكن هيهات ..

إنها أمّ ، من رحمها يخرج رجال البطولة،

و من جامعتها يتخرج أساتذة الرجولة .

*******

فلسطينية التلاوين

فلسطينية الوشم و النسب

فلسطيينية دمائي التي تجري

في شراييني

لن أهوي إلى قبرٍ

و لن أنسى مياديني

فساحات الوغى شرف

إذا ما الموت يأتيني

***

فلسطينية سأكتبها

على تيني و زيتوني

و إن قلعوا لنا الأشجار

سنُودعها إلى حين

ولن تمحى دواويني

لإن الشعر لي زاد

يلهبني ، يقوّيني

و يَخرج من ثنايا الصدر

يسقي طينيَ الظمآن

و بالنيران يرويني ./

الحبيبة نـــــاديا الفلسطينية ..

يا فلسطينية الدم ، والروح ..
ما أروع كلماتك هذه .. نغمة ثائرة ، تحملنا في مظاهرة فكرية ، تثير فينا الحماس والغيرة والثورة .
ما أروعك .. وما أروع مشاعرك ..
كلماتك زخات رصاص ، ومزن حب .
ما اسعدني لأن أول من عانق هذه الكلمات بعيون الشوق للأرض ، وشجر الزيتون والتين ، ونباتات الصبار ، وتلك السياج الحجرية التي باتت سلاحا بيد الأطفال ، ورائحة الأرض المخضبة بدم امتزج بمسك الشهادة .

نادية ..
رائعة كلماتك بروعة مشاعرك .


لك كل الحب والود .

أديبتنا : نادية المغربية

عجيب أمر هذه الصورة

قرأت للأستاذة وفاء شوكت خضر قصة عنوانها ( قبضة من حبات الزيتون ) توجتها بنفس الصورة

وها هي الصورة من جديد تتوج معزوفة حملت من الفنية والمشاعر والأحاسيس ما يجعل الدماء تصرخ في الشرايين .

أديبتنا ، من طبعي كتابة قراءتي للنصوص

لكن أمام نغم كهذا سأتوقف طويلاً ، ولن أقول أكثر من أنكِ رائعة ، كتبت الجرح والألم والثورة بروعة .

كم أنا سعيد أن أعانق نصًا كهذا .

تحيتي واحترامي

مأمون

نادية رائع بالفعل
شكرا لك جزيلا على جمال ورعة الصورة والحرف

نادية...

لكم هي هذه المشاهدة مكررة في وقتنا..
لكم هي معبرة..
لكم هي موجعة..
لكم هي قاتلة..
لكم اجدني اردد في نفسي..وامعتصماه...
وا صلاح الدين...
وا...؟؟؟
عذرا ليس هناك اخر...
لان الكل تخاذل..
وامتهن المجون طريقا له يواجه به السماء..

نادية..
دعيها تتشبث بارضها...بشجرها...لعلها تموت عليها..فترتاح من براثين المتخاذلين اولا ..ومن براثين مغتصبي ارضها.


نادية...
رائعة انت
محبتي لك
جوتيار

الحبيبة نـــــاديا الفلسطينية ..
يا فلسطينية الدم ، والروح ..
ما أروع كلماتك هذه .. نغمة ثائرة ، تحملنا في مظاهرة فكرية ، تثير فينا الحماس والغيرة والثورة .
ما أروعك .. وما أروع مشاعرك ..
كلماتك زخات رصاص ، ومزن حب .
ما اسعدني لأن أول من عانق هذه الكلمات بعيون الشوق للأرض ، وشجر الزيتون والتين ، ونباتات الصبار ، وتلك السياج الحجرية التي باتت سلاحا بيد الأطفال ، ورائحة الأرض المخضبة بدم امتزج بمسك الشهادة .
نادية ..
رائعة كلماتك بروعة مشاعرك .
لك كل الحب والود .

********

ورائع ردك ، كم هو مشجع و محفز

بوركت

في انتظارك دائما ..

أديبتنا : نادية المغربية
عجيب أمر هذه الصورة
قرأت للأستاذة وفاء شوكت خضر قصة عنوانها ( قبضة من حبات الزيتون ) توجتها بنفس الصورة
وها هي الصورة من جديد تتوج معزوفة حملت من الفنية والمشاعر والأحاسيس ما يجعل الدماء تصرخ في الشرايين .
أديبتنا ، من طبعي كتابة قراءتي للنصوص
لكن أمام نغم كهذا سأتوقف طويلاً ، ولن أقول أكثر من أنكِ رائعة ، كتبت الجرح والألم والثورة بروعة .
كم أنا سعيد أن أعانق نصًا كهذا .
تحيتي واحترامي
مأمون

**********
أخي المبدع مأمون المغازي ، سرني تواجدك هنا ،

و أتمنى أن أستفيد من ملاحظاتك على نصوصي ،

فإني في حاجة للتوجيه و النقد .

شكرا لك ..

نادية رائع بالفعل
شكرا لك جزيلا على جمال ورعة الصورة والحرف

**********

مرحبا بك دائما ،

أنت أروع..

نادية...
لكم هي هذه المشاهدة مكررة في وقتنا..
لكم هي معبرة..
لكم هي موجعة..
لكم هي قاتلة..
لكم اجدني اردد في نفسي..وامعتصماه...
وا صلاح الدين...
وا...؟؟؟
عذرا ليس هناك اخر...
لان الكل تخاذل..
وامتهن المجون طريقا له يواجه به السماء..
نادية..
دعيها تتشبث بارضها...بشجرها...لعلها تموت عليها..فترتاح من براثين المتخاذلين اولا ..ومن براثين مغتصبي ارضها.
نادية...
رائعة انت
محبتي لك
جوتيار

***********

كلمات نارية موجزة و قوية .

نعم

سادعها تتشبت بالشجرة ،

لكن ، هل سيدعها ذلك المتربص؟

بوركت

الرائعة نادية
لا أقول بانك قد لامست الجرح المفتوح من عمر هذه الزيتونة المباركة ولكنك توجت هذا الألم المتدفق من أوراقها وغصونها بقصيدة تحكي الوجع ومخاضه وولادته
الوجع فينا وفي زيتوننا أصبح متجذر بعمق جذور هذه المباركة التي لن تنحني أبدا حتى وإن أقتلعوها فإن جذورها ستنبت يوما لتحكي قصة الأرض
ما أجل ما صورت وصدقت إذ قلت
فلسطينية سأكتبها

على تيني و زيتوني

و إن قلعوا لنا الأشجار

سنُودعها إلى حين

دمت سيدتي ودام صرير قلمك

اتمنى عليك أن تعالجي التوقيع الذي لدي لهذه الأم فأنا أعتز بها ليصبح بوضوح الصورة التي لديك مع خالص الشكر