نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أيها الناسك في رواق الخاطرة والكلمة..
الحبيب جوتي
يالشذ الحروف حين تمتزج بالخيال ويصب عليها شيئا من زيت المشاعر...
الناتج شيء .. مبهر ...
تبهرني دائما.
أخي
كم أرواح بين العقل والجنون ... في وحدتي.
إن انضممت إلى قيس في هذيانه ... فلا تلمني.
أسعد بك هنا دائما.
أخوك
النديم.
بسم الله الرحمن الرحيم
~*¤ô§ô¤*~
وأفترشت الأرض زهراً
ورششت على مسرى قدومها عطراً
وريحاناً أرشح الرحيق ليعبق راحتيَّ
قد ينال منها ملمساً
حين أتلمس أطراف يديها بيديَّ
وفلاً وياسميناً
ونرجساً نازع الوجود
ليلقي على جمالها نظرة
فمنها يقتبس ويتجمل
ونجوماً وكواكباً
وبدراً حين تبدو يغيب حزناً
ثم يهمس لي سائلاً "كيف يكون مع بدر السماء في الأرض بدراً !"
ودنيا غابت عند مهطل الثغر المتيم
عذراً يا فتاتي بالله عذراً
كيف لا أهوى حبيباً
جعل من دهر الأحزان لحظة
ولحظة اللقاء جعلت سعادتي دهراً
~*¤ô§ô¤*~
الهامس بأسرار الأريج
°ˆ~*¤®§( محمد نديم )§®¤*~ˆ°
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأسعد الله أوقاتك بكل خير ومحبة
مضخات المشاعر التي تُكن، قد أنفلت مشاعري نحو النجوم
فرفقاً يا صديقي رفقاً
فلم أعد أحتمل كثيراً من تلك الشطحات
هاك زمن العشق يداهمني من حروفك
في حين القلب قد أجفلته مداهمات الحزن والجراح
تمنياتي لك بدوام الصحة والعافية
تقبل خالص تحياتي وعميق التقدير؛؛؛
أخيك،،،
أسماء حرمة الله
على مرايا الذكريات تنعكس أشياء وأزمانا ووجوها وأحداثا حلوة... مازال في النفس بعض شذاها...
إنما نحييها كلما عم الغثاء...وننفخ في رمادها ... عسى يفيق الوهج من سباته,كي تكون الحياة أجمل.
سلمت أيتها المتبتلة في طهر اللحظة ...
أسعدني أريج حروفك هنا.
باقات ورد.
النديم.
ربما الورود تُسقى من عين الندى قطرات.
وربما الشجار تلقى بعض ماء في عمق الجذور.
وربما العصافير تصادف نهيرا على ذراعه تشرب وتغفو.
ويظل الإنسان في بحثه عن من يبلل شيئا من تشقق شفاه وجدانه .... بشيء من الود ... والحميمة الإنسانية المفقودة .. في أرض الغثاء والركض المحموم وراء السراب.
مروة عبدالله...
أثلجت صدر وجداني .. حرفك هنا وتواصلك ال جميل.
دمت بخير وإبداع.
النديم.
أخي العزيز
همسك يتوسد عبر المدى موجة نبيذ الجنون في الحرف
ما أجمل بوحه
مودتي
[SIGPIC][/SIGPIC]
حقُّ هذا النص أن يكتب بماء الورد........ لا الحبر الأزرق !!
وأن يفرش على الورد نفسه................ لا على صفحة جامدة لاحياة فيها !!
وما أشبهه بورقة من أوراق ورد الرافعي - يرحمه الله تعالى -
الأستاذ الأديب / محمد نديم
لااملك أمام نصوصك إلا التأمل فقط ولو حاليا ................. فالقراءة الحقة له يظهر أن بيني وبينها آماد بعيدة لأبلغ شأو حرفك وأعطيه حقه من الاضافة والكشف والتعليق والبيان !!
فمثلي حقه الـتأمل فقط أمام كل نص متخم مفعم بالجمال والروعة مثل هذا ..
دمت متألق الحرف .. وماتع الحس دوما وأبدا
تقبل كل تقديري
الأديب الرائع / د. محمد نديم ..
سأبقى عصفورة تحلق في فضاء إبداعك ، وما أوسع هذا الفضاء .
الحروف جذلى على سطورك وأنت تلونها بمشاعر رقيقة تزهر بالأمل .
تحيتي والود .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//