زهرة ...الاحتضار

د. نجلاء ..
جددتى نزفا ..
كاد ان يلتئم جرحه ..
ااااااااه .. مؤلم هو الرحيل ..
لا يكتب حروفه ..الا من أعياه .. و أدمى قلبه ..
حقيقه او خيال ..كلماتك ..
لكنها رائعه .. وثاقبه عمق القلب ..
دمتى رائعه .. كما انتى ..

الرائعة : عين الحياة

مؤلم الرحيل نعم, لكن الفراق أشد إيلاما.

حقيقة أو خيال مرورك الساحر.......

لكنه أسعدني.


شذى الوردة
رمضان كريم والله أكرم

د. نجلاء طمان

اللافت هنا هذا الإنسجام العجيب بين العنوان والنص والصورة ...
لقد وجدت هنا امتزاجا مؤثرا يكاد أن يتقاطر نزفا فيغرق الصفحة بسواد الوجع المندس غيلة في تلافيف الأحرف المشحونة بالشجن والألم والحيرة والضياع والشتات بينما الفناء ينهشها بأنياب لاتعرف الاسترحام .......
الرائعة الحبيبة / نجلاء طمان
تملكين ربط العبارة بالعبارة بالخيال والتصوير فتنطلقين من صورة إلى صورة ثم ينكشف الضباب عن نص بديع مؤثر
تقبلي تحيتي المنسوجة من عطر الكون
أحبك

وكيف لا أتقبل تحية امتزجت بعطر الكون, فأزهرت من الأزهار ما يعجزنا عن الحصر!!

تحية ملؤها العطر أرسلها لك خجلى بجوار تحيتك الأروع


شذى الوردة لمرورك العطر

د. نجلاء طمان

الغالية د. نجلاء ..
أقف عاجزة على صفحتك أمام سطور الألم هذه ، التي نزف عليها يراعك مداده المختلط بالدمع القاني ..
اسمحي لي أن أمضي بما حملته من أشجان دون تعليق ..
لك الود والدعاء بظهر الغيب .

سلمت أيتها الغالية , وسلم قلبك

عذرا إن أزعجك كل هذا الحزن !

لك كل الود ورد الله لك دعاءك بأحسن منه

شذى الوردة لقلبك

د. نجلاء طمان

عندما نتحسس بصدق تلك الهالات
التي تصبغ أجفاننا سندرك حتمية
الأل المستقر في نفوسنا ..
عندما نتساءل عن إنسان يقطن
صدورنافلا نعرفه أو نبحث عنه
فلا نجده .. عندما نضع
أيدينا على صدورنا لنتحسس
أنفاسنا فنحار جوابا ..
أحياء نحن أم أموات ..
قمة الألم عندما لاتجد من يخبرك
عن كل
هذه التساؤلات ..
قمة العذاب أن تنظر إلى
ملامحك في
مرآتك فلا تجدك ..
أو أن تتنفس فلا يصل الهواء
إلى داخلك ..

نجلاء :
يالهذا الوجع الذي يقتل
حرفك ألما
وفكرك إبداعا ...........
حقا استمتعت بقراءتك هنا
وسأبحث عنك دائما ...وفي ألم جديد
فلا تبتعدي ....

الاخت د.نجلاء
تعلمت الالم في مدرسة ربما لن تتكرر لكني اجد هنا الما ربما يكون كبيرا
مودتي

مادلين العزيزة

وبين ربما وربما

شتان بين الوهم والحقيقة.


شذى الوردة لمرورك الدائم

د. نجلاء طمان

شئ ما يولد من هذه الدنيا ..
لا شك أن الأزهار التي لا تتكرر مرتين في الحياة
مرت على هذه الصفحة
ولاشك أنك أيتها الوردة الأديبة
تعرفين كيف تنسجين خيوط الكلام
فيكون مايكون
لا بد أن أعود إلى هنا

شكرا لأنك دوما قرب حرفي

شكرا لأنك تجد في حرفي شيئا

وإن لم تعد, فقد عدت أخي.

شذى الوردة لمرورك الرقراق

د. نجلاء طمان

شئ ما يولد من هذه الدنيا ..
لا شك أن الأزهار التي لا تتكرر مرتين في الحياة
مرت على هذه الصفحة
ولاشك أنك أيتها الوردة الأديبة
تعرفين كيف تنسجين خيوط الكلام
فيكون مايكون
لا بد أن أعود إلى هنا

شكرا لوجودك دوما قرب حرفي

شكرا لثقتك في وجود شيء ما في حرفي

شكرا لوعدك بالعودة, وإن لم تعد فقد عدت أخي.

شذى الوردة لمرورك الرقراق

د. نجلاء طمان

أما الحزن فقد اعتدناه رفيق حرفك ووليد نبضك. وأما ما شدني هنا هو هذه القدرة المميزة على رسم الصورة الأدبية بألوانها وحركتها وظلالها وحتى رتوشها.

هنا رأيت لوحة فنية أدبية اتشحت بالحزن وجنحت لاحتضار مشاعر ولكنها كانت حية نابضة.

سوادً ... سوادًا


لك التحية

ملاحظة
لقد سرقت الصورة التي في أعلى نصك

بل تشرفتُ أنا بأنها أعجبتكَ

هي صفحتك أخي

دمت رقراقًا


د. نجلاء طمان

نجلا...
يقولون: لانشعر بقيمة الأشياء إلا حين نفقدها
لن أنتظر اللحظة التي أفقدك فيها لأعرف قيمتك
تعلمين لماذا ؟؟؟؟
لأن قيمتك عندي محفوظة تذكري ذلك رغم الغياب
هو المرض وأشياء أخرى
اشتقتك جدا