أحدث المشاركات
صفحة 2 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 44

الموضوع: دميتان... وجرح يسير على قدم ونصف قدم وعكاز

  1. #11
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مأمون المغازي مشاهدة المشاركة
    ياله من صباح جميل هذا الذي ألتقي فيه نصًا وبوحًا رائعًا لرائعة هي الدكتورة : نجلاء طمان .
    استخدام جيد للأساليب ، وترحال في الوجع أفاد إظهار الحالات النفسية الملازمة لحالة الكتابة .
    أما كون النص كتب لساعته ، فهذا لا يعني أنه يختمر حتى نضج .
    أوصيكِ أديبتنا باللغة وهذه الأخطاء الكيبوردية التي إن صوبت أتمت فضائلك على النص وقرائه .
    لي عودة بما يليق بهذه الحالة التي تغري بالتحليل .
    محبتي واحترامي
    مأمون
    الأديب المبدع: مأمون المغازي

    مرور منك شرفني وأسعدني, وشهادة في حق النص أعتز بها. أما عن الأخطاء, أظنها أخطأت الوردة خطأً جسيما عندما نشرت النص وهي تحت تأثير حالة الكتابة , فخانتها المراجعة, أظنه خطأ في حق الناقدة قبل الكاتبة. لذا أنا أعتذر لكل قرائي الأحبة , فبرغم تدراكي للأخطاء إلا أنني لا أحمل خاصية التعديل في النص. لذا أترك لسيادتك حرية التصرف. العذر منك أستاذي لتلميذة تحاول أن تخطو في رحاب علمكم بمفردها.

    شذى الوردة ودوام تمني العودة , موازيا لدوام الوعد بالعودة.

    د. نجلاء طمان
    الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!

  2. #12
    الصورة الرمزية مروة عبدالله قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    المشاركات : 3,215
    المواضيع : 74
    الردود : 3215
    المعدل اليومي : 0.51

    افتراضي

    الوردة النجلاوية


    أجدتِ العزف هنا


    دميتان... وجرح يسير على قدم ونصف قدم وعكاز

    كلمات أرهقتني


    وقفت بمسير الحروف أتأمل

    كلمات الحزن والألم بين طيات جوانبكِ

    طاهرة القلب .. د. نجلاء


    كفاكِ حزناً ..

    أما آن للحزن والألم أن يتركاكِ ؟!


    نجلائي الحبيبة

    أبدعتِ بكل الحروف

    وأنغامكِ هنا مختلفة

    بصدق راقت ليّ

    فتقبليني هنا

    عاشقة لحرفكِ الحزين

    محبتي لكِ دائمة

  3. #13
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة
    نجلا.......
    هذه المخاطبة الضمنية/هاجس الفردي/.. الحوار من طرف واحد أوجدت التسريب إلى في رؤية جانبية تبحث عن منفذ لها ..لكي تخرج من دائرة القنص الذاتي المغلق.. الى الوجود الانساني المفتوح..حيث تسربلت المعاني الى الذات من خلال دمى دجوانية غريبة.. سربتِ النص إلى لغة القص/ الحكي/ واللغة التي تكاد تكون واضحة أكثر من لغة المقالة.... منها الكتابة الحقة.. الكتابة التي يصعب تجنيسها لاختراقها للتجنيس.إنها الكتابة التي تعتمد تكسير الأنساق...... لقد نسج منها بشكل وقفات تأملية.. نصك يخاطب الوجود الجواني في الجانب الدفيء للإنسان..من خلال رؤيته الخاصة..لامست في نصك هذه التعباير المنتقاة بحرفية..والتكثيف اللغوي البديع..والفكر السامق..والرؤية الناضجة..والمزج بين الذات الانسانية وما ترغبه..والواقع..وما لفت نظري في النص هذا ايضا كونه مثل باقي نصوصك..يبحث عن الاستشعار.. استشعار الاخر في الكينونة..والوجود..بما آلت وتؤل اليه خفقاتك..وربما اغلب النصوص التي تبحث الامر هذا. تحاول جلب المتلقي الى دائرتها من اجل النصرة..وابراز معالم المظلومية..وهذا ما يجعل المتلقي عند مفترق الطرق..بين الالم والوجع في الكاتبة..والحقائق التي لايعلم عنها شيئا..فتخلق توترا ذهنيا لديه.
    دمت بخير
    محبتي
    جوتيار
    عندما يهزنا الوجع, يخرج بنا البوح الى معالم وآفاق مجهولة وغريبة, تتشعب بنا وتشتتنا داخلها, فنضيع في تيهاتها لا نخرج, نمد أيدينا لمن ينقذنا, فتقابل بالصفع أو التجاهل. هذا حالنا دوما مع بوحنا, كان الله في عوننا.

    توغلت في النص كعادتك دوما وفهمت فلسفته الى حد كبير, لكن عساه تيه البوح لم يضللك !!

    شذى الوردة ورمضان كريم وأكرم منه ربي

    د. نجلاء طمان

  4. #14
    أديبة
    تاريخ التسجيل : May 2007
    المشاركات : 390
    المواضيع : 42
    الردود : 390
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نجلاء طمان مشاهدة المشاركة
    دميتان... وجرح يسير على قدم ونصف قدم وعكاز

    عندي دمية نحيلة, لها أزرع طويلة... يمكن أن تلف على رقبتي, يمكن أن تعانقني. أشعر بالبرد.... !!! اشتريت واحدة أخرى, نفس الشكل, لكن لونها مختلف. هما الآن اثنان... واحدة زرقاء... بلون السماء, وواحدة وردية, يجلسان أمامي, وينامان معي. وجههما بريء... بسيط ؛ دائرتان سوداوان...هما العينان, دائرة حمراء...هي الفم, بروز صغير... هو الأنف, العينان... لا بؤبؤ لهما أبدا, لكنهما دوما ينظراني, دوما... دوما, هما دوما موجودان, أشكي لهما, ولصورة, ولا أحد يرد, ولا شيء... لا شيء أبدا... لا شيء, وأظل وحيدة... وحيدة.
    ربما أفكر بشراء دمية ثالثة... تختلف, ربما ترد, أو تشارك الكل الصمت, أو أشتري دمية متحركة... تحرك يديها, أو تسير, أو تتكلم... أي كلام. قد تقول: ماما, أو بابا, أو أهلا بك, أو صباح الخير, أو تبكي, أو تضحك... ضحكة بريئة. عندي على الخلوي... ضحكة طفل... طويلة... من القلب... رائعة, كلما أسمعها... أضحك, وكل مرة أسمعها... أضحك, لا أملها, ربما ضحكتي مختلفة في نقائها, لكنها ضحكة على كل حال... ومن ظلّ نقي؟ هناك السواد... والألم , والوجع.
    ربما لو سألت الدمية الأولى, لتقول لك : أنها فرحة بالدمية الثانية. جيد أنني أحضرت لها واحدة أخرى, حتى لا تصبح وحيدة, عساني أكفر عن ذنبي بحقها... في تلويث أذنيها بالشكوى والكلام... والبكاء. ربما ملت مني, فتجد غيري يذهب مللها. تصرف جميل مني, أحيانا أفعل شيئا جميلا حقا. ربما ملت تحرشي بها دائما أغتصب حضنها, دائما أنا أشدها, ألف يديها حول عنقي. ولا مرة فكرت هي بعناقي, ولا مرة جذبتني, لكنها لا تشتكي, دائما صامتة, حتى ولو متضايقة. هل اكف عن جذبها أنا؟؟؟ هل أتحلى بشيء من كبرياء... واتركها؟؟؟ لكنني لا أستطيع, تعودت على عناقها, ويديها تحيطاني, حتى لو أشدهما أنا, فقط يبقيان... لا يذهبان. لكن تعبت يداي من الشد, أريدها مرة تشدني... مرة واحدة تفعل. لم لا تفعل؟؟؟ ألن تفعل أبدا؟؟؟ لا بأس... تعودت البرد... والثلوج, حتى في عز الحر. جميل أن أصبح لها رفيق, فلتهنأ معه. هل أحقد عليها... بعد كل ما أعطته لي؟؟؟ لا... فلأبكي وحدي, وأعود لوحدتي كما كنت. اليوم أذهب للنوم , وأتركهما معا, أكيد سيسعدان بدوني, ربما يزفران بارتياح من ثقل ظلي الكئيب.
    فلأهنأ أنا بنفسي... ووحدتي
    وجمرة في عيني تئن...
    وبكاء يصرخ داخلي...فتخرج الصرخة تتحشرج...
    وحروف تحترق على أوتار كلماتي...
    ودخان يتصاعد من رماد ذكرياتي...
    وجمرات حمراء هناك تنبض داخله...
    وشموع عمر تنزف على صفحات دموعي...
    ودماء مبعثرة...فوق أزقة دهاليز وجعي...
    وشهيق متعب...
    وزفير منهك...
    ورئة متهالكة...
    وجسد ممزق...تمطر بعضه السماء
    ويتفرق بعضه على الأرصفة... وبعض آخر مجهول مكانه...
    وقلب مفتت...مشتت... لا يتلملم
    من يلمم قلبي؟؟
    من يغزو ليلي الكئيب الموحش؟؟؟
    من يجرؤ؟؟
    متى تحضري خيوط الفجر؟؟؟
    فتبعثري ليلي...
    وتنثري نجومك في وريدي...
    وتجري قلبي من فوق الأرصفة...
    وتضمي حبا لك... يسكن بين أوتار المفاصل...
    ينخر في العظام... ويحولني إلي جرح...
    جرح شرب بدونك الوجع حتى الثمالة...
    جرح...
    مجرد جرح...
    معاق...
    يسير على قدم ونصف قدم...
    وعكاز...
    يتعثر في أشلائي.

    الآن فقط كتبتها...قبل فجر يوم...
    د. نجلاء طمان
    د. نجلاء

    كل عام وانت بخير ايتها الرائعة ..لقد راقني نصك الذي يحتاج الى وقفة عميقة مثل فكرته, فانتظريني الملم نفسي وانثر بحقك وحق النص كلمة حق...

    مودتي الموشحة بياسمين وفل..

    لميس الامام

  5. #15
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسرى علي آل فنه مشاهدة المشاركة

    الرائعة د.نجلاء طمان:
    نصك المميز هذا جسد الشعور بالوحدة على حقيقته
    شعورموحش يجعل أنفاس الليل تتكاثف لتتشكل على مرايا
    القلب سحابة حزن ممتدة تزيد من ضبابيته أحاديث النفس
    المثقلة بانتظار الفجر وكأن فيه نهاية حاسمة لهذاالشعوربيد
    أنه شعور متجدد قد يطل في أي وقت خصوصاً عندما
    لانجد فيه من يفهمنا ولايحاول احتواء مشاعرنا كماهي
    ويتنامى شعور يقول لعل في الجمادات سلوة وميزة أن ليس
    لها قلباً يتوجع ولاعيناً تدمع ولاصوتاً يحتج.
    أتعلمين ياشذى الورد:-
    وجدتني بين طيات هذا النص أتمنى التحليق الى زمن غابر
    أبحث فيه عن دمية صنعتها بيدي وأغدقت عليها حناناً جنونياً
    ولا أعلم كيف أضعتها في زحمة البحث عن حياة جديدة وربما
    عن روح قرينة
    الآن أدركت ياغالية مهما يكن كم هو جميل أن نخبئ في قلب
    الحلم فرحة تطل في كل شيء حولنا لنقاسمه الهمس ونشعل
    به دفئاً جميلاً كدفء روحك المشرقة بالصدق العذب .
    محبتي الخالصة لكِ
    يسرى الحبيبة

    وكأنك قرأتني هنا, هي الوحدة, آه ما أقساها!, والأكثر شدة وألم أن نفقد التواصل مع من نحب, فنجدنا نشكو لدمى من جماد, نحبها ونغدق عليها من دفئنا, ولم لا؟؟ وقد أحستنا اكثر من أحبائنا. على الأقل تتحمل بوحنا وآلامنا, ومهما أهملناها ونسيناها لا تحقد بل تغفر, وهذا حتما لا يتواجد في الآخر الذي قسى على قلبنا. لا تحرميني أبدا من مرورك يا حبيبة.


    شذى الوردة ورمضان كريم وأكرم منه ربي

    د. نجلاء طمان

  6. #16
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    العمر : 50
    المشاركات : 1,177
    المواضيع : 55
    الردود : 1177
    المعدل اليومي : 0.19

    افتراضي

    الوردة البيضاء

    قالت أختنا الأستاذة يسرى ما كنتُ أود قوله ...

    ما زال عندكِ ما هو أفضل ، فلا تضني علينا به ...

    تحياتي وتقديري

  7. #17
    الصورة الرمزية مازن سلام شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    الدولة : فرنسا
    العمر : 62
    المشاركات : 645
    المواضيع : 16
    الردود : 645
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي

    الأديبة السيدة د. نجلاء طمان المحترمة
    من الجملة الأولى ندخل في الجرح و الشرخ
    وصف يكاد يكون خانقاً لمن يقرؤه ,
    لما فيه من صور تغزِل الوحدة في وحدتها..
    ربما كانت ومضات الحزن طاغية في النص
    لكن رأيت الاستسلام و التسليم و محاكاة الاعاقة و التفتـّت ..
    و كأنها حتمية .
    كل التحية
    مازن سلام

  8. #18
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهير ابراهيم مشاهدة المشاركة
    كم هو رائع نصك
    وشعورك المرهف
    ووصفك كان مميزالتعبير وصادق
    دائمآ انتظر حروفك بلهفة لروعتها وجمال البوح
    وكل ما ارجوه ان تكوني سعيدة وان لا تحزني ابدآ
    احترامي وتقديري
    لا أروع منك أيتها الجميلة ولا من حضورك

    دوما سأنتظرك وردا عبقا على نصوصي

    شذى الوردة ورمضان كريم وأكرم منه ربي

    د. نجلاء طمان

  9. #19
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    الأخت الأديبة د : نجلاء
    تحية طيبة
    ما كان للبوح أن يطغى عليه الوجع ويرسم لنا طيفا من أحزان تملكت قلم الإبداع لولا هذه الروح التي صكت وجه براءتها لرؤية العالم دمى متحركة ، جامدة حينا ، ناثرة للحزن على أنامل سريرتها ، ومنها ألقت كاهل ألمها الأديبة على كتفي القلم ليرى ما تأوهت به ضلوع الأسى من نبرات حارقة للبيان .
    هنا وضعت رحال التأمل بين حرف ومعنى لأرى قافلة الأوجاع تسبر أغوار الفجر بريشة الإبداع .
    وقبل شروع مركب الضحى ببحر الدنيا ، سمقت معان تشرق بدموع .
    أحييك أديبة شاعرة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #20
    الصورة الرمزية أبوبكر سليمان الزوي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حيث أنا من أرض الله الواسعة
    المشاركات : 478
    المواضيع : 29
    الردود : 478
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    ( أدب ) .. للأديبة د. نجلاء طمان
    مـرّت عليّ أيامٌ ثلاث وأنا أتجهز وأستعد وألملم وأتمتم وأتأهب ..
    ثم أتراجع عن كتابة كلمات يأتي بها خيال من قريب لا يصل إلى مراعي خيالكِ الكروي الذي يستقي شذاه من ورود لم تطلها أيدي العابثين .
    ورود لا نعرف لها جنان ولا أوطان ، ولكننا في غنىً عن البحث عنها ، فقد كفيتنا جهد البحث وجئتنا برحيقها جاهزاً للاهثين ..
    ************************************************** *******
    ( فِـكْـر ) للأخت د. نجلاء طمان

    سألت صديقاً لي ذات مرة .. ماذا يعني لك الوفاء للصداقة ..!

    فقال لي .. أرجوك إختبرني على الطريقة الأمريكية .. بمعنى اعطني خيارات .

    فقلت له .. هل تمثـّل لك الصداقة وقفة وقت الحاجة - بغض النظر عن المبادئ ، وعن أحوال صديقك .!
    أم أن الأساس لديك هو أن لا يغدر بك - كأن لا يبوح بسرك ، وألا يُقـيّـمك حسب أسعار السوق ..!
    فاختار الأولى .. مع بالغ الأسف .. فعاقبت نفسي على إدراجه في قائمة الأصدقاء ؛ بأن أبقيته فيها كي لا أنسى جرمي بصداقته ..!

    مودتي وإكباري أيتها الكبيرة ..
    إذا سرَّكَ ألا يعود الحكيم لمجلسك .. فانصحه بفعلِ ما هو أعلم به منك !

صفحة 2 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. قيد وجرح
    بواسطة د. مختار محرم في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 28-10-2015, 11:48 PM
  2. النكبة .. والنّـكسةُ وجرحٌ ما يزال
    بواسطة رفعت زيتون في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 32
    آخر مشاركة: 18-05-2011, 09:28 AM
  3. آدم جديد ونصف التفاحة الآخر
    بواسطة أمير بولص ابراهيم في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 24-03-2010, 08:47 PM
  4. أصغر بائع متجول في فاس عمره 4أعوام ونصف
    بواسطة عزيز باكوش في المنتدى النَادِى التَّرْبَوِي الاجْتِمَاعِي
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 08-05-2009, 12:15 AM
  5. على قلق الحروف يسير خطوي
    بواسطة حازم محمد البحيصي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 13-08-2008, 11:42 PM