** تزهرين في قلبي كل حين **

الاخت الفاضلة نادية المغربية
ليس هناك أجمل من حب الوطن ، الارض والذكريات والتاريخ ، وعندما يكون هذا الوطن هو فلسطين ، أرض الأنبياء ومسرى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ، وحيثُ الاقصى ، وحيثُ سالت الدماء الزكية ، وحيثُ الحلم ينام على أجنحة الأمل ، ينتظر فجره الذي طال ، هذا الفجر الذي عبثَ به أصحاب المصالح الدنيوية ، هذا الفجر الذي مزقه أخوة السلاح ، هذا الفجر الذي سينفجر يومًا ما صارخًا وغاضبًا في وجه كل الخونة والعملاء والمتهاونين في ذرات تراب هذا الوطن .
سلامٌ عليكِ يا فلسطين ، سلامٌ عليكِ ما دامت السموات والأرض.
وسلامٌ عليك أيتها الاخت الطيبة على هذه الحروف الرائعة والوفية .
تقديري واحترامي

********************

و سلام لك أخي راضي على تسجيل مرورك من هنا .

تحيتي و احترامي لقلمك .

وأنا سأكتب بغصن الزيتون احترامي لما كتبت
فلسطين والحديث شجون

**********************

نعم الحديث ذو شجون و كل أوراق الزيتون لن تكفي .

فهي فلسطين

شكرا على مرورك الكريم . .

العزيزه ناديه المغربيه
نثرت الورد فوق الكلمه وعبق برائحتها فلسطين رائئئئئئئئئئئئعه
مودتي لك

***********************
أختي رنده

شكرا لك على تعليقك الجميل الرقيق .

جميل ما خطه يراعك
بورك اليراع وصاحبته
تقديري لجمال حرفك

***************

شكرا لك المرور و التعليق

في انتظارك دائما.

العزيزة نادية....
حمدا على سلامتك واهلا بعودتك الرقيقة....
تحمل نصوصك دائما هموم الارض التي تذبح على شرفات السلاطين دون ان يراعي الطغاة في الانسان الا ولا ذمة / دائما تحملين هذا الوجع وتسيرين به فوق الاشواك لتغرسي في ذاكرتنا صورة الوجع اللمحمل فوق اكتاف وصدور الامهات الثكلى.
دمت بالف خير
محبتي لك
جوتيار

********************
سلمك الله و نجاك من كل سوء
أشكر لك المرور من هنا ، فقد تعودنا منك المتابعة و التعليق

جزاك الله ألف خير

سيحمل حمام السلام بوحك المبدع هذا مع غصن الزيتون.

وضعت يدك على الجرح في قوة, اطمئني مادام قلبكِ عامر بكل هذا الحب للوطن. هناك دوما طمأنينة خفيفة الأجنحة. بشرى للصابرين .

شذى الوردة لكِ, ولكل وطن مكلوم

د. نجلاء طمان

=========

أينها تلك المزهرة المورقة الرقراقة ؟

أينك يا أختنا نجلاء ؟؟؟

فلسطين فلسطين فلسطين..
كم أجد لهذ الكلمة صدى في نفسي
حين يلفظها لساني..
اسمحي لي أن أرسل لك نسمات يافا..
عبر عصافير الجليل..
لمهاجرة إليكم لنقل السلام..
ومن ثم تعود..
أشكرك عن فسطين يا نادية على هذا الحس..
تقديري..

نادية بو غرارة
ايتها الأديبة الرائعة
مجبول حرفك بشموخك وبحس وطني باهر

دمت غاليتي بألق

ما شاء الله
نص جميل
بارك الله فيك

لا يلزمك أن تكون فلسطينياً لتحب فلسطين، فحقاً حبها لا يستحق هوية أو جنسية، إن حبها يكون بالفطرة، فهو شيء يشبه حبنا لأمهاتنا بلا تفكير.
إن فلسطين هي الزهرة وسط الأشواك، فالكثير من الأعداء يحاول تدميرها، ولكن الله -عز وجل- سينصرها ويرفع رايتها عالياً حد عنان السماء.
بوح صادق نبيل ومشاعر انسانية راقيةـ وقلم يئن للجرح العربي الأبدي .. فلسطين.
بوركت المشاعر وبورك القلب والقلم.