حدثوني عنكِ يوماً

وأحجز هنا أيضا...!!
فــ كلمة (رائع) وحدها لاتكفي..!!!
لي عودة

طاب بكم الزمان والمكان ،ومقعدكم لا يسده أحد..في انتظاركم دائما.

الفاضل أحمد الفلاسي
لله أنت ما أعظم حرفك
هنا وقفت وهالة من الصمت تلف حروفي
كل رعشة تسري في جسدي تصفق لهذا النص المترع بكل ما هوجميل
لن أقول نصك سيحظى بالتثبيت
وإنما التثبيت سيحظى بنصك
تقديري واحترامي

وباي شيء سأغبط اليوم نصي وقد توجته بهالة من حرفك النير ،ورفعت مقامه بمجرد مرورك عليه ...نور سمحان ..كلي امتنان وغبطة بتقديرك له سيدتي هذا التقدير البالغ.

روعة الكلمة وجمال الاحساس
ونبض مشاعر .. تعزف انشودة الوفاء

وهل يكفي الصمت .. للتأمل هنا ؟!

الاستاذ الفاضل ... احمد الفلاسي

حياك الله .. لكل ما هو هنا

احترامي

ميـــــــــــــنا

وعندما يتحدث حرف ابن الفلاسي عن شعوره وخاطرة تنصت البلاغة -وبلا مواربة -مُستمعة ,وتتهامس الفصاحة مُعجبة .
ومذ أن رأيت حرفكم الأول من رسائلكم العشر وهو يصدح بايآ,ت الجمال مجودة بأنغام اللغة ,أيقنت أن هذا القلم لم يأت ِمن فراغ , ولم يكتب من فيض حبر زاد على دواته .
وإنما من أديب عرف مخرج الكلم ومدخله, فمشت قوافل أدبه تمخر عباب الإحساس,
وهنا وقفة مع بعض النواحي الجمالية بِعُجالة سريعة :
1-" وحدثوني عنكِ تمتمةَ حاسد قدم لشانئه أعزَّ ما يطلب ويرجو" كلمة شانئ قلما يستخدمها كاتب , فهي كلمة قرآنية عرفت فيه أكثر ,زرعها الفلاسي هنا مُتجملا بها ومعبر عما في الخاطر.
2- قولك: " فكيف لا يحسدونني عليكِ ،وأنتِ تمييزهم بلا منازع ،وإضافتي بلا مشارك.", هنا سِفر في النحو مُعرّبٌ و مبني على المشاعر .
3-قولك" وهل تنفس أحمدُ إلا وفي يقينهم أن ذاك اسمك لا نفسه خرج كهيئة النفس", من البديع أن لا يتناسى الكاتب نفسه لكي تخرج عُصارة روحه مع حروفه ,وأيضا أن لا تغظى ذاته وهي معادلة أجادها أديبنا فأحسن إجادتها .
3- أما الأبيات فلها من الروائع والبدائع ما ينفذ لها المداد ويعجز الحبر .
وكما كنت أقول منذ زمن غيربعيد ولا قريب :" ولا سلة سيف لفارس في الأدب كفارس مثل أحمد".
اعتذر عن الإطالة ولكن من النَصفة المدح لمن كان أهلا له ,ولا أظنني هنا إلا عابرة على مواطن جمالية ,بديعها الباطن أكثر من ظاهرها .
تحياتي قمرية أدبية .

المبدع " أحمد الفلاسي"
ترتيلة عشق هو نبضك ؛غارق بــ الجمال..!!
حرف فاتن يشع نورا ونقاء ،يعتلي بنا الي حيث السحب..!!
بــ حق يا أحمد نصوصك أبجدية مفردة من أنفاس معطرة بـ الابداع..!!
دوما تبهرني بــ حبك ...حد الدهشة...!!
باذخ وأكثر..!!
دمت ودام نبضك يعزف الحب.
لك خالص تقديري وتراتيل ورد

الأديبة سحر الليالي...
وعبق تواجدك هنا يجعل للحرف نفس الورود الطيب..طاب بقربكم الزمان والمكان.

شاعرنا ومشرفنا القدير
أحمد الفلاسي
مررت بجانب حديقتك الوارفة الظلال
تفيئت وأستمتعت بالجلوس تحت أفنانها المزهرة بالخير
يا لك من رائع يا أخ أحمد حماك الله
دمت بود
ليوفقنا الله

الفلاسي الرائع......
عندما يتحصن الانسان / الكاتب / الشاعر / بالكلمة والكلمة به / حيث يتم الالتحام بامتشاق جريء تتوافر حينها معاني الابداع وهذه المعاني كلها تكملة لاسم / لذات / لنفسه ولصيرورته / انها بالطبع ليست الحاقا بل انها القسم الحي اللصيق بالقلب والوعي وحيث لامجال للانفصال فالكلمة / ضرورة بالنسبة له / وهنا اجدها ضرورة لها نفسها من تخرج من بين فكر واعماق كاتب يجيد العزف الوجداني .
دمت بالف خير
محبتي لك
جوتيار

وكأنك تشير إلى درجة الود والمواءمة بين الأديب وكلمته ،والحق ما قلت أخي جو ،فمالم تتشبث الكلمة بموطن ولادتها لم ننتج إلا أدبا ممسوخا..كل الشكر لقلبك الكبير جو.

روعة الكلمة وجمال الاحساس
ونبض مشاعر .. تعزف انشودة الوفاء
وهل يكفي الصمت .. للتأمل هنا ؟!
الاستاذ الفاضل ... احمد الفلاسي
حياك الله .. لكل ما هو هنا
احترامي
ميـــــــــــــنا

مينا ..ما أجمل عزفك الوفي على قيثارة نبضي..كل الود لك.

أحمد الفلاسي أنيق الحرف

دائما تدهشنى رؤاك

وتفجر أبجديتك براكين وجدي وحنيني

أحترم هذا الفكر الذي تكتنفه حروفك

وهذا النزق الذي تحمله لغتك

ودائماً ستظل نبيلاً

أيها النبيل

مودتي لك

وعندما يتحدث حرف ابن الفلاسي عن شعوره وخاطرة تنصت البلاغة -وبلا مواربة -مُستمعة ,وتتهامس الفصاحة مُعجبة .
ومذ أن رأيت حرفكم الأول من رسائلكم العشر وهو يصدح بايآ,ت الجمال مجودة بأنغام اللغة ,أيقنت أن هذا القلم لم يأت ِمن فراغ , ولم يكتب من فيض حبر زاد على دواته .
وإنما من أديب عرف مخرج الكلم ومدخله, فمشت قوافل أدبه تمخر عباب الإحساس,
وهنا وقفة مع بعض النواحي الجمالية بِعُجالة سريعة :
1-" وحدثوني عنكِ تمتمةَ حاسد قدم لشانئه أعزَّ ما يطلب ويرجو" كلمة شانئ قلما يستخدمها كاتب , فهي كلمة قرآنية عرفت فيه أكثر ,زرعها الفلاسي هنا مُتجملا بها ومعبر عما في الخاطر.
2- قولك: " فكيف لا يحسدونني عليكِ ،وأنتِ تمييزهم بلا منازع ،وإضافتي بلا مشارك.", هنا سِفر في النحو مُعرّبٌ و مبني على المشاعر .
3-قولك" وهل تنفس أحمدُ إلا وفي يقينهم أن ذاك اسمك لا نفسه خرج كهيئة النفس", من البديع أن لا يتناسى الكاتب نفسه لكي تخرج عُصارة روحه مع حروفه ,وأيضا أن لا تغظى ذاته وهي معادلة أجادها أديبنا فأحسن إجادتها .
3- أما الأبيات فلها من الروائع والبدائع ما ينفذ لها المداد ويعجز الحبر .
وكما كنت أقول منذ زمن غيربعيد ولا قريب :" ولا سلة سيف لفارس في الأدب كفارس مثل أحمد".
اعتذر عن الإطالة ولكن من النَصفة المدح لمن كان أهلا له ,ولا أظنني هنا إلا عابرة على مواطن جمالية ,بديعها الباطن أكثر من ظاهرها .
تحياتي قمرية أدبية .

وحان اللقاء بالسمو في عليائه ورفعته،وابيض وجه الدجى بهذا المرور النير الذي كشف عن السر النقاب،وأعلى على هامته روائع القباب،وهاهي صفحة الأدب ترقص فرحا بوشيك القمري أيتها السمو.
ووقفات من نبراس السمو حظيت بها محطات نصي هنا كأنما حسرت عنه للتو غشوة الخجل فطفق هزارا مغردا طربا ونشوة.