ذات يوم .. ذات حلم

في الإسلام وحده تم الجمع بين النقيضين ...

وتم

تآلف وتآزر المتنافر ... في الإسلام وحده

وماعداه ... يبقى تنظير لا حقيقة لوجوده ...


\


نص ثري وسامق

الماضي بحلاوته ومرارته يسكننا ..ذكرياته جزء منا ..كان واقعاً وأصبح حلماً يراودنا بين الفينة والفينة .
حلمك يشبه أحلامنا مع اختلاف المواقف ..ربما يسعدنا الحلم أكثر من الواقع
الحلم امتداد للواقع " فلنحلم "
قصة رائعة حملت الكثير من الرقي وجمال البوح الوجداني
دمت رائعاً

نعم فلنحلم ، فلعل الواقع يتغير يومًا ما ، فنجد أن ما كان مستحيلًا أصبح ممكنًا ، فلا يأس مع الحياة ، ولا حياة مع اليأس .

ويبقى الأمل بالله سبحانه وتعالى كبيرًا ، لا يتزحزح ...

الأخت الفاضلة دلال كامل

شكرًا لمرورك الكريم ولكلماتك الرائعة .

تقديري واحترامي

ماذا سيتبقى لنا إن لم نحلم ، وإن مات الحلم فينا ، وجاء الليل كموج بحر هائج ، حاملًا معه كل ذكريات الماضي ، وكل وعودنا التي قطعناها على أنفسنا ، أين ستذهب من نفسك ؟ ومتى ستنام ؛ وكيف سيطلع عليك نهار يوم جديد ؟
من المؤكد سيكون يوما أجمل ..
أخي راضي نص مميز فيه الصبر وقوة التحمل تحت شعار " لا قنوط من رحمة الله " ..

من المؤكد أنه سيكون أجمل ، نعم فبدون الحلم وبدون الأمل سنضيع حتمًا وستغدو أيامنا سوداء ، وسنغرق في مستنقعات الضياع ، ولن يرحمنا أحد ...
لا قنوط من رحمة الله ، وأملنا بالله سبحانه وتعالى كبير ولا حدود له .
أختنا الفاضلة الأديبة وفاء شوكت خضر
شكرًا لهذا المرور الجميل ولكلماتك الطيبة .
تقديري واحترامي

الحلم ذلك القاسم المشترك بين بني البشر........ان حلمنا افقنا على ايقاعات واقعنا الكئيب فتحسرنا.....وان لم نحلم او كما اسلفت هرب الحلم من بين ايدينا اصابتنا حمة البحث عن حلمنا الهارب........فهل ياترى نصادفه ذات يوم في زقاق من ازقة الحياة؟ربما.
لنصك طابع خاص ..مع انك حاولت اخفاء ملامح رسالتك الا انها واضحة.
هي محاكاة ذاتية باسلوب ساحر.
تحياتي لك ولقلمك المبدع
اخوك العقاوي

أخي الجميل العقاوي منعيم

علينا فقط أن نتمسك بحبل الأمل وإن قصر ، وثق أننا سنصادف حلمنا الجميل يومًا ما .


شكرًا لمرورك الجميل ولكلماتك الرائعة

تقديري واحترامي

ذات يوم ..............................................ذا ت حلم
وما بين الواقع والحلم
خناجرٌ من سنين تعبث بنا
سنين بكل ما فيها من أخلاقيات ولا أخلقيات !
مساكينٌ نحن !
....
يرعاكَ ربي أيها المبدع

أتعلمين شيئًا أيتها النجلاء الرقيقة ؟
كان لتواجدي في متصفحك الرائع "نبضات زهور ... فوق السطور " أثر واضح في كل ما كتبته مؤخرًا ، ويعلم الله أنني ما كتبت هذا النص إلا من خلال تواجدي في متصفحك ، فكنت أقف وهناك أقرا وأتابع وأكتب ...
هل لمتصفحك سحر عجيب يلقي بظلاله على القارئ ؟
لا أدري ، ولكن كل ما أعرفه أنني هناك أقف وبدون ضغوط أو ضوابط تحكم عملي وتقيد فكري ، وهناك أجدني حرًا تمامًا ، فأكتب كما لم أكتب من قبل .
لي عودة ولولا هذه الظروف القاسية التي تسلطت عليّ لكان لي كلام آخر سأقوله ، ولعلي سأتابع كتابة "نصوص ليست للنشر " هناك ، حيث يحلو للفكر أن ينطلق نحو آفاق لا أعرف لها حدودًا .
أديبتنا وأختنا الغالية د نجلا طمان
أي كلام سيقال بحقك فهو لا يعبر عن كل ما أريد قوله ، فكوني بخير يا أختاه .
تقديري واحترامي

صدقا لا أفهم !! ماذا يمكن أن يكون للتثبيت إن لم يثبت نصا كهذا !
بساطة التعبير , انسيابية في الفكرة , وضوح في الرؤى , واقع يتحدث بلسان حاله
تعرية لطبقية بغيضة وكريهة تفرض أقدارا لا نبتغيها ولا نحتملها
جبروت المال والنفوذ , انهيار الأحلام البريئة حين تعجز عن مواكبة المستحيل الذي فرض غصبا !
بنظري دون أي مجاملة أخ راضي هذا النص أشبه ببدر في ليلة التمام .

الأخ العزيز شجاع

هذا الواقع الكريه موجود وبكثرة وقد فاحت رائحته في كل مكان ، ومع كل إطلالة شمس وبزوغ نهار جديد تزداد الفجوة اتساعًا بين عالم ما زال ينحدر للأسفل بفعل واقع صنع خصيصًا ليخنقه وما بين عالم تغوّل وها هو يحاول أن يبلع كل شيء .

وما بين هذا وذاك نقول عسى الله أن يفرج الأمور

وكان الله في العون يا صاحبي

تقديري واحترامي

الاديب راضي :

حضورك هذه المرة لك بعد آخر ........
لا يهم أخي صدقني أنال من وقتي كثيرا عندما لا أراك
أعتب على اللحظات عندما تطويني نهمة قبل أن أبثك بعض ما أجد

الاديب راضي :

سيبقى حضورك رائعا مهما قلت .. وسيبقى إحساسي مبتورا طالما لم أجدك عندما تضيق الشوارع وتختفي البيوت إلا من بيت أو بيتين

تحياتي لك وكل عام وانت بخير

الفاضل راضي الضميري
:
حرف يجعلنا نقرأ النص أكثر من مرة لــ روعته ..
سلمت ودام حرفك
لك خالص تقديري وتراتيل ورد

الأخت الغالية سحر


كلما كتبت أقف على جانب الشاشة أنتظر مرورك الجميل ، فلرأيك عندي أهمية خاصة أيتها الأخت العزيزة.

شكرًا لكِ ولمرورك الجميل .

تقديري واحترامي

ذات يوم ، كنت أحلم ، وذات يوم ذهب الحلم بعيدًا ، لكنني لم أستسلم ، و جريت وراءه وبكل ما أوتيت من قوة ، لم يمنعني اليأس وقلة الحيلة ،ولم أكن لأعيش بدون أن أحلم ، فلقد رأيت بعد كل ما مرّ بي ، أن الحياة بدون الحلم موت ؛ ليس كأي موت ...
ماذا سيتبقى لنا إن لم نحلم ، وإن مات الحلم فينا ، وجاء الليل كموج بحر هائج ، حاملًا معه كل ذكريات الماضي ، وكل وعودنا التي قطعناها على أنفسنا ، أين ستذهب من نفسك ؟ ومتى ستنام ؛ وكيف سيطلع عليك نهار يوم جديد ؟
الاستاذ راضي الضميري
وجدت الحكمة تنضح من بين الكلمات ..ينبوع ماء..
الحلم..هو الخطوة الاولى للسير في طريق الحقيقة..!
رائع..جميل ما مررت عليه ..ونص جدير بالقراءة.
سلمت .وسلم مدادك..
محبتي

أخي العزيز ثائر الحيالي

الحلم بدونه هو الموت حرقًا أو غرقًا لا فرق ، ما دام الموت يوحدنا في النهاية .

وعلينا أن نحلم وأن نمسك جيدًا بدفة ذكرياتنا حتى لا نضيع في زحمة هذه الفوضى التي بعثرت كل شيء من حولنا ، إلا شيئًا واحدًا وهو ثقتنا بالله تعالى وبأننا ما زلنا نحلم .

تقديري واحترامي

في الإسلام وحده تم الجمع بين النقيضين ...
وتم
تآلف وتآزر المتنافر ... في الإسلام وحده
وماعداه ... يبقى تنظير لا حقيقة لوجوده ...
\
نص ثري وسامق

وما عداه يبقى تنظير لا حقيقة لوجوده ، رغم أنه هو المسيطر الآن وهو الذي تعلو راياته ، لكن وإلى حين فقط ، فكل شيء سيعود لأصله ، طال الزمن أم قصر .
تقديري واحترامي لفكرك النبيل أيها الخليل الحبيب .

تقبل الله منا ومنك صالح الأعمال وكل عام وأنت بخير