و أغســلُ وجـهي بمــاء حرفـك ...

بسم الله الرحمن الرحيم

وهكذا فهمت انها ترفض الجهل والأميه, وتتوق للتعلم
وأدركت أنك مسؤول عن ذلك ,حتى وأنت طفل ما أدركت معنى النور بعد!
بارك الله بك عزيزي الفاضل
ماذا ترى نقول للكبار العقلاء اللذين لا يهتمون لتعليم البنات
وكأنهن لسن منا ...أو لسنا منهم؟

ماسة

المورقة فاطمة أشكرك على هذا المرور الجميل و هذه القراءة الواعية
طلب المعرفة لا يحده سن أو جنس أو شريعة , و لكن الجهل عدو صاحبه أيتها الماسة
أتمنى أن تكوني بخير و سعادة
محبتي

صادقة جدا .. حد إني تلمست الجرح فيها والأمل

اخي هشام عزاس .. لك التحية على جميل ما خططته وروعة ما عبرت لنا به

احترامي

ميــــــنا

المورقة مينا يسعدني أنكِ شعرتِ بصدق هذه الكلمات البسيطة
أشكركِ جزيلا على مرورك العذب
لا فقدتك
محبتي

الاستاذ الجميل هشام عزاس

تولد الكلمات وهي تحمل ملامح موشاة بالغموض..

شكرا لك..ايها الرائع وانت تتلمس تقاطيع تلك الكلمات بحنو بالغ..

اسعدني ..معانقة حرفك..

سلمت ..وسلم مدادك..

محبتي

و سلمت لي أيها الأخ الوفي الصادق
و تسعدني معانقة حروفك كيفما و متى جاءت فهي في كل صفاتها تحمل كل الجمال .
أشكرك جزيلا
محبتي

وأنا ...
أين كنتُ يا هشام عن هذه الانسيابية والصدق والرقة في المشاعر
قرأتك وانتشيت بحب لي منه نصيب .. أعرف هذا

أسعدك ربي بالدارين

كنت رائعا كما دائما

مقبولة

أمنا الغالية مقبولة بالطبع لك نصيب وافر جدا فأنا أعتبر نفسي فردا من أسرة الواحة و لي فيها بدل الأم أمهات و الأب أباء و الأخ إخوة و الأخت أخوات .
كل الرقة في لمسة حنان كلماتك المورقة
حفظك الله من كل سوء
محبتي

العزاس الجميل...
من موجبات الوجود ، الانصياع لهذه الرغبة الدفينة ، تلك التي تلامس فيها الام وجع الابناء ، لكن ما يعتصر الحياة من وجيعة احيانا تباعد بين هذا التلاحم الاسطوري ، انت بحرفك هنا تخلق منفذا ازليا لخلق التقارب الواجب اللازم ، نصك يحمل الانسان، الذي غاب عن نفسه طوال هذه العهود الزمنية ، ايها العزيز انحني امام قامتها ، واقبل الارض تحت قدميها عرفانا وتكريما.

محبتي
جوتيار

و من موجبات العرفان أن أشكر لك كل ما قدمته لي أيها الأديب الإنسان على صعيد الأدب أو على صعيد القيم , و أخص بالذكر قيمة العطاء و الوفاء .
أشتاقك كثيرا يا صديق .
حفظك الله و حقق كل أمانيك القريبة و البعيدة
محبتي

هذا الحرف يعتصر الأماني ويحلق فوق ضباب الثواني ...كي يلتحق بسرب البهجة الصادحة بحنان يرتد عائدا الى المصدر الأولاني ..ألا وهو كائن الحب المطلق حيث تشد الرحال نحو الأم بلابل الأغاني ...أيتها الأم ما أبهى وما أصفى وما أنقى قلبك عندما تستردين جزءا بسيطا بل حفنة غبار من اثر خطاك على ممشى الحنان ..
الأخ المبدع هشام عزاس الروعة هنا في البر وبر الوالدين من حسنه طغى على التقوى ومن حسنه غطى أماكن النجوى ...........سعدت بقراءة نصك الذي يدخل قلب كل من مر عليه

أيتها الأديبة الرائعة لا أملكُ غير أن أمتع ناظري و حسي برقة حرفك و أن أشكر لكِ هذا التفاعل الصادق مع النص و صاحبه .
و إذا ما كان البرّ مني مرة فقد كان أضعافا منكِ لوالدكِ رحمه الله في معظم نصوصك الزاخرة .
أسعدكِ الله و حفظ لك قرة أعينك
محبتي

نص مليئ بالشفافية والإحساس الرقراق

كيف لا ومن يكتبه هو :

العزاس.

تحية لنبضك الجميل.

ما أجمل الشعور الذي غمرني هنا.

ربما طفرت من العينين دمعتين ، وظفرت المشاعر برجفة شوق حنين إلى أمي.

ما أحببت أن تذكر الجهل حيث ذكرت.

أشكرك أخي الحبيب على هذا النص المزهر.

أهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.



تحياتي

هو النبض الوليد حين يبدأ في بكاء الهوى
فتحتضنه أفراح مؤججة

تحية وتقدير لك أستاذنا الكريم
رقيقة جدا حروفك وعابرة أخي

جل تقديري واحترامي

أقف ويقف معي أنقياء الأرض لنبض قلب أنت حامله ... أيها الأبي التقي النقي هشام

مفكرنا الجميل خليل أخجلتني بهذه الوقفة التي أتمنى أن أكون جديرا و لو بثانية واحدة منها .
أشكرك على مرورك المؤثر
دمت بكل خير و عافية
محبتي