تنفس الفجر.

توالت الايام ..وغاب النص دون انتباهة من أحد..فحسبت ان يدي ما عادت تجيد مسك القلم.!

ولا لمس مفاتيح الكتابة..اعادت الاستاذة الرائعة منى الخالدي النص الى الواجهة..

فشكرا لها..وشكرا لعميق مشاعرك النبيلة اختاه..

سلمك الله..وحماك..

محبتي..دائما..

أيها القدير
إنمّا تغفو الدُرر بين أصدافٍ
تنتظرُ من يفهم لغتها، ويستخرجها من باطن بحرٍ عميق
فأنت رائعٌ في إيصال فكرتك ومشاعرك
وأنا إذ رفعتها لم أجامل ويشهد ربي
وأجزم أن لي رغبة في رفع كل نصوصك، لأنها لوحات ناطقة بسحر الحروف..
وإن كان هناك داعٍ للشكر فلحروفكَ ألف شكر، أديبنا ثائر..

رافضاً..الشكوى..
وهل إشتكى يوماً..
غربته .. الغريب..
أعلم..
انكِ..لي..
مادام ..في العرق نبض..
وله في شراييني..دبيب..!
*_______________*


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معزوفة راقية,,,,موسيقى ناعمة,,,,صورٌ مدهشة,,,تتحدث عن ألم الفراق البغيض
ولكن الأمل يطل بقوة ,,كما تطل الشمس من خلف الافق في يوم صيفي
جميلٌ الأمل ومن يقدر العيش من غيرة ؟؟؟
أتمنّاك بكل خير وأمل أيها العزيز ثائر
ماسة

الاستاذة الكريمة فاطمة عبد القادر


يتداخل الهم الذاتي بهموم وطن..

اتغرب في عينين ساحرتين ..باحثاً عن وطني..

وبين هذا ..وذاك..تولد الكلمة..

امنياتي لك بالخير ..والسعادة الدائمة


مرورك ايتها الاستاذة الرائعة..أبهج القلب كثيراً..

سلمك الله..وحماك..

محبتي

الحلم ليس صعب التحقيق , ومتاهاته من أجمل المتاهات التي نعشقها , رغم ذلك نتمنى إيجاد الوطن لأحلامنا , وعندما نجدها نتناسى كل ماقيل ونتذكر فقط جمال الحلم وعذوبته.
ثائر الحيالي
نصك يحمل بين طياته الإحتماليه , فيجعل كل قاريء يفسره بطريقته الخاصه
خالص تحياتي[/center]

الاستاذة شيماء وفا


لحظات الكتابة قد تومض بلا موعد ..

الغربة ..تستفز ركام الذكريات...فكان ما كان..!


زيارتك للنص..اسعدتني كثيراً

سلمت..حماك الله

محبتي

الجميل / ثــائــر

إذن هي استماتة إلى آخر نبض يا صديق .

عبرتَ عن مكنون ذاتك بشفافية رائعة رغم تعثرات الحس في دجى ليل طويل مرهق , لم ينل من عزيمة الحلم كي يتنفس مع فجر اصرارك الحميد .

هي الطبيعة دوما تستنطقها بحروف وجدك قبل قلمك .

دمت بهكذا ابداع ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام

الفجر الذي يتنفس .. ونتنفس معه نسائم وفاءنا .. او يتنقس معه بعضهم جراحانهم وألمهم

انه الفجر يشق ظلام الليل على الجميع

المحب العاشق
والمحب المفجوع

الحزين / الفرع

الجائع / الشبع

الملكوم، المتألم ... و . و ... انه لنا نحن جميعا يحمل رسالة البدء بحب اللحظة والولادة فيها

اخي ثائر ..

سافرت مع كلماتك العذبة .. فعدت بمتاع الوفاء لاناس نحبهم ولا نحتاج ان يعرفوا كم نكن لهم من الحب

حياك الله

مينا

الاستاذة القديرة مينا عبد الله


نعم ..هو الحب..

يذكرنا بهم الجمال ..وتنفس الحياة..

هذا إن كنا نسينا ..انهم اين ما كنا يحاصرون الذاكرة !

مرورك استاذتي الكريمو ابهج القلب..

سلمت..حماك الله


محبتي

أيها القدير
إنمّا تغفو الدُرر بين أصدافٍ
تنتظرُ من يفهم لغتها، ويستخرجها من باطن بحرٍ عميق
فأنت رائعٌ في إيصال فكرتك ومشاعرك
وأنا إذ رفعتها لم أجامل ويشهد ربي
وأجزم أن لي رغبة في رفع كل نصوصك، لأنها لوحات ناطقة بسحر الحروف..
وإن كان هناك داعٍ للشكر فلحروفكَ ألف شكر، أديبنا ثائر..

الاستاذة الفاضلة منى الخالدي

شكرا لكل ما أغدقت من كرم ذائقتك الرائعة على متواضع كلماتي..

يسعدني كثيراً..أن تصل كلمة نبعت من أعماق الروح ..أو رافقت نبضة للقلب..

الى روح..وقلب ,,يستشعر عمق اللغة ورفيف اجنحتها ..

تكريم كبير لي منك ايتها الفاضلة ..ان تكون لك عودة في التعقيب على هذا النص..

سلمك الله..ورعاك..

محيتي واحترامي

أكتب كلمات....
وامحو آلاف الكلمات..
كم من الأيام..طواها الرحيل..
وأنا المصلوب..ما بين قال وقيل..
أبحث لحلمي..في عينيكِ عن وطن..
وأنكر المجد والتأريخ وسخرية الزمن..
موغلاً ..في متاهة الحلم..
رافضاً..الشكوى..
وهل إشتكى يوماً..
غربته .. الغريب..
أعلم..
انكِ..لي..
مادام ..في العرق نبض..
وله في شراييني..دبيب..!
*_______________*

ثائر
ارتحت هنا بين حروفك
كانت رحلة ممتعة
برغم انها شاقة
ولكن شقاءها مريح

تنفس ..هذا الفجر..
وغابة قلبي غافية العصافير...
الجدب..يجتاح ..ما يجتاح..
أمعن النظر..في باطن كفي..
باحثاً..عن قطرة مطرْ..
أعتصر ..شفتي..
وهم عَطش ٍ..لرواء إعتصرْ..
باحة روحي..تسأل عنك ِ..
وعن عزف النوافير...
ايتها المختبئة ..بين القلب وشغافه...
بين عنفوانه..وإرتجافه..
تعالي..كلمسات الندى..
على أكمام الورد..
لسعة برد..
فأنا يقتلني الهجير..
أتعبني..طراد المضامير..!
مذ طال حزني..
ألم تحكيه لكِ..
في تغربها..
في أنينها..
أشجان النواعير...
يمتد الفرات..
بين خيالي وهواكِ..
يلثم ضفاف القلب..
ليتني كنت فيه ..موجة..
أو صدى ..
يستحثه في ترانيمه المجذاف..
خرير ساقية...
تحاكي على استحياء..
ما أكتنز في سنينه العجاف...
لم يثمر ..يوماً..
ومضى..
في غربته الصفصاف..
في انتظاركِ..
أمج الصبر ..في كأس الأمنيات..
أبتدع لوجهكِ المسكون بالحزن...
لغة تحاكيه..
فقد أعجزني عقم اللغات..
أكتب كلمات....
وامحو آلاف الكلمات..
كم من الأيام..طواها الرحيل..
وأنا المصلوب..ما بين قال وقيل..
أبحث لحلمي..في عينيكِ عن وطن..
وأنكر المجد والتأريخ وسخرية الزمن..
موغلاً ..في متاهة الحلم..
رافضاً..الشكوى..
وهل إشتكى يوماً..
غربته .. الغريب..
أعلم..
انكِ..لي..
مادام ..في العرق نبض..
وله في شراييني..دبيب..!
*_______________*
ثائر الحيالي
30-3-2009

الاخ ثائر
الفجر الناعس فى احضان الليل
له فى الواجدان نداء بالشريان
والرحيل كما الغروب فى اساطير الشرق
اراك ثائر على ايقاع سيمفونية رائعة تعزف
حكايه فجر الفرات الجديد
ادهشنى رسمك لصور حلقت بى فى عالم كان قد اختفى

الجميل / ثــائــر

إذن هي استماتة إلى آخر نبض يا صديق .

عبرتَ عن مكنون ذاتك بشفافية رائعة رغم تعثرات الحس في دجى ليل طويل مرهق , لم ينل من عزيمة الحلم كي يتنفس مع فجر اصرارك الحميد .

هي الطبيعة دوما تستنطقها بحروف وجدك قبل قلمك .

دمت بهكذا ابداع ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام

اخي الرائع هشام عزاس

للقلم كما للروح خفقات..!

احياناً ..نوغل بالكلمة بحثاً عن ضفاف قصية !

مرورك ..ابهج القلب ويبهجه دائماً..

سلمك الله..وحماك..


محبتي

أكتب كلمات....
وامحو آلاف الكلمات..
كم من الأيام..طواها الرحيل..
وأنا المصلوب..ما بين قال وقيل..
أبحث لحلمي..في عينيكِ عن وطن..
وأنكر المجد والتأريخ وسخرية الزمن..
موغلاً ..في متاهة الحلم..
رافضاً..الشكوى..
وهل إشتكى يوماً..
غربته .. الغريب..
أعلم..
انكِ..لي..
مادام ..في العرق نبض..
وله في شراييني..دبيب..!
*_______________*

ثائر
ارتحت هنا بين حروفك
كانت رحلة ممتعة
برغم انها شاقة
ولكن شقاءها مريح

الاستاذ علاء عيسى

شكراً..لبهاء الحضور

وشكراً..لعاطر الحرف..

منحتني الكثير من المسّرة

سلمك الله..ورعاك

محبتي