وما حاجتك لتعليقي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قلتها بعد قرائتي للنص
ولكن اكتبه لتعلم ان هناك من يحبك .. وينتظر منك كل جديد كما ينتظر الصغار هلال العيد
......... خالد الهواري
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
وما حاجتك لتعليقي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قلتها بعد قرائتي للنص
ولكن اكتبه لتعلم ان هناك من يحبك .. وينتظر منك كل جديد كما ينتظر الصغار هلال العيد
......... خالد الهواري
انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري
اُسْكبِ الْوُدَّ فِي مِدَادٍ غَزِيـرِ
وَتَدَفَّقْ بِالْفَـنِّ مِثْلَ النُّهُـورِ
وَأَنِرْ مُلْتَقَى الْفَصِيحِ بِشِعْـرٍ
مُشْرِقِ الْحَرْفِ بِالْبَيَانِ الْمُنِيرِ
فِي مَعَـانٍ بِالسِّحْرِ مُؤْتَلِقَاتٍ
وَقَـوَافٍ كَاللُّؤْلُـؤِ الْمَنْثُـورِ
كَنُجُومِ الضِّيَـاءِ مُتْشِحَـاتٍ
بِبَهِيِّ الأَنْـوَارِ فِي الدَّيْجُـورِ
حَبَّذَا الْحَرْفُ فِي إِخَـاءٍ مُشِعٍّ
فِي مَرَائِي الْعُيُـونِ كَالْبُلْـورِ
اِنْجَلَى حُسْنُه عَلَى صَفَحَـاتٍ
زَاهِيَاتِ مِنْ رَوْنَـقِ التَحْبِـيرِ
يَا سَمِيرَ الْقُلُوبِ حَسْبُ الْقَوَافِي
شَـاهِـدَاتٍ بِبَـالِـغِ التَّأْثِـيرِ
أَنَّكَ الْيَوْمَ شَاعِـرُ الْعَصْرِ فِينَا
وَإِمَامٌ فِي الشِّعْرِ سَامِي الشُّعُورِ
لَكَ فِـيـهِ مُعَلَّقَـاتٌ طِـوَالٌ
مُحْكَمَاتُ النَّسِيجِ فِي الْمَنْظُـورِ
مَا نَرَى مِنْ رَوَائِـعٍ بَاهِـرَاتٍ
فِي سَمَاءِ الْفُنُـونِ شَأْنُ الْبُدُورِ
بِكَ عَزَّ الْقَرِيضُ مِنْ بَعْـدِ ذُلٍّ
فِي مَرَاقِي السَّنَا بِأَحْرُفِ نُـورِ
هَمُّهَا فِي الْحَيَاةِ إِرْضَـاءُ رَبٍّ
هُيَ فِي النَّفْسِ مَبْعَثُ التَّقْـدِيرِ
مِنْ فُـؤَادٍ فِي سَيْـرِهِ أَلْمَعِـيٍّ
وَضَمِيرٍ زَاكِي الْحَوَاشِي طَهُورِ
يَا سَمِيرَ الْقُلُوبِ يَهْنِيكَ شِعْـرٌ
مِنْ مَعِينِ الإِبْدَاعِ عَذْبِ النَّمِيرِ
قَدْ رَشَفْنَـاهُ وَانْتَشَيْنَا وَهمْـنَا
بِشَـذَاهُ الْفَـوَّاحِ زَاكِي الْعَبِيرِ
مع أطيب تحية
أخي الكريم الأستاذ الشاعر السامق والأديب الكبير د. سمير العمري ..
قصيدة جميلة أمتعتنا بها ..
مدادك اللجين ينساب من قلم شاعر تلين لقوافيه الحروف ..
شكرا للشلعرة الأديبة غيداء الأيوبي وشكرا لك على هذا الجمال .
كنت هنا أستزيد من جمال الشعر .
مودتي واحترامي الكبير .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
ما زال الشعر ينثال من قريحتك شذيا نديا نقيا
فبارك الله لنا فيك شاعرا مبدعا ومهندسا للمشاعر والإحساسات
أخوك
الشاعر الفاضل والأديب النجيب
د.سمير العمري
مساؤك الأزهار وتغريد الوروار
تأخرت لأني كنت على سفر أيها الرائع
وكم يسعدني ولادة هذه القصيدة المتحممة بالشعور وروعة البيان
هي نعم واحة الخير إن كنت رائدها
شكرا لك كثيرا فقد ألجمت حروفي
عساني أستطيع العودة لهذه المتفجرة بالحس والشعور
بوركت وحماك الله وزاد الله من أمثالك
تحيي وكل الود
ولن أنسى أن أنثر أزهاري هنا