هجرتني

هجرتني ...وقد أتيتك عدراء.أحمل في أعماقي لك رحيق الورد ونفحات الربيع ,ابتسمت لي ,أحببتني ,أو ادعيت دلك ,لست أدري لكنك أغويتني ,طلبت حنانك وعطفك ...أجل أعطيتني ..ودون أن أدري وجدت نفسي بين دراعيك ضممتني ,عانقتني وحين استسلمت للحلم .....بصقتني دبحتني .دبحتني.دبحتني

هجرتني ...وقد أتيتك عدراء.أحمل في أعماقي لك رحيق الورد ونفحات الربيع ,ابتسمت لي ,أحببتني ,أو ادعيت دلك ,لست أدري لكنك أغويتني ,طلبت حنانك وعطفك ...أجل أعطيتني ..ودون أن أدري وجدت نفسي بين دراعيك ضممتني ,عانقتني وحين استسلمت للحلم .....بصقتني دبحتني .دبحتني.دبحتني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حكايتك هذه ايتها الصديقة هي الحكاية القديمة الجديدة والتي تتكرر دائما
والفتاة عليها الحق الأكبر
لأنها في النهاية هي الخاسرة الوحيدة
كيف تضع الفتاة ما تعده شرفها وشرف عائلتها في فك الوحش الكاسر
وحتى لو كان هذا غزالا,,, فيجب عليها أن تكون أحرص بكثير جدا
الحب الحقيقي لا تلوثه النفوس
للأسف الحكاية توجع الأفئدة دائما
ماسة

عائشة او حتى

أتعلمين؟
اننا جميعا نلاحق تلك الاماني الغير قابلة للتحيق
فادا ما تحققت احداها شعرنا بملل تحقيقها نشرد لغبرها كي نواصل مسيرة الاماني

كوني بخير

اختي عائشة:
إنها المأساة التي تتكرر في كل عصر و في كل مكان ... قارئها لا يلمس عنصر المفاجأة و لا الجديد ... و لكن تعبيرك الشفاف الصادق النابع من أعماق وجدانك هو الذي أضفى على نصك شيء من الجمالية و الفنية و التحكم الى حد ما في الأخذ بالقلم و التحكم فيه.نتمنى ان نقرأ لك ثانية ...

تُعجبني هذه الخواطر المنطلقة ، ولا شيء أجمل منها ... لأنّها عفوية معبّرة صادقة ..

هنا خاطرة جميلة صادقة ..

أبعد الله عنك سوء المنقلب ، وقرّب لك الخير .

حرف الذال غائب في خاطرتك في ألفاظ كثيرة مستبدل بحرف الدال وأفترض أنّه خلل في لوحة المفاتيح .

تحيّة وتقدير ..

هجرتني ...وقد أتيتك عدراء.أحمل في أعماقي لك رحيق الورد ونفحات الربيع ,ابتسمت لي ,أحببتني ,أو ادعيت دلك ,لست أدري لكنك أغويتني ,طلبت حنانك وعطفك ...أجل أعطيتني ..ودون أن أدري وجدت نفسي بين دراعيك ضممتني ,عانقتني وحين استسلمت للحلم .....بصقتني دبحتني .دبحتني.دبحتني

مسرحية تتعدد حلقاتها وأبطالها وأحداثها واحدة
ونهايتها واحدة

فهل من معتبر؟؟

عائشة أو حتى
أجدت وصف الحب وتطوراته ومراحله في العصر الحديث

تحياتي

عندما تنفس البحر,أهداني من عنفه,ولما هللت رياح الربيع أهدتني وشاحها النعيم ,فاختر حيبيبي أي الفصول تشتهي .فأنا العاصفة والغضب والضباب وأنا النسيم و الأغنية والشمس ,أنا أوتار أغنية لا يعزفها إلا من قرأ أصول العزف في مملكة تعلو فوق التقاليد المزيفة ,أكون أو لا أكون .أنا يا حبيبي لا أحب الإغتراب........كيفما كانت الأسباب.

المورقة / عائشة

مرحبا بك و بقلمك في الواحة الخضراء

بعض الرؤى ترسمها الأماني الزائفة ، و ليس دوما هي الحقيقة .
من الجميل أن نعيش مشاعرنا دون أن نُصدمَ بجدار واقعنا المر ، و لكن إذا حدث فليسَ ذلك بنهاية العالم .

يبدو أن نقطة الذال قد خانتكِ في مقطوعتك الأولى ...

أتمنى لك التوفيق و الاستمرارية و التفاعل المثمر

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

هنا رفيف قلبٍ...

تظلله واحة الحب الصادق..

ما أجمل مشاعرنا عندما تنهمر...

بكل صدقٍ....

وحب وعذوبة...

هنا ولا شيء...

سوى لحظات من الحلم الجميل..

عفوية المشاعر وصدقها
تلامس القلوب
الغدر والخيانه تتكرر
تحياتي