رد ..........

الله , بحق جميلة جعلتنا هذه الأبيات نغوص في لجج أعماقك فوجدنا الدرَّ والمحار , كنتُ سأسأل عن المصل لكني وجدتُ الإجابات الكافية فشكرا لشاعرنا حسين لسبقه في السؤال
وشكرا للشاعر الأستاذ أحمد الذي أمتعنا بهذه لقصيدة , وشكرا لكل من مرَّ وافاد في العروض التي كلما قرأتها شعرتُ بأن أكثر بلاهة فيها ولكن مع الاستمرار نتعلم ونحفظ بالتأكيد
تحياتي ومودتي للجميع

الأخت براءة الجودي
دائما جودي علي بمرورك الرائع , و لا تحرميني حرفك ,
سعدت بوجودك .

تحياتي و وردي .

من روابي الجمال يأتينا رجلاً استثنائي

تبعثر رده بعنفوان ضخب حرف واعي موزون

استاذ احمد

ولي وقفات تستهويني بين كل حرف يحمل معانيك الشجية

دائما انتظر عبقك واعلم انني علي موعد مع المتعه والإبداع


تكتحل عيني في مروري ببساتينك

الفواحة العطر.سلمت اناملك

دمت يا انيق الحرف ,, نبضا يُحيي اضلعي

تحاياي

أهلا بناثرة الورود , و مزركشة الردود ,
سيدة الحرفِ , المتواصلِ النزف ,
أينما دخلت خلفت عطرا , و رقّت نثرا ...

طوقني مرورك بجودك , و عبق المكان من عودك .

محبتي الوارفة و امتناني .

لا ريب أن التجربة هي خير معلم وموجه في الحياة.

أبيات جليات وفخر بالنفس مستحق فلا فض فوك!

تقديري

شكرا ايها الحبيب على هذا الشعر الجميل
ببنائه ومحموله في المعنى والموسيقى والشعر
دمت مشرقا

و شكرا لك أخي الحبيب محمد على ثنائك الطيب الذي أسعدني ,

دمت مشرفا .

الرد-المبارزة..

وهل من يطاول سيف الشعر في أي نزال؟!

رسمت للشاعر فيك لوحة جمال وكمال..
مودتي

أستاذ عبد الرشيد ...
غدوتُ
يا سيدي ما أنا إلا فقير إلى عفوه تعالى ,
و إلى كرمه ....
حاولت أن أرسم الشاعر , فهل تراني أفلحت ؟

لك محبتي و

لم تكن رتابة هذا الطرح إلاّ بسمُوِّ نظرة مجرّدة ، ولم يكن هذا السموُّ المجرّد نظرةً إلاّ بسعةِ التأمّل ، ولا تكون سَعَةُ التأمّل إلاّ بقدرةِ التحمّل .
راقني هذا التدرّج المعرفي بالنفس المنَسَّقُ من العمق إلى الأفق
بوركت أخي الأستاذ أحمد رامي المصيب

سبحان الله !

أحيانا أحس أن أحد الردود وافق مساحة واسعة من إحساسي عند كتابة النص ,
و قد يتلقى المتلقي أحيانا و بالحاسة السادسة عنده أو بغيرها , حالة الكاتب ساعة كتابة النص .
و أنت تلقيتني أخي همام في ساعة صفاء , و من خلال مساحة واسعة من نفسي ,
أثناء كتابتي للنص .

محبتي لك .

وها قد أتى الزمان
الذي تحلق فوق أدراجه أنشودتك المميزة
و لا شك أن صاحب العلاقة
قد شبع وأعجبه طبخك.
هذه الحكم لا تخرج إلا من
رجل هضم الحياة.

مودتي وتقديري

أستاذي الأمين عماد
صدقني لم يشبع بل أُتخم , و أصابته صدمة لأنه لم يتوقع ذلك , بل كان جازما أنه لن يحصل ذلك ,
و أظنه كان ليراهن بعمره على ذلك .

محبتي لك و لإطلالتك العذبة ,

محبتي و مودتي .

استاذنا الكريم- احمد رامي
ذكرتَ أنكَ كتبتَ هذهِ القصيدة على عجل أو هي شبه أرتجالية
ورغم جمالها فأنا أقرر الاتي
( أن شعركَ مع كَدِّ الروّيةِ أروعُ من شعرك مع عفو الخاطر)
فهل ترى ذلك ؟
دمت متالقا

أستاذي جلال
أنتم الذين تقررون ذلك لا أنا ,
فالمرء لا يستطيع رؤية جودة ما يكتب , لذا كان النقاد ,
و الناقد هو مرآة الكاتب , و مقوم اعوجاجاته ,

ولو سألتني لقلت لك إن أغلب الشعراء , يبدعون في التؤدة و الحوليات أكثر من الإرتجال ,
و دائما لسان حالهم يقول : لو قلت كذا لكان أفضل , و لو قلت كذا لكان أحسن .
و لعلني من هؤلاء .

محبتي و مودتي

يا عاذلي , لاتُكْثِرَنْ عنّي السؤالَ
فإنني أدعوكَ للإنصاتِ

أنا شاعرٌ هضَمَ الحياةَ
_ نعيمَها وجحيمَها _ فسرَتْ إلى أبياتي

من بعد ما حلَلْـتُها بعصارةٍ
فيها فضولُ تجاربٍ مِن ذاتي

ومزجْتُها بمُصولِ أفكاري التي
عرَّضْتُها لمسالكِ المِصْفاةِ

شاعر هضم الحياة فسرت إلى أبياته يكتب الحياة كلها متى كتاب بيتا
لهذا كان شعرك دائما كبيرا بحجم تميزك وسمو فكرك وحرفك

دمت شاعرنا بألق

تحاياي

أخي الحبيب الشاعر المبدع أحمد رامي
أصدقك القول ، خلت نفسي في معمل الشوكولا ولم يبق إلا أن أحصل على قطعة من هذه الحلوى (:
قصيدة جميلة السبك والفكرة ، حسنة الديباجة على ابتداهها .

مودتي وتحيتي أيها الرائع

أخي الحبيب السباق إلى الكرم ,
أنت أجمل معمل حلوى تزور صفحتي , فكيف لمنتج الحلاوة أن يطلب الحلوى
أسعدني هذا المرور الرائع كروعتك .


محبتي التي لاتنضب .