ستعرفني

ستعرفني..
إذا قلَّبتَ أوراقي
وإن قلَّبتِ أوراقكْ؟!
وسوف تذوب في لغتي
إذا راقبتَ قرصَ الشمسِ يطلع أو يغيب
ستدركُ أنني الأغنى
ولو أني أسير دخانْ
وحاشيةٌ بلا معنى؟!
إذا دخنّت بعد صيامْ
وإن عانقت بعد غيابْ
ستفهمني..
فمثلي حاضرٌ في كل أوقات العذابْ
هي الأحلى؟!!
نعم لكنّها حتى متى قد أنبتت ثمرا
وحُلمُكَ شاب
وعدت لتملكَ الدنيا
وماء الخلد تشربهُ
لماذا والبقيةُ يا رفيق يبابْ
أنا حتّى وإن سافرتَ أو همْتَ
صغُرتَ كبُرتَ لو نِمتَ
ولو عشتَ ولو متَّ
أنا اللغة التي تحكي
أنا الجسد الذي يحيا
أنا الأفراح والأتراح لا تعجبْ
لأني يا أنا أنتَ؟!!!

جميلة مطربة وآسرة
سرني أن أفتتح قراءتي بها شاعرنا المبدع الجميل
محبتي وكثير تقديري

همسة رقيقة عذبة اكتست بحسّك الصّادق فازدادت بهاء ونقاء

سعيدة بمتابعة حرفك الجميل أخي

مودّتي

ولو عشتَ ولو متَّ
أنا اللغة التي تحكي
أنا الجسد الذي يحيا
أنا الأفراح والأتراح لا تعجبْ
لأني يا أنا أنتَ؟!!!

حقا لهم نغمٌ رقيق جميل يطرب المسامع ويهزُّ بصدق مشاعره القلوب
الأستاذ العزيز / صابر
سرَّني أن أقرأ حرفك باستمتاع
تقديري

اخي الفاضل

اقـف هـنا عاجـزة بيـن كلـماتك

لا استطـيع كتـابة مـا يـدور فـي ذهـني

مـن عـذوبة ورقـة احـرفك السـاحرة

لقـد سحرتنـي بكلماتك الرائعــــه

تقدير كبير

وماتيسر من الياسمين

جميلة مطربة وآسرة
سرني أن أفتتح قراءتي بها شاعرنا المبدع الجميل
محبتي وكثير تقديري

الشاعر وليد الرشيد
اسم كبير ومرور اول احترمه واقدره

بوركت وتعليقك السخي الجميل

**(( باقاتُ ودٍّ وطاقاتُ إعجاب على جميل البوْح ومباهج حوارِ الفكر ، طبتَ وطاب لقاؤك شاعرنا الكريم ))**

بوح شفيف عذب الحس وشاعرية ديمتها رقيقة الودق رائقة

طاب لي المرور في فيئها

دمت بخير شاعرنا

تحاياي

بوح ممتع
وحرف جميل
اسجل اعجابي

سرني أن أقرأ لك بعد كل هذا الغياب أيها الحبيب صابر!

نص شفيف لطيف وشعر شاعري أنيق الحس رشيق الجرس جميل!

دام ألقك الزاهر!

تقديري