يا شِعْرُ ، مَن لمشاعري ?!

ما بين الشعر والمشاعر مثل ما بين الغيم والمطر
ولكن الحكيمي هو أقصر طريق يصلُ بين الشعر والمشاعر
أحسنت أخي ودمتَ متألقاً وقصيدة لا نظفرُ بمثلها ألا بعدَ لأيٍ
وأهلاً بكَ في واحة المبدعين

الأخ الدكتور محمد عبد المجيد الصاوي
هذا هو ما أحتاجه أنا و غيري - النقد
شكرا لك هذه القراءة للنص
و سأعمل بملاحظاتك
و هذه قُبلة بين عينيك

صلواتي

منحت هذه القصيدة من الألق فوق احتمالها أستاذنا الجميل المبدع / محمد ذيب سليمان


أحييك و أشكر لك متابعتك و اهتمامك

دمت رائعا و جميلا

قصيدة انسابت كمياه الغدير رقّة وصفاءً

جميلة الصّور عذبة المعاني

دام بهاء قلبك أخي

مودّتي

الله الله الله!

ما أروع ما قرأت هنا من بوح وجداني شاعري وشعوري!

إبداع من مصدره وألق في كل بيت وفي كل حرف ، والوقت لا يسمح لي بالإشارة لمواضع الألق والإبداع في النص ولكني سأكتفي فقط بأن أشير إلى أمرين استوقفاني قليلا.

ضاقت أكف سنابلي = بصداع جوع بيادري
هنا الصورة جميلة ولكن كانت ستكون مبهرة لو كان الصواع بدل الصداع.

ثم إني وجدت موضعين في القافية لم تريحا الذائقة ولم تكونا في مستوى بقية النص.


تقديري

المبدع الأعذب وليد عارف الرشيد

امتنان لمرورك الجميل دوما

محبتي و صلواتي

كل القلوب النقية وطن لمشاعرك وحروفك الشفيفة؛

فكلما عرّجنا على عوالمك المختلفة نشعر أننا نسير في دروب
الغيم قريبًا من البدر أيها الحكيمي الكبير !.

محبتي وتقديري.

الله الله
ومن ثنايا مُعجم الإبـداع أستسقيتَ
ومن بِلاط قَصر الشعراء بالحرف أفترشت
وفي عَذب الكلام قصيده بلورية ســَكبت

رائع سيد ي ماخـَطته انامِلك هنا
كــواعِبُ سـُكر بينَ راحة يــديكَ

وتَقديـري انـا

نهـله عبـد العزيز

العزيز محمد ..............

ياشعر كيف ارخيت شراعك واستلقيت ببحره

غرقت سحراً وأغرقتنا شعراً

كيف تناسيت قوافينا والأحلام


وكتبت فوق جبهته شاعر الآمال

لك الاقلام والاشعار والالحان

ولنا بقايا الصبر والانتظار ..............

مبدع جداً

روعة الروعة - الحس الصادق -
عطرت الشعر أيها النابض بالجمال

محبتي