<< قُلْ ولا تقُلْ !! >>

قصيدة جميلة ومميزة أيها الحبيب الألمعي فلا فض فوك!

كلنا يحب مصر وشعب مصر الحر الكريم لا هؤلاء الذين ظهروا خبثا وأضروا بمصر وبالعروبة كلها.

وأسأل الله أن تكون بخير وعافية!

تقديري

يــا نـبـضَ قلـبـي ، أمـــا لـلـوصـل مـــن لـغــةٍ
تغـنـي الأديــب ، ليـطـوي الـحـزنَ والـعَـبَـرا
يُـهـدْهـدُ المـلـتـقـى فــــي " الأزبـكـيّــةِ " أو
عنـد " المعـادي " وخـدٍّ كالضحـى سَفَـرا
يـــروّحُ الـنَّـفــس فــــي " الإسـكـنـدريّـةِ " أو
فــي الأزهــر الـزاهـرِ المـيـمـون مُـــذ ظـهــرا
مــــا فــاتــه مــوعــدٌ ، لـــــم يــنـــسَ خــاطـــرُهُ
بــــــأن يـــمــــرّ عـــلــــى الأهـــــــرام مُـســتــتــرا
مـــا كـنــتُ أنـســى ضـجـيـجَ الـلـيـلِ تبـعـثـه
عيـونُ رمسيـسَ ، مـا بـاع الصـدى وشـرى
أو أتّــقــي بــــابَ إسـمـاعـيــل فـــــي مـقــلــي
فــي يــوم جــادت لـنـا الأشــواقُ مـــا نـــذرا
فـقـبّـلـيـنـي إذًا ، أو فـاحـمــلــي جـــســــدي
عـسـاه يــا مـصــرُ مـــن بـيــن الـزحــام يـــرى

دعني أحلق خلفك في هذا الفضاء الجميل لأتعرف على أرض الكنانة عن كثب .
كم أنت مبدع ، وكم أحب شعرك وأشتاق إليه .
تقبل وارف المحبة .

منصاع ليراعك الحرف ومنصاعة الموسيقى
وشامخ بحسّك العظيم النيل ومصره

لمثل هذا الشعر تتأهب الذائقة كي تقرأ

أسجل إعجابي

أجــوب فــي طـرُقــاتِ الـصـبـر ملتـفـتًـا *عـلّــي أمـاهــي بُـعـيـدَ الـدمـعــةِ الأثــــرا
====
أخي الأكرم ، شاعرنا الفذّ الأستاذ رياض
أسعد الله أوقاتك ، وفرّج كربك وكرب أهلنا الأماجد في الفلوجة وأخواتها ، وأعادكم إلى دياركم - وأعادنا إلى ديارنا - معزّزين مُكرمين . آمين
لم تأخذك نكبتك في ديارك عن التغنّي بمصر ، محور الأمة ، وأم الديار ! وهذا يُنبي عن أصالة عربيّة راسخة لن يستطيع أن يؤثر بها وبأمثالها
مجوس اليوم وتتاره ، ولو شقوا جيوبهم ونحروا حناجرهم !
شعر ينساب بقوة من بين أنمليك ، ويُعطيك قياده راضيا سعيداً ، لتغني به الذكريات والأمنيات ، وتبث به الحب .. حب المكان وحب ساكنيه
ولتطربنا بصورك وقافيتك المطلقة انطلاقَ روحك حرةً أبيّة تخفق بالحب والجمال
يروّحُ النَّفس في " الإسكندريّةِ " أو = في الأزهر الزاهرِ الميمون مُذ ظهرا
ما أظن الأزهر الشريف - وأنت تعرف - كان ( الأزهر الزاهر الميمون ) حين ظهر ، بل كان ذلك وأكثر مذ أخذه صلاح الدين فخلقه خلقاً آخر ..
تقبل مني تحياتي وتقديري الكبير

**(( وَللهِ ما أطيبَ عَبيرِ الكَلِمَاتِ ، والحُضورِ المائِزِ بصِدْقِهِ وجَمالِهِ وَعُذوبتِهِ ، فائِقُ الثَّنَاءِ والشُّكْرِ وَكما يَليقُ بهذا الوَفاءِ ، دُمْتَ بخيرٍ ))**

هذه المشاعر الوطنية السامية جوهرة في تاج الشعر عندما تخرج من الحدود الضيقة لبلد الولادة إلى اتساع الوطن العربي الكبير
لهذا أخذت منا قلوبنا وعقولنا مع كل بيت فيها
رائعة وسامية وتستحق الوقوف الطويل عندها

قصيدة جميلة مؤثرة وهادفة تفيض مشاعر وطنية صادقة ،لا يسعني بعد أن تأملتها إلا أن اقول لك :

بوركت يا بن كرامٍ كفهم كرم ... تهدي لنا جنة والتبر والعبرا

جزاك الله خيرا

مراحب وحيهلا بالشاعر الطبيب ، والإنسان ذي الخلق الرفيع ،
شرفت ونورت ، لك التحايا العطرات والسلام العذب والتقدير اللائق .

ما أجمل الوصف على فم الشعراء ! وما أعذب الحب للوطن والوفاء ! وما أرقى الشعور العربي لأرض العرب جميعها والإحساس الذي يجعلك تقيم الوطن العربي جلّه في قلبك وترفع رايته راية واحدة !


قصيدة يخجل النقّاد من نقدها لما فيها من المتعة والجمال والحس الوطني العربي الذي لا بعرف الحدود المزعومة، بل تستحق التأمل فيها فقط والعيش مع تجليات الشاعر وصوره مع معشوقته مصر !

حفظ الله أوطاننا وأهلنا



دمتم بخير وسعادة

عدنان

طوباك شاعرنا الكريم ، وطوبى لليراع النابض بكل مشاعر الصدق والمحبة والإباء ، سلامي مع الود والتقدير .

لو لم تخص النقاد لما ادخرت كلمة من الاستحسان في هذه الرائعة .

وهي من أجمل ما قيل في مصر الحبيبة ، تأخذ القارئ في مدنها الجميلة ومعالمها العتيقة فكأنه يراها .

أحييك شاعرنا الرائع المحلق رياض المحمدي بالمودة والتقدير

شهادة من قدير أفتخر وأعتز بها ، تحيتي ومحبتي وتقديري الذي تعلم ، ولا أوحش الله منك البيان والمكان ، دمت بألق وخير وعافية .

أراك خصصت النقاد بهذه القصيدة

و لكني سمحت لنفسي بالتطفل على بستانك

فشكرا على حسن الضيافة

دعائي و شكري لما تجود به قريحتك الفذة

محبتي و تقديري

حياك الله وبياك شاعرنا الجميل ، ومن مزيد عطائه أغناك ، شرفت ونورت ، محبتي مع .

ما أجمل ان تتوج الكنانة بهذا الوشي الجميل لتجعل منها عروسا
احسنت شاعرنا و قد مررت لاسجل اعجابي
مودتي
د خليل

حيهلا بشاعرنا المجيد ذي المنطق السديد ، أين أنت يا رجل ؟ أسعدك الله في الدارين مع دعائي بمزيد وصل وتوفيق ، دمت بخير .