قصيدة بديعة لامست حدّ الألق تليق بها الواجهة كي تعود بحلتها الجميلة الأنيقة
أختي الكريمة الشاعرة الوارفة ثناء صالح
تحيتي لكِ وقلمكِ الرائع
ثم إنه
نفتقد تواجدكِ الثمين
نرجوا أن يكون التغيب خير إن شاء الله
ودّ لا ينتهي
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
قصيدة بديعة لامست حدّ الألق تليق بها الواجهة كي تعود بحلتها الجميلة الأنيقة
أختي الكريمة الشاعرة الوارفة ثناء صالح
تحيتي لكِ وقلمكِ الرائع
ثم إنه
نفتقد تواجدكِ الثمين
نرجوا أن يكون التغيب خير إن شاء الله
ودّ لا ينتهي
الله الله ما أروعها
هنا يكتمل الجمال ويفتح الأفاق أمام الأحداق لنطل على مسرح الجريمة
كيف لا والشام ما زالت تنزف دون مغيث
ويظل الأديب جمل الحزن إن حلت المحن
فطوبى لنا بهذا القصيد الفريد
وفرج الله كرب الشام وأقطارنا العربية
الْشِعْرُ خَدَر
إذَا كَانَ عَلَى لِسَانِ ذَكَر
فَمَا بَالُكَ
إذَا كَانَ
عَلَى لِسَانِ أُنْثَى
حُرُوْفُهَا دُرَر
وَ وَقْعُ لَحْنِهَا
كَعُذُوْبَةِ الْمَطَر؟!
رَائِعَةٌ أَنْتِ
يَا ثَنَاء
حَدُّ الْدَمْع
لَكِ الْوِدُّ حَتَّى تَرْضِي
فِي غُرْبَتِي...أَنْتِ وَطَن
قصيدة رائعة..فلا فُض فوكِ أختااه
باركِ الله فيكِ وأصلح أحوال المسلمين وفك الكرب عن الشام وعنّا جميعا
لك تحياتي وتقديري
سقط المكان على المكان فعجّلي ... والحفل يصعد والعروس مماطلة
هم في السماء تواعدوا وتجمعوا ..... والموت باق ٍ والمدينة راحلة
لم أجمل من هذا الكلام العميق ..والشعر عمق كالذي تفعلين ..
ها هنا أنخت وشعرت بانعاش الكلمة ..