الْجُـوْدُ يَغْلِبُ فَوْرَتِـيْ ..!

الصفح من شيم الكرم

نغم عبدالرحمن

سعدت على ضفاف حرفك


بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

الأستاذ الفاضل عارف عاصي

ولأن الصفح من شيم الكرام كانت قصيدتي والتي ختمتها بــ:


وَتَسَامُحٌ وَتَرَاحمٌ ..


هُوَغَاْيَتِـيْ هُوَ شِرْعَتِـيْ .!


أنرت أبياتي أخي الكريم ..
كذلك سعدت أنها راقت لذائقتك
دمت بخير وسلام
لك مني كل الشكر والتقدير

فَـلَرُبَّ سَــهْم ٍقَـاْتِـل ٍ


اِجْتَاْزَ حَجْـمَ جَـرِيْرَتِيْ ..!!


لَمْ نَرْضَ مِنْـكُم مَغْـرَمًا


وَالْجُـوْدُ يَغْـلِبُ فَـوْرَتِيْ ..!


لَكِنَّـهُ الْأَلَـمَ الْـذِيْ ..


تَاللهِ عَكَّرَ صَفْوَتِيْ

دامت إيقاعاتك المميزة النابضة بالمشاعرالراقية ..خالص الشكر والتقدير

صدقت قولا وأبدعت شعرا ، وتألقت حسا وفكرا
فلله أنت ما أروعك.

دامت إيقاعاتك المميزة النابضة بالمشاعر الراقية ..خالص الشكر والتقدير

ودمت لنا، ولملتقى الواحة ذخرا أستاذي الفاضل عبد الحكيم مندور
بارك الله في عمرك، ونفعنا بعلمك. أيها الكريم.
لك، ولكرم مرورك مني ..كل الشكر والتقدير.

سلمت يمينك ومحاولاتك
مجرد نصيحة : اخرجي من إطار الأوزان المجزوءة والبحور القصيرة على الأقل حتى تتقنين العروض فهو أسهل في البحور الأطول وأصعب كلما قصرت الأبيات (على عكس ما قد يتصور المبتديء) يعني مجزوء الكامل هذا بتفعيلتين في كل شطر ، لو كنتِ قد كتبتِ على الوزن التام بثلاثة تفعيلات لكل شطر كان أوسع وأرحب لكِ مادمتِ تتلمسين الخطى في العروض ، وهو سهل يسير إن خرجتِ بسرعه من محاولة وزن الكلام لدى كتابته بل انطقيه حال كتابته ، انطقيه اولا ستجدين نفسك مع الوقت تنطقين البيت موزونا لا حاجة لك في مراجعته أصلا . مفتاحك هنا هو نطق ما تكتبينه ..وبمجرد استهلالك لبيت واحد موزون على بحر ما ،، ستجدين نفسك (إن كانت اللحظة مناسبة) تكتبين ما يجول في خاطرك شعرا خالصا ، وأما عن البدايات فلا تستعجليها وإن لم تجدِ ما تكتبيه فاتركيه لوقت آخر فالإبداع له لحظته.
خالص تقديري

سلمت يمينك ومحاولاتك
مجرد نصيحة : اخرجي من إطار الأوزان المجزوءة والبحور القصيرة على الأقل حتى تتقنين العروض فهو أسهل في البحور الأطول وأصعب كلما قصرت الأبيات (على عكس ما قد يتصور المبتديء) يعني مجزوء الكامل هذا بتفعيلتين في كل شطر ، لو كنتِ قد كتبتِ على الوزن التام بثلاثة تفعيلات لكل شطر كان أوسع وأرحب لكِ مادمتِ تتلمسين الخطى في العروض ، وهو سهل يسير إن خرجتِ بسرعه من محاولة وزن الكلام لدى كتابته بل انطقيه حال كتابته ، انطقيه اولا ستجدين نفسك مع الوقت تنطقين البيت موزونا لا حاجة لك في مراجعته أصلا . مفتاحك هنا هو نطق ما تكتبينه ..وبمجرد استهلالك لبيت واحد موزون على بحر ما ،، ستجدين نفسك (إن كانت اللحظة مناسبة) تكتبين ما يجول في خاطرك شعرا خالصا ، وأما عن البدايات فلا تستعجليها وإن لم تجدِ ما تكتبيه فاتركيه لوقت آخر فالإبداع له لحظته.
خالص تقديري

الأستاذ الفاضل محمد أسماعيل سلامة
أشكر لكم جميل المرور والنصح، وكان سيكون أجمل! لو كان في تاريخ كتابتي لتلك الأبيات أي في وقته وحينه.
لأنني بعد محاولتي الأولى، والثانية، في كتابة الشعر الموزون -واللتان أفخر بهما جدا - كتبت أكثر من قصيدة في العام نفسه، ومع ذلك وبعد كل تلك الأعوام..
ما زلت أعتبر نفسي مبتدئة.. وقلتها مرارا : لست على عجلة من أمري إطلاقا.. ولا أسعى للقب شاعرة، ولو كنت في كل حرف شاعرة..! أكتب فقط حبا في الشعر ،حين يدعوني موقفا معينا لذلك، وحين تواتيني اللحظة المناسبة،كما تفضلت.
وحين كتبت أبياتي تلك هطلت في نفس اللحظة، وقد أوضحت ذلك في ردي، إنما حاولت وزنها بعد كتابتها وإستبدال مفردة أوإثنتين، وأبقيت على واحدة لأنها كانت أقرب لحالتي الشعورية وقتها، ثم استبدلتها بعد عدة صفحات من الموضوع بآخرى .
وبالمناسبة لم أتعمد الكتابة على مجزوء الكامل إطلاقا لأن الشعور والموقف ،هما من فرضا ذلك.
ومعك حق فيما لو أنه كان تاما ،لكان هناك أريحية في الكتابة ربما، لكنني كنت مرتاحة جدا على مايبدو لهذا الطفل المدلل.

دمت بخير، مع خالص تقديري

هوني عليكِ كان مجرد نصيح ، أقرأ ردك مبتسما مستذكرا شبابا أوّل بروح التمرد تلك .. شرُفت بك شاعرتنا

أبدعت وأحسنت
دامت روعة شعرك وبهاء حرفك شاعرتنا
تقديري

صدقت قولا وأبدعت شعرا ، وتألقت حسا وفكرا
فلله أنت ما أروعك.

إنما الروعة في نقاء مرورك العطر غاليتي..
بارك الله فيك، لك مني أجمل تحية مع كل المودة والتقدير