أهيَ القُبَـل ..؟؟

العناق سيكتمل؟
كيف المساء سيعتدل؟
إن لم تذق طعم القُبلْ
أهي القبل ..؟؟


هي رقة ورشاقة الحروف عندما ترسمها ريشة شاعر فنان وتسقطها في بحر المشاعر
دمت ودام ليراعك البهاء
تحيتي وتقديري

يوم أطلّ.
وخمار فجركِ قد نزل
فبدى الضياء من الخدود مُحلقا
والوجه يضحك
والعيون بها خجل


كابوس ليل بالضلوع قد اغتسل
فاليوم وردٌ ينتشي بالعطر منكِ
وقد تعلق بالشفاه وما احتمل
يـــا للغزل.

أرخي جدائلك الطويلة واصنعي منها
دروبا للهوى
فأنا المسافر نحو بحرك
يشتهي أن يلتقيك شواطئا
للموج تلثمُ
يستريح بفيئها
دفء المقل


أدامك الله عزا لرقة وانسياب وسمو الشعر

شكرا لقلبك الجميل على هذه الاطلالة الرقيقة
مودتي

لم يزدني البعادُ إلّا اقترابا
من حبيبي، يظنُّهُ الناسُ (بابا)

في غيابي أضمُّهُ : دفقَ حسِّي
عطرَ ثوبي،قصائدي،والكتابا

أتعبوني ، جُنِنتِ قالوا وزادوا
أغلقوني على مُحياهُ بابا

في فؤادي أُكِنُّهُ ليس إلّا
سآئلوهُم هل فارقَ القلبَ قابا

صفوهُ كالسماء زرقاء حتى
إن رماها بالكدرةِ الغيمُ خابا

إن دعاني أتيتهُ غير أنِّي
في مكاني تنائيا واقترابا

قيلَ (بابا) ،في سِنِّهِ،ما رأوني
كيف صار القريبُ حُبِّي شبابا

ذاقَ فيَّ الجمالَ صفواً ،هنائي
صبوتي في هواهُ ، طهرا، ثيابا

ما تمَلَّاهُ مثلَ روحي وجودٌ
عيَّبوني وقاصرُ الحسِّ عابا

والذي لا أراه إلا رأآني
لم أقل من هواهُ إلا الصوابا

يلتقيني ومعطفُ الليلِ بردٌ
زادني بالوصالِ منهُ التهابا

كيف قالوا؟ وكيف أقصوا حبيبي؟
كيف (بابا)ما ردّ عني الجوابا

أهي القبل .. ؟؟
.
يوم أطلّ.
وخمار فجركِ قد نزل
فبدى الضياء من الخدود مُحلقا
والوجه يضحك
والعيون بها خجل
وسلافة العشاق في الشفة الغزل
فهنا النوارس في الفضاء طليقة
وهنا النضارة والبشاشة والأمل
وهنا الربيعُ معتقٌ لا ينتهي
وفم المساء على التفاصيل البريئة قد نزلْ
وبيَ الضلوع اذا نظرتِ كليلة
لكنها
مع فجرك الممشوق باتت تستريحُ
فقد مضى
كابوس ليل بالضلوع قد اغتسل
فاليوم وردٌ ينتشي بالعطر منكِ
وقد تعلق بالشفاه وما احتمل
يـــا للغزل..!!
كيف النوارس بالشفاه ستحتفل؟
كيف العناق سيكتمل؟
كيف المساء سيعتدل؟
إن لم تذق طعم القُبلْ
أهي القبل ..؟؟
مدي المدى من راحتيك لعل قلبي
في فضائك ينهمل
أرخي جدائلك الطويلة واصنعي منها
دروبا للهوى
فأنا المسافر نحو بحرك
يشتهي أن يلتقيك شواطئا
للموج تلثمُ
يستريح بفيئها
دفء المقل
فهنا المدامة لا تغادر كأسها
وهنا الشفاه
هنا العيونُ
هنا المواسم
حين تشعلها القبل

ابي الحبيب الغالي والله استمتعت كثيرا بهكذا بوح كم أنت قريب من قلبي يا أغلى أب وحبيب

ما هذا الجمال

سلمت و سلم نبض قلمك

عيد مبارك

سلم فلبك ايها الحبب
احترامي لحضورك الجميل
شكرا لك

رااااااااااااااااااائع
رائع رائع رائع والله
بلهفة جئتك ووجدت الجمال والإبداع الذي تعودت منك
لروحك السعادة والحب

تتدفق المشاعر لترسم أحلى وأبهى لوحة غزلية ,

تتنقل بين أوتار العشق بأنامل فنان يعرف أين يهز أوتار القلب.

أجدت وأحسنت

تحياتي وتقديري

معزوفة في الحب طرب لها القلب
طابت لي مرافقة هذا البوح العامر بالبهاء والجمال
شكرا لرقة حرفك وجمال عزفك.

لا يكون الشعر الحر حرّا إلا إذا ابتعد على اللغة المباشرة ومزج بين الواقعية والرمزية وفتح مساحة للتأويل وهذه مزايا محببة ومن أصول الفن الراقي.

أبدعت شاعرنا الكبير وأستاذي الفاضل محمد سليمان.

تقديري ومودتي.

نعم صديقي الشاعر
القبل تلهم الشاعر وتنقله الى فضاءات الابداع
انها اكسير المحبة
شاعرنا القدير الاستاذ محمد
في شعرك شيء له نكهة الخمرة وما تفعله
دمت بكل خير
محبتي واحترامي

نص رائع كروعتك ..
لم نعتد منك غير مرابع الجمال .

مبارك عليك العيد وكل عام وأنت بخير أيها الحبيب .

بارك الله بك اخي الجميل
شكرا لقلبك كل هذا الالق
من القلب شكرا