جِـنانُ الجَنان

أحببْتُ عبيَركَ مُجتهدا وحَمَلْتُ ودادكَ مُتَّئِدا فرأيتُ مَعينَكَ يَلثُمُني وَتكادُ الرُّوحُ تمدُّ يَدا يا مَنْ أرَّخْتُ بهِ ألقي أهديتُكَ قلبي وَالوَلَدا وَمَعارجَ عِرفانٍ سَمَقتْ تهواكَ فلم تذكرْ أحدا في روحِ الكونِ وغرّتهِ في أقصى وجدانٍ شهدا يا فائقَ عمْري يا أملي ما زال الفجْرُ لكم غردا تجلوك من الماضي لغتي لتعيد المُنجدَ والسَّندا تبني بجمالك أروقةً وتبيح النُّورَ لمن سَجَدا أهواك ألا فارحمْ كَلِفًا يأتمُّ بحسْنكَ مُنفردا واكتبْ بلقائك لي أملاً يا لذةَ شعري مُذ وجدا آنِسْ بفؤادكَ غربتَه كي يرقى باسمك متحدا يا فائقَ عمْري يا ثقتي ما زال الفجرُ لكم غردا آمنْتُ بجنَّةِ ذي كرمٍ يُزجي لمَنِ اسْتهدى مَددا يروي الآمالَ بلا كللٍ بدعـــاءٍ رفَّ مع الشُّهدا ذاكرْتُ جميل مروءتهِ فتذكَّـــرني وطنُ السُّعدا وطفقْتُ أرومُ بصيرتَه بمثالٍ جَـــدَّ بما وجَدا اللهَ اللهَ بدمعتنا لحنينك ما عرفَتْ أمــدا ها قد جاءتكَ عواطفُنا بربيع وصالٍ عنك شدا لا ريب خواطرُها التمَعتْ من فيضِ عيونكَ لي أبدا بك دهشتُنا ، لك أوبتُنا ما بعدك يروي الحرفَ ندى يا فائقَ عمْري يا أدبي ما زال الفجرُ لكم غردا وغدًا في الخلد لنا فسَحٌ نمتاح مع السَّلْمى الشُّهُدا ننسى الآهاتِ وواردَها في عهد قضيناها جلدا تأتي الغرفاتِ تقبُّلها أرواحٌ لم تألفْ جَسَدا وحياةٌ طيَّبةٌ عذُبَتْ نحيا فيها أبدًا رشدًا وَهنالكَ أنشِدُ مُبتهجًا أحببتُ عبيرَكَ مُجتهدا

الله الله

شلّال روعة وإبداع أنت

في كلّ خريدة تطالعنا الصّور مزدانة بأبهى حللها

دمت تنقش على جذوع اللغة أروع اللّوحات

مودّتي

على انغام الخبب عزفت عزفا رائعا
وبلغة شعرية متدفقة ذهبت بنا حيث الدهشة والمتعة الفنية الرائقة
شاعرنا القدير الاستاذ رياض
دمت بكل خير
خالص التحية والمحبة

أيها الشاعر الشاعر

اخذتنا مع الموسيقى والنسج والرسم بالكلمات
الى مديات بعيدة حين روضت الحرف ولم تتزكنا
للموسيقة فقط بل اتحد البناءوالمعاني والرسم معا
فكانت هذه الجميلة الخفيفة الزكية بعد ان ادمنا منك الطويل
شكرا للجمال والمتعة

الله .. الله

أغنية رقيقة المشاعر , انسابت على وقع بحرها الجميل

أجدت وأحسنت البلاغة والمشاعر.

تحياتي وتقديري

أجدت وأمتعت في هذه الخريدة البديعة
مودتي وتقديري

جميل ..

وهذه أطربتنا

وجميل هذا الشوق الذي يمتد رغم حدود الكان والزمان .. تتعانق فيه الأرواح ..

تحياتي ..

الأستاذ رياض شلال المحمدي

دام لك ألق الحرف الزاهر والإيقاع الباهر ولا زلت بالكرامة أولى أيها الوجه الكريم الماهر
مع التحية والتقدير

العنوان. حكاااااااااية

والقصيدة جميلة
والشاعر. جميييييييييل

امر من هنا لاسجل اعجابي بما قرات من معان وبما استمتعت به من عذوبة ولغة شعرية على انغام الخبب
دمت بخير شاعرنا الدكتور شلال وبارك الله فيك وفي علمك وعطائك